تويت
للمطر والسحاب أسماء ومصطلحات كثيرة عند العرب وربما تختلف هذه الأسماء والمصطلحات بين منطقة وأخرى في البلاد العربية بشكل عام وقد تشترك في بعض المصطلحات، نذكر منها بعض الأسماء والمصطلحات الأكثر شهرة :
(الرّذاذ): هو قطرات المطر الصغيرة جداً وتأتي من تكاثف الضباب في طبقات الجو القريبة من الأرض.
(الطل): هو ما يتجمع فوق الأسطح الصلبة
وأوراق الأشجار خاصةً في الليل وعند ساعات الصباح الأولى.
(الرّش ): هو المطر الخفيف ويطلق كذلك على بداية المطر قبل أن يصبح وابلا أو بعد أن يخف الوابل.
(الدّيم والهتان): المطر المستمر لساعات وأيام دون برق ولا رعد.
(الغيث): هو المطر الذي يأتي بعد طول انقطاع أو جفاف.
(الودق أو الثعول أو الهماليل): المطر النازل من السحب على شكل خطوط متصلة بالأرض تشبه أشعة الشمس المنكسرة بين الغيوم.
(الوليّ): المطر الذي يأتي بعد مطر سابق.
(الوابل): المطر الشديد.
(المطر الجارح ): هو الذي يغير ملامح الأرض ويجرف التربة.
(ضيق ماء): البرد الصغير.
(السحاب الحقُوق): السحب كثيرة المطر، كثيرة البرق، بطيئة الحركة.
(الشخط): هو المطر الذي يضرب جزءا صغيرا وغير عريض من الأرض.
(النشو): هو قطع الغيوم المتناثرة التي تسبق النضج وفي الغالب أنه يبدأ عند وقت الظهر.
(الرباب): هو ما يسير تحت السحب القوية وكلما تدلى إلى الأرض كان علامة على عنف السحابة.
(النفيض): هو سحب منخفضة تسير حسب اتجاه الرياح السطحية، وهي تأتي في الغالب بعد هطول الأمطار الغزيرة خاصةً في الشتاء وفي فصل الربيع.
(أبُوقُبيع ): هو الضباب الذي يحجب الرؤية.
(العسام): هو الغبار دون رياح ويكون عالقا في الأجواء، ويتميز بانتشاره
(ويقال خّلب السحاب) يعني ضعفا وتلاشيا.
(السوقات) وهي تعني المطر المتقطع.
(ضوح البرق) يعني مشاهدة البرق من بعيد أو بسبب قوة المطر أو وجود حاجز يعوق الرؤية.
(السيل الضافي) يعني أن الوادي أو الشعاب امتلأ بالسيل.
(فاض المسيل): يعني خرج الوادي أو الشعيب عن مجراه.
(سال من الوادي أو الشعيب سميطه) يعني سال جزء منه يقدر بالثلث.
(الغشنة ) وتعني المطر السريع الذي يخلف الماء في الأرض.
(الرزيم والهزيم) يعنيان صوت الرعد الخفيف المتواصل.
(السدا) هي الغيوم العالية في السماء على شكل ألياف أو خطوط طويلة.
(المزن) هي من فصائل السحب الرعدية الممطرة وأقواها الركامي.
(العاروض أو العارض) هو السحابة التي تكون عريضة جداً وفي الغالب أنها تأتي من الشمال الغربي أو من الشمال وتكون عنيفة في أغلب الأحيان وتتميز بتنوع طبقات الغيوم بسبب برودة الجبهة المصاحبة لها.
(الغدير) هو الماء الواسع المتجمع في محاجر الأرض.
(النقع) هو المطر المتجمع في الأرض على شكل رقع صغيرة ومتوسطة وهو أقل من الغدير.
(الرواح) هو السحاب الذي يشتد ويدلهم بعد العصر أو قبل غروب الشمس.
(البرق المُعقرب) هو البرق الساطع يخرج على شكل خطوط متعرجة شديدة الإضاءة وقد يدل على الصواعق.
(جانا السيل دارُو) يقال عندما يأتي السيل من مناطق بعيدة ويكون منقولا عبر الأودية أو الشعاب.
(يسُورب) يعني أن الوادي يسيل بشكل خفيف.
(القزعة) هي قطعة الغيم الصغيرة.
(الوقع) أثر المطر أو السحاب.
(الدفاق) هو المطر المنحدر من مواقع كثيرة
إلى الأودية أو الشعاب الكبيرة.
