شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

جزاك الله خيرا اخي محمود وبارك الله فيك

جزاك الله خيرا أخى محمود

حوار جيد ويفضح كذب هؤلاء النصارى ولكن هناك محاولة لتعطيل حكم الردة !!!

ألا يعلم المحاور أنه إذا دخل الشخص طواعيته في الإسلام ، لايمكنه العودة أو تبديل دينه وأن الحكم ( القتل ) ردة !!؟
فالإسلام لايُكره أحد على الدخول فيه أو إعتناقه لقوله تعالى : "لاَ إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ" ولكن !!! إذا دخل فى الإسلام وأعلن الشهادة ليس له العودة .... ويُستتاب ثلاثاً وإلا قُتل حداً.

فهذا الحد من المعلوم من الدين بالضرورة، وإنكار هذا الأمر قد يكون كفراً، لقول النبي صلى الله عليه وسلم: "من بدل دينه فاقتلوه"،
وكذلك لقوله في الحديث الصحيح: "لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث: النفس بالنفس، والثيب الزاني، والمارق من الدين التارك الجماعة".

ولذلك يحرص هذا المحامي النصراني على إلغاء هذا الحد وأن تغيير الدين يكون بالمزاج ويؤمن على كلامه المحاور ، ولاحول ولاقوة إلا بالله .....

قضية الردة فى الإسلام للشيخ محمد حسان

http://www.youtube.com/watch?v=LqvhHfrLunY

وهذا الشخص دينه هواه ويأخذ من رأسه الحكم ، فلايؤمن بالردة

http://www.youtube.com/watch?v=ot58grqkCDU

جزاك الله كل خير
وبارك الله بك وفيك الى يوم الدين
استمعت لجميع الفيديوهات وملاحظتي على الاول كما قال الاخ ابو همام استخفاف جميع المشاركين بمسالة واحكام الردة في الاسلام علما ان الحكم فيها بتاكيد سلوك السلف الصالح خريجي المدرسة المحمدية حكم قطعي لا يقبل المفاوضة ....كما اني لاحظت تجبر محامي الكنيسة وقمعه امام الملإ للاخ الذي اسلم فلم يتركه يتحدث على سجيته بل كثيرا ما كان يوقفه بصيغة تقترب من الامر دون تدخل من الحاضرين لايقاف هذه المهزلة في دولة أصلا أغللبتهم مسلمين مما جعل كثير من الاسرار لم تذكر وقد نجح المحامي في تمثيليته فمرر الوقت على الاطراف الى ان انتهى البرنامج علما انه مما يبدو كان الاخ الذي اسلم بجعبته الكثير مما كان يود به احراج المحامي ....اما الشيخ المسلم فانه ظهر به ضعف في مواجهة الخصم انما حكى قصته مع كاميليا ثم انضم الى نداء المحامي في تكوين اللجنة وكأن عقيدة الانسان متوقفة على قبول الغير لها واعتراف الغير به وشوية أوراق واستيمارات تملأ ويمكن التعديل فيها متى شيء ....فلا حول ولا قوة الا بالله.
جعل الله عملك في ميزان حسناتك والدعاء موصول بالاخ ابو همام على الاضافات الهامة خصوصا اضافة احمد الطيب لاني بصراحة لو كان حدثني عنها أحد لكذبته لغرابة ما جاء فيها من قول ولكن كما يقال عندنا إذا كذبت فها هو دخانها....فلا حول ولا قوة الا بالله
تسلم الايادي