جزاك الله خيرا أختنا الفاضلة أم حاتم فهذه صور للبيع تم عقد صفقتها وفقاً للظن بالأفضل وهو في الحقيقة باع | الأفضل | واشترى / الأسوأ / وهو لا يعلم بذلك

وهذه من حيل الشيطان قال تعالى :-

وَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمَنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ * وَإِنَّهُمْ لَيَصُدُّونَهُمْ عَنْ السَّبِيلِ وَيَحْسَبُونَ أَنَّهُمْ مُهْتَدُونَ * حَتَّى إِذَا جَاءَنَا قَالَ يَا لَيْتَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ الْقَرِينُ

ولعل من قصص الَّذِيْنَ يَبِيْعُوْنَ الْثَمِيْنَ بِلَا ثَمَنٍ .وَيَشْتَرُوْنَ الْرَّخِيْصْ بِاغْلَى الثَّمَنِ

هذه القصة لرجلٍ كان من ملوك النصارى فأسلم . وهو جبلة بن الأيهم .
أسلم في أيامِ عمر ، وحج معه فبينما هو يطوف بالكعبة إذ وطئ إزاره رجلٌ من بني فزارة ، فانحلّ إزارُه فرفع جبلةُ يده فهشم أنف الفزاري ، فاستعدى عليه عمر ، فاستحضره عمر فاعترف ، ثم طلبه للقصاص فاستنكف واستكبر ، وسأل عمرَ أن يمهله ليلته تلك ، فلما ادْلَهَمّ الليل ركب في قومه ومن أطاعه وسار إلى الشام ثم دخل بلاد الروم وراجع دينه دين السوء ، أي أنه ارتد عن دين الله .
ولما بدا له أن يعود حِيْلَ بينه وبين ما أراد ، فكان مما قال :

تنصَّرتْ الأشرافُ من عارِ لطمةٍ وما كان فيها لو صبرتُ لها ضـررْ
تكنّفني فيهـا اللجـاجُ ونخـوةٌ وبِعْتُ بها العينَ الصحيحةَ بالعَـوَرْ
فيا ليت أمي لـم تلدني وليتني رجعتُ إلى القول الذي قاله عمـرْ
ويا ليتني أرعى المخاض بقفرةٍ وكنتُ أسيراً في ربيعـة أو مضـر
ويا ليت لي بالشام أدنى معيشةٍ أجلس قومي ذاهب السمع والبصر
.

موفقه بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

المفلس من باع آخرته بعرض زائل

جزاك الله خيرا وبارك فى جهودك المولى

بااارك الله فيكم

وجزاااكم الله كل خير

نورتكم المكاان بتوااجدكم العطر

لأرواحكم جنائن الجوري الأحمر

باااركم الله فيكم

واضافاتكم الممميزة

وفقكم الله جميع

مواقف نرى الكثير منها في حياتنا

لكن للاسف ليتنا نعتبر

تسلمي اختي على الموضوع المميز

بارك الله فيك