أخي أبو فيصل

لقد تعمقت في هذا الموضوع كثيرا لأنه حصل معي ما يحصل معك ؛
بالنسبة للبنوك التي تأخذ فائدة على المبلغ الأصلي فهذا حرام متفق عليه

بالنسبة للمرابحة الإسلامية وهو أن يقوم العميل بطلب شراء سلعة معينة بعد توفر الشروط اللازمة وقيام البنك بشرائها وبيعها لطرف ثالث وإعطاء طالب الشراء الناتج من عملية البيع مع إمكانية تقسيط المبلغ على عدة سنوات وقد أجازه بعض العلماء واعترض عليه البعض الآخر وظاهر الأمر التحايل على الربا من أجل ذلك ...

لذلك أنا أنصحك بالإبتعاد عن التعامل بالبنوك كلها بما فيها البنوك التي تسمى إسلامية


وأترك المجال للمتخصصين ....

بسم الله الرحمن الرحيم

أعذرني أخي الغالي أبو فيصل

لست من أهل العلم ولكن هكذا موضوع أثير مرة في مجلس كنت حاضرة فيه

أختلفت ألأاراء

سؤالك هل دفع الفائدة حرام أم حلال

ما أراه عملية أنسانية أقتصادية ناجحة

أنْ تمتلك البيت الذي تسكنه بعدحين من الزمن

خير من أن تدفع اٍجار بيت تسكنه وليس لك الحق في أمتلاكه

ليس حراماً

لو كان حراماً ما تعامل البنك ألاٍسلام بأخذ الفائدة ((( والفوائد بتكون أكبر بكتير )))

تحياتي الطيبة

بارك الله لكم ليالي وأيام شهر رمضان المبارك

كل عام وأنتم بخير وبركات من الله اٍنْ شاء الله





أختكم أرتقاء

أنْ تمتلك البيت الذي تسكنه بعدحين من الزمن

خير من أن تدفع اٍجار بيت تسكنه وليس لك الحق في أمتلاكه

ليس حراماً

حياك الله اخت ارتقاء

مزبوط انك تدفع الفاءده ولكنك تمتلك البيت في النهايه

ومن منا يستطيع ان يملك بيت بدون قروض بنكيه

او نضل ندفع ايجار الشقق الا ما لا نهايه

بالنسبه للبنوك الاسلاميه

الفاءده تكون حوالي 100%100

يعني اذا كان سعر البيت 50 الف دولار فهو يبيعه 100 الف دولار

[frame="12 90"]

المشاركة الأصلية بواسطة رائد ابو فيصل مشاهدة المشاركة

هو قرض طويل الامد يصل الى اكثر من عشرين سنه

والفاءده تكون كبيره جدا تصل من 6%الى15% حسب قيمه القرض

سؤالي هل هذا حرام

وما الدليل على انه حرام قطعيا

واذا كان حرام ما هو البديل

حياك الله أخي رائد

لا يجوز الاقتراض بالربا ، من البنك أو غيره ، ولو كان سبب ذلك شراء منزلٍ للسكنى ؛ لما ورد في الربا من التحريم المؤكد ، والوعيد الشديد ، قال الله تعالى :
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَذَرُوا مَا بَقِيَ مِنَ الرِّبَا إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ . فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَإِنْ تُبْتُمْ فَلَكُمْ رُءُوسُ أَمْوَالِكُمْ لا تَظْلِمُونَ وَلا تُظْلَمُونَ ) البقرة/278- 279 .

وفي الحديث عَنْ جَابِرٍ رضي الله عنه قَالَ : (لعَنَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ آكِلَ الرِّبَا وَمُؤْكِلَهُ وَكَاتِبَهُ وَشَاهِدَيْهِ , وَقَالَ : هُمْ سَوَاءٌ) .

قال ابن قدامة رحمه الله : " وكل قرض شرط فيه أن يزيده فهو حرام بغير خلاف .
قال ابن المنذر : أجمعوا على أن المُسلف إذا شرط على المستلف زيادة أو هدية ، فأسلف على ذلك أن أخذ الزيادة على ذلك ربا " انتهى من "المغني" (6/436).

فشراء المنزل ليس عذرا في ارتكاب هذه المعصية العظيمة والذنب الكبير ، فيمكنك الاكتفاء باستئجار منزل فقد اجمع العلماء على أنه ليس هناك ضرورة فى الإمتلاك لأن الإستئجار متيسرا .

