تويت
الانترنيت هذة التقنيه العصريه التي تحتوي على كل ماهو مفيدوسيءوصالح وطالح ,وبالتالي تقع المسوليه علينا بختيارماتحتويه هذة التقنيه.ونقراء الكثير من النصائح التي يدلي بها رجال الدين والتربويون للشباب والمراهقين لكيفيه مواجهة مشكلات معبنه والاعتصام بحبل الدين والاخلاق والوعي ..ولان نحن امان طوفان من المشاكل الجديده وهو الانترنت .,فالقصه التي تتكرردوماً أن حب الاستطلاع ولاكتشاف والفضول والحوارات العابرة تتحول الى علاقة حب
أو أدمان على أرتياد الانتر نت .وكثيرمايتضح أن أحد الاطراف يحاول الايقاع بالطرف الاخر وخداعه .وفي الانترنت يتاح لشخص أن يرسم مكانته وشخصيته التي يريدها حيث يغير عمرة وجنسه وموقعه الاجنماعي وبلده وهذا يؤدي الى عدم الثقه ويحتاح الطرف المقابل الى التدقيق والتمحيص
وفي هذا البحر المتلاطم يجبأن نجد حلول للمشاكل التي يواجههامستخدم الانترنت
وضعت بعض منها وأتمنى المشاركه
أرجوا التثبيت
في غرفالدردشه يجبأن يكون المستخم قد أجتاز فترة المراهقه أو منع المراهقين من أرتياد غرف (الشات) حتى لو نم ذلك فيجب أن يكون تحت أنظار الاسرة
في أختيار الاصدقاء
يجب أن يكون أختيار الاصدقاء بعلم رب الاسرةلكي يتم تحذيره من مغبه الانزلاق مع اصدقاء السؤ أو أمور لاأخلاقيه بعيده عن الدين والعرف
ومتابعة الرسائل وتديق فيها لكون معضم الرسائل تحتوي على مواد أباحيه
وقبل كل شيء ان يكون جهاز الكومبيوتر في مكان مكشوف ليتسنى للاسرة معرفة مايدور حولهاوليس خلف أبواب مغلقه
يجب ان يكون للام الدور الاساسي
في توجيه الاطفال والمراهقين الى مواقع مفيدة التي تتناسب مع هواياتهم وأفكارهم ومشاركاتهم في تصفح تلك المواقع وتجعلهم يميزون بين المعلومه النافعه والمعلومه الغيرنافعه
وعليها تذكير الاطفال والمراهقين أن أخلاقية الانترنت هي من قيم أخلاقنا الحميدة وانه يحب عدم أستخدامه لايذاء الاخرين وجرح مشاعرهم
دور الشاب
الشاب الذي يجد لنفسه الاسباب كثيرة أنه المسؤل الوحيدعن أفعاله سواء بالثقه الممنوحه له أو ضعف ارقابه فيجب أن لايكون ذلك حافزاًللانزلاق والاستدراج الى تصرفات خاطئه وليكن جميع مايقوم به هومايرضي الدين والاسرة والمجتمع
م ن ق وو وو وو ل لل ا س ت ف ا ده