تويت
قشر الموز يتزحلق في الحناجر
.::
ولدنَا و كما أكل آباؤنا أكلنَا، فعلٌ بـ فعل مُطبِقين قانون نيوتن الثالث لكل فعل رَد فعل مساوٍ له في المقدار وَ مُعاكس له في الإتجاه
كَان الفِعل أكل المَوز دُون قِشر وَ رد الفِعل أَكلنا إياه بعد زَمن كمَا أكله آباؤنا الأولون
مَا العِلة في تَرك قِشر المَوز يتزحلق في الحنَاجر في حين قِشر غَيره مِن الفاكهة وَ الخضروات مسموح به
ألا يُعد هذا التساؤل منطقيًا دُون إيجاد عِلة لذلك. . ( ولا ننسى قشور الكثير مِمَن ظَلمنا)
خصوصًا بأن العِلم قد أثبت في بعض نظرياته فوائد قِشر المَوز لضغط الدَم وَ الصَدع النصفي و كعلاج أيضًا لقرحة القدم
هَل السِر من وراء ذلك خوفنا أن تتزحلق المواد الغذائية بإنسيابية مطلقة داخل أجسادنا.. قَد يكون تَزحلقهَا جيدًا لـسهولة الهَضم
لم تخلق الأشياء عبثًا أو لترمى فلكل شيء فائدة في حياتنا هذه، وَ قشرة الموز من شأنها أن يكون لها فائدة صغيرة كانت أم كبيرة
ولكن قد يَكون القِشر غير مستساغًا للبعض كطعم وَ لكن " لولا إختلاف الأذواق لبارت السلع" ، و على نفس الميزان قد يكون هناك منفذ لتساؤل آخر، كيف أتى تصنيف الإستزاغة لدى البَشر رُغم أن البداية كَانت من الأرض دُون تجارب أخرى
لو كُنا نؤمن بإنتقال الروح لتعيش في جسد مختلف بعد الموت لأمكن القول تمت التجربة و أثبتت بأن الطعم رديئ
لَكننَا لا نؤمن بذلك وهذا ينافي تعالم الدين.
لِذا يبقى السؤال مطرقًا رأسه، هَل هذا نَوع مِن أنواع " مَاوجدنا عليه آباؤنا" فـ أكملناه؟
وَ يمكن تعميم القِشر بـ تعميم الكَراهية وَ كل فعل مشين وَ تَرك اللب ظاهرًا رُغم أن الفعل كان قديمًا وَ من كانوا طرفًا فيه قد رحلوا
هَمسة، لا زلت أقدر كل الأرواح أ أحبت الموز بقشره أم بدونه :)
لِـ المَارين مِن هُنا، وَ المُتزحلقة أجسادهم مِن قشر الموز هذه وَ لمن لا يستسيغوه كذلك أكيالًا تُشابه سَابقيهم
.::
ولدنَا و كما أكل آباؤنا أكلنَا، فعلٌ بـ فعل مُطبِقين قانون نيوتن الثالث لكل فعل رَد فعل مساوٍ له في المقدار وَ مُعاكس له في الإتجاه
كَان الفِعل أكل المَوز دُون قِشر وَ رد الفِعل أَكلنا إياه بعد زَمن كمَا أكله آباؤنا الأولون
مَا العِلة في تَرك قِشر المَوز يتزحلق في الحنَاجر في حين قِشر غَيره مِن الفاكهة وَ الخضروات مسموح به
ألا يُعد هذا التساؤل منطقيًا دُون إيجاد عِلة لذلك. . ( ولا ننسى قشور الكثير مِمَن ظَلمنا)
خصوصًا بأن العِلم قد أثبت في بعض نظرياته فوائد قِشر المَوز لضغط الدَم وَ الصَدع النصفي و كعلاج أيضًا لقرحة القدم
هَل السِر من وراء ذلك خوفنا أن تتزحلق المواد الغذائية بإنسيابية مطلقة داخل أجسادنا.. قَد يكون تَزحلقهَا جيدًا لـسهولة الهَضم
لم تخلق الأشياء عبثًا أو لترمى فلكل شيء فائدة في حياتنا هذه، وَ قشرة الموز من شأنها أن يكون لها فائدة صغيرة كانت أم كبيرة
ولكن قد يَكون القِشر غير مستساغًا للبعض كطعم وَ لكن " لولا إختلاف الأذواق لبارت السلع" ، و على نفس الميزان قد يكون هناك منفذ لتساؤل آخر، كيف أتى تصنيف الإستزاغة لدى البَشر رُغم أن البداية كَانت من الأرض دُون تجارب أخرى
لو كُنا نؤمن بإنتقال الروح لتعيش في جسد مختلف بعد الموت لأمكن القول تمت التجربة و أثبتت بأن الطعم رديئ
لَكننَا لا نؤمن بذلك وهذا ينافي تعالم الدين.
لِذا يبقى السؤال مطرقًا رأسه، هَل هذا نَوع مِن أنواع " مَاوجدنا عليه آباؤنا" فـ أكملناه؟
وَ يمكن تعميم القِشر بـ تعميم الكَراهية وَ كل فعل مشين وَ تَرك اللب ظاهرًا رُغم أن الفعل كان قديمًا وَ من كانوا طرفًا فيه قد رحلوا
هَمسة، لا زلت أقدر كل الأرواح أ أحبت الموز بقشره أم بدونه :)
لِـ المَارين مِن هُنا، وَ المُتزحلقة أجسادهم مِن قشر الموز هذه وَ لمن لا يستسيغوه كذلك أكيالًا تُشابه سَابقيهم
تعليق