والدليل القاطع أنه قرض ربوي وأن البنك لم يشتر السلعة ليبيعك غياها بل يُقرضك مالا كما ذكر ابن قدامه وغيره من الأئمة المعتبرين ( كل عقد يدور بين الغُنم والغُرم فهو ربا )

ولاتلتفت لقول الجهلاء من العامة أو ممن يهرفون بما لايعرفون على شاشات الفضائحيات فسوف يُسالون عن إضلالهم الناس بعلم أو بغير علم

فديننا ليس دين هوى أو مااراه حسنا فهو الحسن دون الإلتفات للأدلة الشرعية وأقوال العلماء المعتبريين ( من أهل السنة )

والبديل هو: إستئجار منزل إلى أن يرزقك الله من فضله وتأكد أنه ليس هناك مصلحة أبدا لأنه ممحوق البركة لامحالة.

وسوف لاأخوض حول صور القورض وتفنيد كل تعاقد أكان ربوي ام غير ربوي لأن الحالة التى عرضتها ربوية 100 % سواء من بنك إسلامي او غير إسلامي
فهناك فرق كبير بين نظام المرابحة

حياك الله أختنا إرتقاء

المشاركة الأصلية بواسطة ارتقاء مشاهدة المشاركة

ما أراه عملية أنسانية أقتصادية ناجحة

أنْ تمتلك البيت الذي تسكنه بعدحين من الزمن

خير من أن تدفع اٍجار بيت تسكنه وليس لك الحق في أمتلاكه

ليس حراماً

لو كان حراماً ما تعامل البنك ألاٍسلام بأخذ الفائدة ((( والفوائد بتكون أكبر بكتير )))

الربا حٌكمه التحريم ولايأتى بالنفع أبدا، بل من قام به له وعيد شديد بالحرب من الله وليس عملية إقتصادية ناجحة ولو كان كذلك ماسمعنا عن أزمة التمويل العقارى التى أسقطت دولا وأنظمة ؟؟؟

أخشى أن يكون مانقوم بتحليله من القول على الله بغير علم !!! فيجب الحذر من ذلك

" قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالإِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَأَنْ تُشْرِكُوا بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ سُلْطَاناً وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ "

فالتحليل والتحريم حق لله وحده، فالحلال ما أحله الله، والحرام ما حرمه الله، ولقد أنكر سبحانه على أقوام جعلوا مصدر التحليل والتحريم من قبل أهوائهم، فقال عز من قائل:
"وَلا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ أَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هَذَا حَلالٌ وَهَذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لا يُفْلِحُونَ * مَتَاعٌ قَلِيلٌ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ" [النحل:117]
وقال تبارك وتعالى:" قُلْ أَرَأَيْتُمْ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ لَكُمْ مِنْ رِزْقٍ فَجَعَلْتُمْ مِنْهُ حَرَاماً وَحَلالاً قُلْ آللَّهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى اللَّهِ تَفْتَرُونَ * وَمَا ظَنُّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ" [يونس:58-60].

فلنتذكر جميعا قول الله تعالى عن عداء الشيطان لنا وأزه لنا بالقول على الله بغير علم قال تعالى عن عداء الشيطان لنا :
" إِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ وَأَنْ تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لا تَعْلَمُونَ" فالحذر الحذر من التصدي للفتوى أو التسرع فى تزيين الباطل.

فهناك من الأقوال الساقطة حول تحليل البعض لمثل تلك المعاملات وقد قام أهل السنة بالرد عليهم جميعا وإسكاتهم بالحجة والبرهان

http://www.youtube.com/watch?v=MilghwSNEqw

http://www.youtube.com/watch?v=9g9O2BtiF_I

هذا والله أعلى وأعلم

[/frame]

حياك الله اخي الفاضل رائد

موضوع القروض البنكية من اجل امتلاك منازل للسكن يثار بشكل كبير وفيه تفصيل
اضافة الى ما قاله الاخوة يجب ان تعلم هذه الامور :
حين تأخذ من البنك مالا صرفا فالفائدة عنه تكون ربا .
حين يتكلف البنك كما قلتَ بتكاليف البناء ويبقى البيت باسمه لحين الانتهاء من تسديد آخر قسط ربا هو الآخر
لان البنك في هذه الحالة ياخذ فائدته من الاموال وليس من البيت ... فالبيت يكون فقط تحت اشرافه ليضمن
ان الاقساط التي يقرضك تُصرف فيه حتى اذاحدث مشكل ما يكون بامكانه استرداد المبلغ .
يبقى البنك الاسلامي وليست التسمية هي الفيصل في معرفة ما اذا كان بنكا ربويا ام لا .......لنفترض انك اردت
شراء بيت جاهز من خلال بنك يسمى اسلامي ....يعاين البنك البيت ويشتريه بدلا منك بالمبلغ الذي كان سيبيعك
اياه صاحب البيت ولنفترضه 30 مليون ....ثم يبعك البنك نفس البيت مثلا بـــ 50 مليون تسددها انت على اقساط

