السَّلاَمُ عَلَيْكُمُ وَ رَحْمَةُ اللهِ وَ بَرَكَاتُهُ
بَارَكَ اللهُ فِي أَخِي الْـبـَــغـْــرَامـِــي عَلَى اسْتِضَافَةِ الأُسْتَاذِ أبُو هَمَّامٍ وَ إِعْطَائِهِ الْفُرْصَةَ لِلْجُلُوسِ عَلَى كُرْسِيِّ التَّمَيُّزِ - الإعْتِرَافَ.
بِالنِّسْبَةِ لِي شَخْصِيًّا قَدْ عَرَفْتُ مَلاَمِحَ مِنْ شَخْصِهِ مِنْ خِلاَلِ مُشَارَكَاتِهِ ... وَ هِيَ كَفْتْنِي مُؤْنَةَ الْفُضُولِ حَتَّى أُلِمَّ بِهَذَا الشَّخْصِ الَّذِي يُعِزُّهُ مَنْ بِالْمُنْتَدَى
وَ لِفَرْطِ مَعَزَّتِي لَهُ قَدْ كَتَبْتُ بَيْتَيِنِ مُسَبَّقًا خِصِّيصًا لَهُ، وَ الْبَيْتَانِ مَوْجُودَانِ بِتَوْقِيعِي ..
حَقِيقَةً، لاَ أَجِدُ كَلِمَاتٍ تَفِي أسْتَاذَنَا أَبَا هَمَّامٍ حَقَّهُ ... وَ لاَ أَجِدُ إلاَّ الدُّعَاءَ لَهُ حُبًّا فِيهِ وَ عَزَاءً لِي لِقِلَّةِ كَلِمَاتِي ...
أسْألُ اللهَ لَهُ طُولَ السَّلاَمَةِ وَ هَنَاءَ الْبَالِ وَ حُسْنَ الْعِبَادَةِ وَ طِيبَ الْعِشْرَةِ وَ الصُّحْبَةِ وَ صَلاَحَ الذُّرِّيَّةِ وَ طُولَ الْعُمْرِ فِي طَاعَةِ اللهِ ...
وَ سُؤَالٌ بَسِيطٌ تَبَادَرَ غَيْرَ ذِي مَرَّةٍ بِذِهْنِي مِنْ قَبْلُ، ... عَلَى مَنْ سَمَّيْتَ الْفَتَى هَمَّاماً بَارَكَ اللهُ فِيهِ وَ فِيكَ؟
بَارَكَ اللهُ فِي أَخِي الْـبـَــغـْــرَامـِــي عَلَى اسْتِضَافَةِ الأُسْتَاذِ أبُو هَمَّامٍ وَ إِعْطَائِهِ الْفُرْصَةَ لِلْجُلُوسِ عَلَى كُرْسِيِّ التَّمَيُّزِ - الإعْتِرَافَ.
بِالنِّسْبَةِ لِي شَخْصِيًّا قَدْ عَرَفْتُ مَلاَمِحَ مِنْ شَخْصِهِ مِنْ خِلاَلِ مُشَارَكَاتِهِ ... وَ هِيَ كَفْتْنِي مُؤْنَةَ الْفُضُولِ حَتَّى أُلِمَّ بِهَذَا الشَّخْصِ الَّذِي يُعِزُّهُ مَنْ بِالْمُنْتَدَى
وَ لِفَرْطِ مَعَزَّتِي لَهُ قَدْ كَتَبْتُ بَيْتَيِنِ مُسَبَّقًا خِصِّيصًا لَهُ، وَ الْبَيْتَانِ مَوْجُودَانِ بِتَوْقِيعِي ..
حَقِيقَةً، لاَ أَجِدُ كَلِمَاتٍ تَفِي أسْتَاذَنَا أَبَا هَمَّامٍ حَقَّهُ ... وَ لاَ أَجِدُ إلاَّ الدُّعَاءَ لَهُ حُبًّا فِيهِ وَ عَزَاءً لِي لِقِلَّةِ كَلِمَاتِي ...
أسْألُ اللهَ لَهُ طُولَ السَّلاَمَةِ وَ هَنَاءَ الْبَالِ وَ حُسْنَ الْعِبَادَةِ وَ طِيبَ الْعِشْرَةِ وَ الصُّحْبَةِ وَ صَلاَحَ الذُّرِّيَّةِ وَ طُولَ الْعُمْرِ فِي طَاعَةِ اللهِ ...
وَ سُؤَالٌ بَسِيطٌ تَبَادَرَ غَيْرَ ذِي مَرَّةٍ بِذِهْنِي مِنْ قَبْلُ، ... عَلَى مَنْ سَمَّيْتَ الْفَتَى هَمَّاماً بَارَكَ اللهُ فِيهِ وَ فِيكَ؟
تعليق