تويت
1- خرج الخليفة المهدي وكان بصحبته على بن سليمان والشاعر أبي دلامة والحاشية وبينما خرجت سهام الصيد نحو الغزلان اصاب المهدي ضبيا في حين اصاب علي بن سليمان احد الكلاب فارداه قتيلاً وهنا التفت المهدي الى أبي دلامة قائلاً: الا يحضرك شيء؟ فارتجل أبو دلامة قائلاً:
قد رمى المهدي ضبيا
شق بالسـهم فؤاده
وعلي بن ســليمـــان
رمى كلبـا فصـاده
فهنيئا لـهـما كــــــل
امرء يـأكـل زاده
2- كان أبو نواس خارجاً من دار الخلافة فتبعه الشاعر الرقاشي وقال له: ابشر أبا علي ان الخليفة قد ولاك هذه الساعة ولاية، قال: أبو نواس: وما هي ويلك؟ قال: ولاك القردة والخنازير، قال: أبو نواس اذن اسمع واطع.
3- قال الاصمعي: أضفت إعرابياً فلما أكلنا قلت يا جارية: أطعمينا تيناً فنسيته وقلت للاعرابي بعد ساعة أتحسن شيئاً من القرآن؟ فقال نعم فقلت: اقرأ: فقرأ.. بسم الله الرحمن الرحيم والزيتون وطور سنين)، فقلت أين التين؟ قال: نسيته أنت وجاريتك.
4- دخل أبو دلامة على المهدي وعنده جماعة من وجهاء القوم واعيان الدولة فقال له المهدي: والله ان لم تهج واحدا من في المجلس هذا لاقطعن لسانك فنظر أبو دلامة فتحير في امره وضل ينظر الى كل واحد فيغمزه بان عليه رضا قال أبو دلامة: فازددت حيرة فما رأيت اسلم من ان اهجو نفسي، فقلت:
الا ابلغ لديــــك أبا دلامــــــة
فلست من الكرام ولا الكرامة
جمعت دمامة وجمعت لؤما
كـــــذاك اللؤم تتبعه دمامــــــــة
5- كان ابن الجوزي يعظ في بغداد فانجر كلامه في التصوف حتى انشدهذين البيتين:
أصبحت اذا مه النسيم على زهر
الرياض يكاد الوهم يؤلمني
من كل معنى لطيف احتسي قدحا
وكل ناطقه بالكون تطربني
فقال له احد الحاضرين: ياشيخ اذا كان الناطق حمارا؟
فقال له ابن الجوزي: أقول له يا حمار اسكت.
6- قرع قوم على الجاحظ بابه فخرج صبي فسأله: ماذا يصنع؟ قال: هو يكذب على الله سألوه كيف؟ قال: نظر في المرآة، وقال: الحمد الله الذي خلقني على احسن صوره.
7- شغف احد العلويين بجارية اسمها (صدقة) كانت مملوكة لبعض اهل اليسار وفي ليلة اشتد به الوله قصد دار مالكها وقال:
يا اهل هذي الطبقه
هل عندكم من شفقه
لـــسائل قد جاءكم
يطلب منكم صدقه
فأجابه التاجر:
يامن يريد الشفقه
بمهجه محتـرقـه
جدك ياذا لم يبح
اخذك منا صدقه
8- قال أبو دحية القاص: كان اسم الذئب الذي أكل يوسف (كذا) فقالوا له: ان يوسف لم يأكله الذئب، فقال: اذن فهذا اسم الذئب الذي لم يأكل يوسف.
9- ركب شيخ هرم عربة فقال للسائق: امشي ببطء لان هزات العربة تضربي، فقال السائق: لا تخف يا سيدي لانني سبق وان كنت سائق عربة نقل واعرف ما يحتاج اليه المتاع العتيق من المحافظة والصيانة من الكسر.
10- تخاصم بغداديان فقال احدهما: لو ضربتك ضربة لابلغتك الى المدينة، فقال له: فاردفها باخرى فداك ابي لعلي ارزق الحج على يديك.
قد رمى المهدي ضبيا
شق بالسـهم فؤاده
وعلي بن ســليمـــان
رمى كلبـا فصـاده
فهنيئا لـهـما كــــــل
امرء يـأكـل زاده
2- كان أبو نواس خارجاً من دار الخلافة فتبعه الشاعر الرقاشي وقال له: ابشر أبا علي ان الخليفة قد ولاك هذه الساعة ولاية، قال: أبو نواس: وما هي ويلك؟ قال: ولاك القردة والخنازير، قال: أبو نواس اذن اسمع واطع.
3- قال الاصمعي: أضفت إعرابياً فلما أكلنا قلت يا جارية: أطعمينا تيناً فنسيته وقلت للاعرابي بعد ساعة أتحسن شيئاً من القرآن؟ فقال نعم فقلت: اقرأ: فقرأ.. بسم الله الرحمن الرحيم والزيتون وطور سنين)، فقلت أين التين؟ قال: نسيته أنت وجاريتك.
4- دخل أبو دلامة على المهدي وعنده جماعة من وجهاء القوم واعيان الدولة فقال له المهدي: والله ان لم تهج واحدا من في المجلس هذا لاقطعن لسانك فنظر أبو دلامة فتحير في امره وضل ينظر الى كل واحد فيغمزه بان عليه رضا قال أبو دلامة: فازددت حيرة فما رأيت اسلم من ان اهجو نفسي، فقلت:
الا ابلغ لديــــك أبا دلامــــــة
فلست من الكرام ولا الكرامة
جمعت دمامة وجمعت لؤما
كـــــذاك اللؤم تتبعه دمامــــــــة
5- كان ابن الجوزي يعظ في بغداد فانجر كلامه في التصوف حتى انشدهذين البيتين:
أصبحت اذا مه النسيم على زهر
الرياض يكاد الوهم يؤلمني
من كل معنى لطيف احتسي قدحا
وكل ناطقه بالكون تطربني
فقال له احد الحاضرين: ياشيخ اذا كان الناطق حمارا؟
فقال له ابن الجوزي: أقول له يا حمار اسكت.
6- قرع قوم على الجاحظ بابه فخرج صبي فسأله: ماذا يصنع؟ قال: هو يكذب على الله سألوه كيف؟ قال: نظر في المرآة، وقال: الحمد الله الذي خلقني على احسن صوره.
7- شغف احد العلويين بجارية اسمها (صدقة) كانت مملوكة لبعض اهل اليسار وفي ليلة اشتد به الوله قصد دار مالكها وقال:
يا اهل هذي الطبقه
هل عندكم من شفقه
لـــسائل قد جاءكم
يطلب منكم صدقه
فأجابه التاجر:
يامن يريد الشفقه
بمهجه محتـرقـه
جدك ياذا لم يبح
اخذك منا صدقه
8- قال أبو دحية القاص: كان اسم الذئب الذي أكل يوسف (كذا) فقالوا له: ان يوسف لم يأكله الذئب، فقال: اذن فهذا اسم الذئب الذي لم يأكل يوسف.
9- ركب شيخ هرم عربة فقال للسائق: امشي ببطء لان هزات العربة تضربي، فقال السائق: لا تخف يا سيدي لانني سبق وان كنت سائق عربة نقل واعرف ما يحتاج اليه المتاع العتيق من المحافظة والصيانة من الكسر.
10- تخاصم بغداديان فقال احدهما: لو ضربتك ضربة لابلغتك الى المدينة، فقال له: فاردفها باخرى فداك ابي لعلي ارزق الحج على يديك.
تعليق