كثير من الناس يقولون ان هذه العملية تحايل من البوك الاسلامية على الربا ....الامر هنا ايضا فيه تفصيل
تستطيع ان تعرف من خلاله اذا كان البنك ربويا او اسلاميا :
اذا حددت للبنك شقة ..منزلا ..اوأي ملك عقاري فاشتراه البنك من صاحبه دون ان يقيدك باي عقد مسبق
يلزمك فيه ان تشتري منه بعد ان يشتري هو فقد تصرف على نحو سليم يخلو من الربا لان عملية البيع
والشراء بينك وبين البنك ستكون على بضاعة واضحة محددة دون شيء ملزم لك بالشراء من البنك
بحيث حتى لو كنت انت من حدد للبنك المنزل فاشتراه ثم تراجعت انت عن الشراء من البنك فلا شيء عليك
ولا يستطيع ان يطالبك بشيء لانه لايلزمك بشيء ولانه بنك اسلامي يعتمد البضاعة المعلومة بينه وبين الزبون
كاساس للتعامل ...والبيع والشراء كما نعلم جميعا يكون بالتخيير وليس بالاجبار .

والحالة الاخرى التي يلزمك فيها البنك على التوقيع على عقد شراء مسبق منه قبل ان يشتري هو البضاعة
سواء اكانت بيتا او ما شابه فهي مجرد تحايل على الربا لانه فقط استبدل ما يوازي الفائدة على المال
بفائدة عن بضاعة لا يجوز فيها الالزام مسبقا بالشراء منه .....
هذا ما اعرفه من خلال قراءتي لفتاوى اواستماعي لعلماء بخصوص الموضوع ...والله اعلم.

اخي الكريم ابو همام ان البنوك الاسلاميه جميعها تفعل كلاتي
تشتري البيت التي تريده

انفترض انك تريد بيتا قيمته 50 الف دولار

البنك الاسلامي يشتريه ويبيعك اياه 100 الف دولار

وتسدد المبلغ عن طريق الاقساط الشهريه

بالنسبه للقروض وحالها

نسبه اشباب والبنات الذين اقترضوا من البنوك هيه نسبه كبيره جدا اقصد الموظفين

ستجد من كل 10 موظفين 9 منهم اقترضوا من البنوك

فهل جميعهم وقعوا في الحرام

وفي معظم البلاد العربيه لا يستطيعون الزواج او شراء بيت بدون قروض

فالاجور قليله وسعر البيوت غاليه جدا

وديننا الحنيف دين يسر وليس عسر

من عظمة العقيدة الاسلامية يسرها وسهولتها ورفقها بعباد الرحمن ، فلا تكلفهم فوق طاقاتهم ، ولا تأخذهم إلى طريق وعر المسالك إذا كان هناك طريق سهل المرتقى ،ولا تنثر الصعاب والعقابات في طريقهم لتعجزهم عن الوصول للغاية .

لا يكلف الله نفسا الا وسعها

اذا حددت للبنك شقة ..منزلا ..اوأي ملك عقاري فاشتراه البنك من صاحبه دون ان يقيدك باي عقد مسبق
يلزمك فيه ان تشتري منه بعد ان يشتري هو فقد تصرف على نحو سليم يخلو من الربا لان عملية البيع
والشراء بينك وبين البنك ستكون على بضاعة واضحة محددة دون شيء ملزم لك بالشراء من البنك
بحيث حتى لو كنت انت من حدد للبنك المنزل فاشتراه ثم تراجعت انت عن الشراء من البنك فلا شيء عليك
ولا يستطيع ان يطالبك بشيء لانه لايلزمك بشيء ولانه بنك اسلامي يعتمد البضاعة المعلومة بينه وبين الزبون
كاساس للتعامل ...والبيع والشراء كما نعلم جميعا يكون بالتخيير وليس بالاجبار .

