أمانة حطمي سور العناد و بددي الأوهام
جروحي ما تحملها العناء في سابق الأزمان
تشيدها حروف الشعر ! تبديها مع الأيام
تغرد بالقصيد ألوان ! تشقي علة الوجدان
توضح في حنايا البعد ما تنزف به الأقلام
عليل و علتي من ظلمها ما ترحم الولهان
يمر بخاطري جور الزمن في واقع الأحلام
يزيد البعد و الغربة شقاء ما يخفي الأحزان
على وجهي عتاب طاف بالخافق يريد الهام
وموج للحروف يعين حاضرنا على النسيان
عجزت أصارعك يا شعري الدامي بفيّ غمام
غموضي حيل عذبني و عذب داخلي إنسان
نعم لو جار وقتي بالقصيد بحث خطاي للإقدام
و أقول أن المناظر خادعة في معظم الأحيان
تلبسهم ثياب الغير و في الداخل ابد ما أنلام
كبتّ الصوت بالخافق ومن يسمع شقا الحيران
يهيم الكبت في صدري يدور عن وفاء الأنغام
طروب اللحن في همسي يناظر للوتر أوزان
تعبت ارحل من الغربة لدار العز و الإنعام
بديع الكون رب الخلق هو من يرحم الانسان
مع فائق الاحترام
جروحي ما تحملها العناء في سابق الأزمان
تشيدها حروف الشعر ! تبديها مع الأيام
تغرد بالقصيد ألوان ! تشقي علة الوجدان
توضح في حنايا البعد ما تنزف به الأقلام
عليل و علتي من ظلمها ما ترحم الولهان
يمر بخاطري جور الزمن في واقع الأحلام
يزيد البعد و الغربة شقاء ما يخفي الأحزان
على وجهي عتاب طاف بالخافق يريد الهام
وموج للحروف يعين حاضرنا على النسيان
عجزت أصارعك يا شعري الدامي بفيّ غمام
غموضي حيل عذبني و عذب داخلي إنسان
نعم لو جار وقتي بالقصيد بحث خطاي للإقدام
و أقول أن المناظر خادعة في معظم الأحيان
تلبسهم ثياب الغير و في الداخل ابد ما أنلام
كبتّ الصوت بالخافق ومن يسمع شقا الحيران
يهيم الكبت في صدري يدور عن وفاء الأنغام
طروب اللحن في همسي يناظر للوتر أوزان
تعبت ارحل من الغربة لدار العز و الإنعام
بديع الكون رب الخلق هو من يرحم الانسان
مع فائق الاحترام