إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

المساجلة الشعرية

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • رد: المساجلة الشعرية

    [poem=font=",6,indigo,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black""]

    .
    البعدُ أدناني إِليكَ فهـل تُـرى ..=تقسو وتنفُرُ أم تليـنُ وترفُـقُ ؟

    في جاهِ حسنكَ ذلَّتي وضراعتـي=فاعطف .. فذاكَ بجاهِ حُسنكَ أَليقُ

    .
    [/poem]

    تعليق


    • رد: المساجلة الشعرية

      قُـم لِـلـمُـعَـلِّمِ وَفِّهِ iiالتَبجيلا
      كـادَ الـمُـعَـلِّمُ أَن يَكونَ رَسولا
      أَعَـلِـمتَ أَشرَفَ أَو أَجَلَّ مِنَ الَّذي
      يَـبـنـي وَيُـنشِئُ أَنفُساً iiوَعُقولا
      سُـبـحـانَـكَ الـلَهُمَّ خَيرَ iiمُعَلِّمٍ
      عَـلَّـمـتَ بِـالقَلَمِ القُرونَ iiالأولى
      أَخـرَجـتَ هَذا العَقلَ مِن iiظُلُماتِهِ
      وَهَـدَيـتَـهُ الـنـورَ المُبينَ iiسَبيلا
      وَطَـبَـعـتَـهُ بِـيَـدِ المُعَلِّمِ iiتارَةً
      صَـدِئَ الـحَـديدُ وَتارَةً مَصقولا
      أَرسَـلـتَ بِالتَوراةِ موسى iiمُرشِداً
      وَاِبـنَ الـبَـتـولِ فَـعَلَّمَ iiالإِنجيلا
      وَفَـجَـرتَ يَـنبوعَ البَيانِ iiمُحَمَّداً
      فَـسَـقـى الحَديثَ وَناوَلَ iiالتَنزيلا
      عَـلَّـمـتَ يـونـاناً وَمِصرَ فَزالَتا
      عَـن كُـلِّ شَـمسٍ ما تُريدُ iiأُفولا
      وَالـيَـومَ أَصـبَـحَتا بِحالِ iiطُفولَةٍ
      فـي الـعِـلـمِ تَـلتَمِسانِهِ iiتَطفيلا
      مِن مَشرِقِ الأَرضِ الشَموسُ تَظاهَرَت
      مـا بـالُ مَـغـرِبِـها عَلَيهِ iiأُديلا
      يـا أَرضُ مُـذ فَـقَـدَ المُعَلِّمُ iiنَفسَهُ
      بَـيـنَ الشُموسِ وَبَينَ شَرقِكِ iiحيلا
      ذَهَـبَ الَّـذينَ حَمَوا حَقيقَةَ iiعِلمِهِم
      وَاِسـتَـعـذَبوا فيها العَذابَ iiوَبيلا
      فـي عـالَـمٍ صَـحِبَ الحَياةَ مُقَيَّداً
      بِـالـفَـردِ مَـخـزوماً بِهِ مَغلولا
      صَـرَعَـتهُ دُنيا المُستَبِدِّ كَما iiهَوَت
      مِـن ضَربَةِ الشَمسِ الرُؤوسُ iiذُهولا
      سُـقـراطُ أَعطى الكَأسَ وَهيَ مَنِيَّةٌ
      شَـفَـتَـي مُـحِبٍّ يَشتَهي التَقبيلا
      عَـرَضـوا الحَياةَ عَلَيهِ وَهيَ غَباوَةٌ
      فَـأَبـى وَآثَـرَ أَن يَـمـوتَ iiنَبيلا
      إِنَّ الـشَـجـاعَةَ في القُلوبِ iiكَثيرَةٌ
      وَوَجَـدتُ شُـجعانَ العُقولِ iiقَليلا
      إِنَّ الَّـذي خَـلَـقَ الحَقيقَةَ iiعَلقَماً
      لَـم يُـخـلِ مِن أَهلِ الحَقيقَةِ iiجيلا
      وَلَـرُبَّـمـا قَـتَـلَ الغَرامُ iiرِجالَها
      قُـتِـلَ الـغَـرامُ كَمِ اِستَباحَ iiقَتيلا
      أَوَكُـلُّ مَـن حامى عَنِ الحَقِّ iiاِقتَنى
      عِـنـدَ الـسَـوادِ ضَغائِناً iiوَذُحولا
      لَـو كُـنتُ أَعتَقِدُ الصَليبَ وَخَطبُهُ
      لَأَقَـمـتُ مِن صَلبِ المَسيحِ iiدَليلا
      أَمُـعَـلِّـمي الوادي وَساسَةَ iiنَشئِهِ
      وَالـطـابِـعـيـنَ شَـبابَهُ المَأمولا
      وَالـحـامِـلـينَ إِذا دُعوا لِيُعَلِّموا
      عِـبءَ الأَمـانَـةِ فادِحاً iiمَسؤولا
      كـانَـت لَـنـا قَـدَمٌ إِلَيهِ iiخَفيفَةٌ
      وَرِمَـت بِـدَنـلـوبٍ فَكانَ الفيلا
      حَـتّـى رَأَيـنا مِصرَ تَخطو iiإِصبَعاً
      فـي الـعِلمِ إِن مَشَتِ المَمالِكُ iiميلا
      تِـلـكَ الـكُـفورُ وَحَشوُها iiأُمِّيَّةٌ
      مِـن عَـهـدِ خوفو لا تَرَ iiالقِنديلا