واذا لم تجد ولن تجد مثل هذه البنوك

مع ان البنوك الاسلاميه يفسروها كما قلت بالضبط

والبنوك جميعها هيه مؤسسات ربحيه مبنيه على الربا


لنفترض انك اشتريت بيت واقترضت لمده 10 سنوات بنسبه ربا للبنك 10 بالمءه فان قيمه البيت بعد 10 سنوات ستكون اكثر من قيمه الربا التي اخذها منك البنك

حياك الله أخى رائد

لو الـ 9 أشخاص فعلوا ذلك نعم وقعوا فى الحرام !!! فهل لو فعل الخطأ أكثر أهل الأرض سيكون حلالا ؟

الحكم الشرعي وكلام العلماء واضح وصريح حتى لو فعل ذلك أهل الأرض جميعا وكان التعامل ربويا
( قرض + زيادة فى السداد + إذا قمت بالتأخير فى السداد يتم مضاعفة الربا " الفائدة " ) يوجد غانم ( البنك ) وآخر غارم ( المقترض ) فماذا تسميه ؟
هذا هو الربا بعينه سواء كان المُشترى بيت أو سيارة أو تمويل مشروع فكل ذلك يتساوى مالم يتملك البنك السلعة مسبقا ( المرابحة ) أو يكون في التعاقد بنود ربوية ( الفائدة المركبة ) عند العجز عن السداد

فهذا شرع الله ولايجوز أن نتساهل فى تلك الأحكام فهناك وعيد شديد حول هذا الأمر ، خصوصا لاتوجد ضرورة ( والضرورات التى تهدد الدين او النفس والمال )

والأمر قد قُتل بحثا والفتاوى كثيرة تستطيع الحصول على الكثير منها للعلماء المعتبريين ان شاء الله

والخلاصة: كما ذكر أخانا الراعى بارك الله فيه

هذه القروض لها صورتان:

الصورة الأولى: أن يكون البيع تم بين البنك وبين صاحب المنزل، ثم بعد تمام البيع ودخول المنزل في ضمان البنك، جاء طرف ثالث (أنت مثلاً)
واشترى المنزل من البنك بسعر مجرد ليست فيه فائدة ربوية، فهذه الصورة لا حرج فيها، ولو تم البيع بالتقسيط وبأكثر من الثمن الأول. وهذه العملية تصنف في بيع المرابحة.
الصورة الثانية: أن تتم عملية البيع بين المشتري الأخير وصاحب المنزل، ويتولى البنك دفع المال لرب المنزل ثم يسجله على المشتري الأخير بأزيد من الثمن الذي دفع هو لصاحب المنزل فهذه الصورة لا تجوز، لأن البنك هنا يعد مسلفاً للثمن الأول، وسيتقاضاه ممن أسلفه له وهو المشتري ويتقاضى معه زيادة، وهذا هو ما يسمى بسلف جر نفعاً وهو لا يجوز. " نقلا عن موقع إسلام ويب "
والله أعلم.

ولاشك أن الدين يسر !! ولكن بما يسره الله لنا فقد أحل الله لنا الطيبات وحرم علينا الخبائث

نسال الله ان يحفظنا جميعا من الفتن وأن يُثبتنا على الحق وأن نكون به من العادليين

بسم الله الرحمن الرحيم

حيّاك الله أستاذنا الفاضل أبو همام

بارك الله لكم في شهـر رمضان المبارك

و فقنا الله و إيـاكم لصـيامه و قيـامه على الوجه الـذي يرضيه عنا

أستااذنا الفاضل منكم نتعلم

شاكرين لك ماوضحته والشكر موصول للأخ الفاضل أبو فيصل لطرحه هكذا موضوع

لنلم بفضل توضيحاتكم على ما كنا نجهله

بما أن شعار البنك أسلامي

هذا ما يجعلني والكثرون نعتقد بأن البنك أسلاميّ أسماً ومضموناَ ويطبق ما يفرضه الشرع

وأعلم والحمد لله أن البيع مباح والربا ممقوت أما البنك ألاٍسلامي يتحايل على الشرع هذا ما كنت أجهله

وتعلم أخي الكريم جيدأ أننا في الغرب قلقين حذرين في

في أنتقاء طعامنا وشرابنا وتصرفنا لكي لا نقع في مخالفة ديننا الحنيف

أما في البلاد الٍاٍسلامية المسلمون مطمئون كل ما حولهم واضح وجلي

تقبل تحياتي الطيبة وتقديري




والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أختكم أرتقاء