رد: المقدمة الآجرومية فى علم النحو
الممنوع من الصرف لعلتين
علة العلمية
يلحقها علل اخرى :
1- زيادة الالف والنون نحو عثمان
2- التانيث ويشترط فيه :
مختوم بتاء او زائد على ثلاثة احرف او ثلاثة احرف ووسطه متحرك او ثلاثة احرف وسطه ساكن وليس با اعجمي
الامثلة :
فاطمة
سحر
زينب
وجور
3- العلم الموازن للفعل
مثل : شمر - تشديد الميم -
تغلب
4- العلم المركب تركيب مزجي
مثل : بعلبك
5- العلم المعدول
وهو على وزن فعل - بضم الفاء- مثاله : عمر - زحل - زفر
وسمي معدولا لانهم قالوا ان اصله كان على وزن فاعل
- الفعل الماضي يكون دائما مبنيا على الفتح وهذا هو الصواب وهو راي الكوفيين
وبالتالي اذا اتصل بالفعل الماضي ضمير كان مبني على الفتح المقدر
-الفعل الامر
ذهب المصنف -رحمه الله - الى ان فعل الامر مجزوم وهو بالتالي يرى انه معرب وهو راي الكوفيين حيث قالوا ان الفعل الامر مجزوم بلام الامر المقدرة
مثال - اجلس قالوا اصلها لتجلس
والصحيح هو راي اهل البصرة ان فعل الامر مبني على ما يجزم به مضارعه
فإن
كان مضارعه يٌجزم بالسكون بُني على السكون، يُجزم بحذف النون بُني على حذف النون،
يُجزم بحذف حرف العلة يُبنى على حذف حرف العلة، قال الله عزّ وجلّ ﴿ ادْعُ إِلَى
سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ﴾ [النحل: 125]، ﴿
ادْعُ ﴾ فعل أمر مبنيٌّ على حذف حرف العلة، لأنه لو كان مضارعًا لقلنا "لم يدع"
فحذفنا آخره، وكذلك تقول "اجلس" مثل ما تقول "لم يجلس"، فتبنيه على السكون، وهكذا،
وتقول "لم يحضروا"، وتقول "احضروا"، فيكون مبنيًّا على حذف النون
-شروط عمل - اذا - لكي تنصب الفعل المضارع:
الشرط الأول: أن تكون متصدرةً في جملتها.
الشرط الثاني: أن تكون دالة على المستقبل
الشرط الثالث: ألا يُفصل بينها وبين الفعل المضارع بأي فاصلٍ غير القسم
الشاهد:
إذًا والله نرميَهم بحربٍ تُشيب الطفل من قبل المشيب
الممنوع من الصرف لعلتين
علة العلمية
يلحقها علل اخرى :
1- زيادة الالف والنون نحو عثمان
2- التانيث ويشترط فيه :
مختوم بتاء او زائد على ثلاثة احرف او ثلاثة احرف ووسطه متحرك او ثلاثة احرف وسطه ساكن وليس با اعجمي
الامثلة :
فاطمة
سحر
زينب
وجور
3- العلم الموازن للفعل
مثل : شمر - تشديد الميم -
تغلب
4- العلم المركب تركيب مزجي
مثل : بعلبك
5- العلم المعدول
وهو على وزن فعل - بضم الفاء- مثاله : عمر - زحل - زفر
وسمي معدولا لانهم قالوا ان اصله كان على وزن فاعل
- الفعل الماضي يكون دائما مبنيا على الفتح وهذا هو الصواب وهو راي الكوفيين
وبالتالي اذا اتصل بالفعل الماضي ضمير كان مبني على الفتح المقدر
-الفعل الامر
ذهب المصنف -رحمه الله - الى ان فعل الامر مجزوم وهو بالتالي يرى انه معرب وهو راي الكوفيين حيث قالوا ان الفعل الامر مجزوم بلام الامر المقدرة
مثال - اجلس قالوا اصلها لتجلس
والصحيح هو راي اهل البصرة ان فعل الامر مبني على ما يجزم به مضارعه
فإن
كان مضارعه يٌجزم بالسكون بُني على السكون، يُجزم بحذف النون بُني على حذف النون،
يُجزم بحذف حرف العلة يُبنى على حذف حرف العلة، قال الله عزّ وجلّ ﴿ ادْعُ إِلَى
سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ ﴾ [النحل: 125]، ﴿
ادْعُ ﴾ فعل أمر مبنيٌّ على حذف حرف العلة، لأنه لو كان مضارعًا لقلنا "لم يدع"
فحذفنا آخره، وكذلك تقول "اجلس" مثل ما تقول "لم يجلس"، فتبنيه على السكون، وهكذا،
وتقول "لم يحضروا"، وتقول "احضروا"، فيكون مبنيًّا على حذف النون
-شروط عمل - اذا - لكي تنصب الفعل المضارع:
الشرط الأول: أن تكون متصدرةً في جملتها.
الشرط الثاني: أن تكون دالة على المستقبل
الشرط الثالث: ألا يُفصل بينها وبين الفعل المضارع بأي فاصلٍ غير القسم
الشاهد:
إذًا والله نرميَهم بحربٍ تُشيب الطفل من قبل المشيب
تعليق