(الصيب النافع) هو ما يصيب الأرض من مطر مبارك.
(المطر الغدق): الكثير.
(الرّذاذ): هو قطرات المطر الصغيرة جداً وتأتي من تكاثف الضباب في طبقات الجو القريبة من الأرض.
(الطل): هو ما يتجمع فوق الأسطح الصلبة
وأوراق الأشجار خاصةً في الليل وعند ساعات الصباح الأولى.
(الرّش ): هو المطر الخفيف ويطلق كذلك على بداية المطر قبل أن يصبح وابلا أو بعد أن يخف الوابل.
(الدّيم والهتان): المطر المستمر لساعات وأيام دون برق ولا رعد.
(الغيث): هو المطر الذي يأتي بعد طول انقطاع أو جفاف.
(الودق أو الثعول أو الهماليل): المطر النازل من السحب على شكل خطوط متصلة بالأرض تشبه أشعة الشمس المنكسرة بين الغيوم.
(الوليّ): المطر الذي يأتي بعد مطر سابق.
(الوابل): المطر الشديد.
(المطر الجارح ): هو الذي يغير ملامح الأرض ويجرف التربة.
(ضيق ماء): البرد الصغير.
(السحاب الحقُوق): السحب كثيرة المطر، كثيرة البرق، بطيئة الحركة.
(الشخط): هو المطر الذي يضرب جزءا صغيرا وغير عريض من الأرض.
(النشو): هو قطع الغيوم المتناثرة التي تسبق النضج وفي الغالب أنه يبدأ عند وقت الظهر.
(الرباب): هو ما يسير تحت السحب القوية وكلما تدلى إلى الأرض كان علامة على عنف السحابة.
(النفيض): هو سحب منخفضة تسير حسب اتجاه الرياح السطحية، وهي تأتي في الغالب بعد هطول الأمطار الغزيرة خاصةً في الشتاء وفي فصل الربيع.
(أبُوقُبيع ): هو الضباب الذي يحجب الرؤية.
(العسام): هو الغبار دون رياح ويكون عالقا في الأجواء، ويتميز بانتشاره
(ويقال خّلب السحاب) يعني ضعفا وتلاشيا.
(السوقات) وهي تعني المطر المتقطع.
(ضوح البرق) يعني مشاهدة البرق من بعيد أو بسبب قوة المطر أو وجود حاجز يعوق الرؤية.
(السيل الضافي) يعني أن الوادي أو الشعاب امتلأ بالسيل.
(فاض المسيل): يعني خرج الوادي أو الشعيب عن مجراه.
(سال من الوادي أو الشعيب سميطه) يعني سال جزء منه يقدر بالثلث.
(الغشنة ) وتعني المطر السريع الذي يخلف الماء في الأرض.
(الرزيم والهزيم) يعنيان صوت الرعد الخفيف المتواصل.
(السدا) هي الغيوم العالية في السماء على شكل ألياف أو خطوط طويلة.
(المزن) هي من فصائل السحب الرعدية الممطرة وأقواها الركامي.
(العاروض أو العارض) هو السحابة التي تكون عريضة جداً وفي الغالب أنها تأتي من الشمال الغربي أو من الشمال وتكون عنيفة في أغلب الأحيان وتتميز بتنوع طبقات الغيوم بسبب برودة الجبهة المصاحبة لها.
(الغدير) هو الماء الواسع المتجمع في محاجر الأرض.
(النقع) هو المطر المتجمع في الأرض على شكل رقع صغيرة ومتوسطة وهو أقل من الغدير.
(الرواح) هو السحاب الذي يشتد ويدلهم بعد العصر أو قبل غروب الشمس.
(البرق المُعقرب) هو البرق الساطع يخرج على شكل خطوط متعرجة شديدة الإضاءة وقد يدل على الصواعق.
(جانا السيل دارُو) يقال عندما يأتي السيل من مناطق بعيدة ويكون منقولا عبر الأودية أو الشعاب.
(يسُورب) يعني أن الوادي يسيل بشكل خفيف.
(القزعة) هي قطعة الغيم الصغيرة.
(الوقع) أثر المطر أو السحاب.
(الدفاق) هو المطر المنحدر من مواقع كثيرة
إلى الأودية أو الشعاب الكبيرة.
(الصيب النافع) هو ما يصيب الأرض من مطر مبارك.
(المطر الغدق): الكثير.
تعليق