تويت
...{{...عُمْقُ الجِرَاحِ...}}...
سلوني عن سرّ عمري ...أقولُ لكم...هي أيّام ذكري...لله...فيها زهرةُ قدري...
…..سلوني عن آلامي...وأشجاني...أقولُ لكم ...سُطِّرَت..على لوحة حياتي...منذُ الأزلِ...رسمتُ فيها...كلّ إبداعاتي...وفنوني.....
…..سلوني عن بحرٍ...أمواجه تتلاطمني...أجبُرُ فيهِ...نفسي...على الخُضُوعِ لقانون حياة البشرِ...بسكاكينِ
الصّمتِ يطعنني...
…سلوني عن منهجي...وعقيدتي...في نشر العلم النافع...أقولُ لكم...أنتظر أوراق السّنّة...تزهرُ ..في حديقة قلبي ومهجتي...
...عشرون سنة من حياتي...بَحَثْتُ فيهَا...عن سرّ سعادتي..فاستقرّت نفسي في قوله تعالى:" فمن كان يرجو لقاء ربّه فليعمل عملاً صالحًا ولايُشرك بعبادة ربّه أحدًا "
يـــاقلبي.....دُلَّنِي على أخلص عملي...أرضي به ربّي؟....
...ربّاهُ.....أعطني قلبًا يوحّدك يومًا...ولاتُعطيني...عبادةً...أشركُ بكَ غيركَ...ولو دامت عـــامًا....
أمَّــــاهُ....قبّليني...وامسحي دموعي المتهاطلة...واسجدي لله ركعتين....يكشف عن قلبي...تلك الهموم الهائلة...وامسكي بحنانك رأسي...ثمّ ...ضمّيه...إلى صدرك الدّافىء...برعشة حبّ الأمّ..بقوّة
الإحساس الكاملة...واصرخي في وجه..كلّ مَن في الدّنيا...أنّني...أملك...بلافخر..وبإخلاص النّيّة..
.إن شاء الله...قلب أمّي..وعاطفة جميع أعضاء العائلة...وقولي للنّاس: دعــــــو ابْنتي تعيشُ حُلْمَ الطُّفُولَةِ...بأن تُدَافِعَ عن الحقّ...والخير..وتنعِشُ النّفوسَ المظلومَةِ..وترفعُ الهممَ..بسيرة رجال أروع البطولَة....
هـــي...هكذا....يـــاأمّي....الدُّنيـــا....تُؤْخَذْ ...غلابة...القويُّ فيها..يُنْصَرُ على أشلاء صاحب الكآبة....
وهُـــمْ ...هكذا البشر...يسرقون ...بسمة مَنْ ضحك له القدَرْ...
أردتُ ..أن أضع تحتَ الباء..الكسرة..وفوق الشّين...السُّكُون...حتَّى أعبّر بهم عن الفرحة...وسعادة العُمُرْ...لكنّهم...ياأُمّْــــي...نزعوا منّي حرف الباء...فأصبح اللّفظ يعني...بكلّ حزنٍ وحسرة..بعد فتح الشّين...كلّ...شرّ...
صبرٌ جميلٌ...لك...يا قلبي المُحْتَضِرْ...صبرٌ جميل...عسى الله أن يرزقك بحسن المصير المقدّر...
...دعوني....يــــا إخواني...أسبحُ ...في عالم الحقّ...والدّفاع عن كلّ مبدأ خَيْرٍ..قَدْ هُدِرْ....
وامنحوني...الثّقة بكم ...أنّكم...لن تسمحوا...بإذن الله......في عالمي...بعد اليوم..لكلّ رافع عدوانٍ..أن يعثوَا فسادًا..ويرسم كلّ شرّ مستطرّ....
هو حبّي ...لكم...وتمسّكي بكم...رفع به كلّ حقد...وغلّ...من ظلمٍ..عن قلبي الصّغير..محاه...بدمع
التّوكّل على الله...وحسن الظّنّ به...أنّه...بالعفو...والتّسامح...يُجبر كلّ صَدْعٍ مُنْكَسِرْ...ويُداوى..كلّ جرح...ويُقبر...كلّ سوءٍ...كفنه...بَيَاضٌ...يمحو سواد الشّرّ....
