صَبَاحُكُم زَيْزَفُوْن / مَسَائُكُم كَادِي وَنَرْجِس
قَصِيِدَه لِلْشَّاعِر الْمُتَأَلِّق دَائِمَا سَالِم الْسَّيَّار
دَائِمَّا مَا تَجْذِبُنِي حُرُوْفِه
تِلْك الْقَصِيدَه لَآَمَسَت إِحْسَاسِي فـَ تَم أِخْرَاجُهَا بِهَذَا الشَّكْل

أَتَمَنَّى أَن تَنَال أُعْجَابِكُم
بِنْقدِكُم أَرْتَقِي

تعليق