سلوني عن سرّ عمري ...أقولُ لكم...هي أيّام ذكري...لله...فيها زهرةُ قدري...
…..سلوني عن آلامي...وأشجاني...أقولُ لكم ...سُطِّرَت..على لوحة حياتي...منذُ الأزلِ...رسمتُ فيها...كلّ إبداعاتي...وفنوني.....
…..سلوني عن بحرٍ...أمواجه تتلاطمني...أجبُرُ فيهِ...نفسي...على الخُضُوعِ لقانون حياة البشرِ...بسكاكينِ
الصّمتِ يطعنني...
…سلوني عن منهجي...وعقيدتي...في نشر العلم النافع...أقولُ لكم...أنتظر أوراق السّنّة...تزهرُ ..في حديقة قلبي ومهجتي...
...عشرون سنة من حياتي...بَحَثْتُ فيهَا...عن سرّ سعادتي..فاستقرّت نفسي في قوله تعالى:" فمن كان يرجو لقاء ربّه فليعمل عملاً صالحًا ولايُشرك بعبادة ربّه أحدًا "
يـــاقلبي.....دُلَّنِي على أخلص عملي...أرضي به ربّي؟....
...ربّاهُ.....أعطني قلبًا يوحّدك يومًا...ولاتُعطيني...عبادةً...أشركُ بكَ غيركَ...ولو دامت عـــامًا....
أمَّــــاهُ....قبّليني...وامسحي دموعي المتهاطلة...واسجدي لله ركعتين....يكشف عن قلبي...تلك الهموم الهائلة...وامسكي بحنانك رأسي...ثمّ ...ضمّيه...إلى صدرك الدّافىء...برعشة حبّ الأمّ..بقوّة
الإحساس الكاملة...واصرخي في وجه..كلّ مَن في الدّنيا...أنّني...أملك...بلافخر..وبإخلاص النّيّة..
.إن شاء الله...قلب أمّي..وعاطفة جميع أعضاء العائلة...وقولي للنّاس: دعــــــو ابْنتي تعيشُ حُلْمَ الطُّفُولَةِ...بأن تُدَافِعَ عن الحقّ...والخير..وتنعِشُ النّفوسَ المظلومَةِ..وترفعُ الهممَ..بسيرة رجال أروع البطولَة....
هـــي...هكذا....يـــاأمّي....الدُّنيـــا....تُؤْخَذْ ...غلابة...القويُّ فيها..يُنْصَرُ على أشلاء صاحب الكآبة....
وهُـــمْ ...هكذا البشر...يسرقون ...بسمة مَنْ ضحك له القدَرْ...
أردتُ ..أن أضع تحتَ الباء..الكسرة..وفوق الشّين...السُّكُون...حتَّى أعبّر بهم عن الفرحة...وسعادة العُمُرْ...لكنّهم...ياأُمّْــــي...نزعوا منّي حرف الباء...فأصبح اللّفظ يعني...بكلّ حزنٍ وحسرة..بعد فتح الشّين...كلّ...شرّ...
صبرٌ جميلٌ...لك...يا قلبي المُحْتَضِرْ...صبرٌ جميل...عسى الله أن يرزقك بحسن المصير المقدّر...
...دعوني....يــــا إخواني...أسبحُ ...في عالم الحقّ...والدّفاع عن كلّ مبدأ خَيْرٍ..قَدْ هُدِرْ....
وامنحوني...الثّقة بكم ...أنّكم...لن تسمحوا...بإذن الله......في عالمي...بعد اليوم..لكلّ رافع عدوانٍ..أن يعثوَا فسادًا..ويرسم كلّ شرّ مستطرّ....
هو حبّي ...لكم...وتمسّكي بكم...رفع به كلّ حقد...وغلّ...من ظلمٍ..عن قلبي الصّغير..محاه...بدمع
التّوكّل على الله...وحسن الظّنّ به...أنّه...بالعفو...والتّسامح...يُجبر كلّ صَدْعٍ مُنْكَسِرْ...ويُداوى..كلّ جرح...ويُقبر...كلّ سوءٍ...كفنه...بَيَاضٌ...يمحو سواد الشّرّ....
تعليق