      تَـجِـدُ الَّـذينَ بَنى المِسَلَّةَ جَدُّهُم
      لا يُـحـسِـنـونَ لِإِبـرَةٍ iiتَشكيلا
      وَيُـدَلَّـلـونَ إِذا أُريـدَ iiقِـيادُهُم
      كَـالـبُـهمِ تَأنَسُ إِذ تَرى iiالتَدليلا
      يَـتـلـو الرِجالُ عَلَيهُمُ iiشَهَواتِهِم
      فَـالـنـاجِـحـونَ أَلَدُّهُم iiتَرتيلا
      الـجَـهـلُ لا تَـحيا عَلَيهِ iiجَماعَةٌ
      كَـيـفَ الـحَياةُ عَلى يَدَي عِزريلا
      وَالـلَـهِ لَـولا أَلـسُـنٌ وَقَرائِحٌ
      دارَت عَـلـى فِطَنِ الشَبابِ شَمولا
      وَتَـعَـهَّـدَت مِن أَربَعينَ iiنُفوسَهُم
      تَـغـزو الـقُـنوطَ وَتَغرِسُ التَأميلا
      عَـرَفَـت مَواضِعَ جَدبِهِم iiفَتَتابَعَت
      كَـالـعَـيـنِ فَيضاً وَالغَمامِ مَسيلا
      تُـسدي الجَميلَ إِلى البِلادِ iiوَتَستَحي
      مِـن أَن تُـكـافَـأَ بِالثَناءِ جَميلا
      مـا كـانَ دَنـلـوبٌ وَلا iiتَعليمُهُ
      عِـنـدَ الـشَـدائِـدِ يُغنِيانِ iiفَتيلا
      رَبّـوا عَـلى الإِنصافِ فِتيانَ iiالحِمى
      تَـجِـدوهُمُ كَهفَ الحُقوقِ iiكُهولا
      فَـهـوَ الَّـذي يَـبني الطِباعَ iiقَويمَةً
      وَهـوَ الَّـذي يَـبني النُفوسَ عُدولا
      وَيُـقـيـمُ مَنطِقَ كُلِّ أَعوَجِ iiمَنطِقٍ
      وَيُـريـهِ رَأيـاً فـي الأُمورِ iiأَصيلا
      وَإِذا الـمُـعَلِّمُ لَم يَكُن عَدلاً iiمَشى
      روحُ الـعَـدالَةِ في الشَبابِ iiضَئيلا
      وَإِذا الـمُـعَـلِّـمُ ساءَ لَحظَ بَصيرَةٍ
      جـاءَت عَـلى يَدِهِ البَصائِرُ iiحولا
      وَإِذا أَتـى الإِرشادُ مِن سَبَبِ iiالهَوى
      وَمِـنَ الـغُـرورِ فَـسَمِّهِ iiالتَضليلا
      وَإِذا أُصـيـبَ الـقَومُ في iiأَخلاقِهِم
      فَـأَقِـم عَـلَـيـهِم مَأتَماً iiوَعَويلا
      إِنّـي لَأَعـذُرُكُـم وَأَحسَبُ عِبئَكُم
      مِـن بَـيـنِ أَعـباءِ الرِجالِ iiثَقيلا
      وَجَـدَ الـمُـساعِدَ غَيرُكُم وَحُرِمتُمُ
      فـي مِـصـرَ عَونَ الأُمَّهاتِ iiجَليلا
      وَإِذا الـنِـسـاءُ نَـشَـأنَ في iiأُمِّيَّةً
      رَضَـعَ الـرِجـالُ جَهالَةً iiوَخُمولا
      لَـيـسَ الـيَتيمُ مَنِ اِنتَهى أَبَواهُ iiمِن
      هَـمِّ الـحَـيـاةِ وَخَـلَّـفاهُ ذَليلا
      فَـأَصـابَ بِـالدُنيا الحَكيمَةِ iiمِنهُما
      وَبِـحُـسـنِ تَـربِيَةِ الزَمانِ iiبَديلا
      إِنَّ الـيَـتـيـمَ هُوَ الَّذي تَلقى iiلَهُ
      أُمّـاً تَـخَـلَّـت أَو أَبـاً iiمَشغولا
      مِـصـرٌ إِذا مـا راجَـعَت iiأَيّامَها
      لَـم تَـلـقَ لِـلسَبتِ العَظيمِ iiمَثيلا
      الـبَـرلَـمـانُ غَـداً يُمَدُّ iiرُواقُهُ
      ظِـلّاً عَـلى الوادي السَعيدِ iiظَليلا
      نَـرجـو إِذا الـتَعليمُ حَرَّكَ iiشَجوَهُ
      أَلّا يَـكـونَ عَـلـى البِلادِ iiبَخيلا
      قُـل لِـلشَبابِ اليَومَ بورِكَ iiغَرسُكُم
      دَنَـتِ الـقُـطوفُ وَذُلِّلَت تَذليلا
      حَـيّـوا مِـنَ الشُهَداءِ كُلَّ iiمُغَيَّبٍ
      وَضَـعـوا عَـلى أَحجارِهِ iiإِكليلا
      لِـيَـكونَ حَظُّ الحَيِّ مِن iiشُكرانِكُم
      جَـمّـاً وَحَـظُّ الـمَيتِ مِنهُ جَزيلا
      لا يَـلـمَسُ الدُستورُ فيكُم iiروحَهُ
      حَـتّـى يَـرى جُـندِيَّهُ iiالمَجهولا
      نـاشَـدتُـكُـم تِلكَ الدِماءَ iiزَكِيَّةً
      لا تَـبـعَـثـوا لِـلبَرلَمانِ iiجَهولا
      فَـلـيَـسـأَلَنَّ عَنِ الأَرائِكِ iiسائِلٌ
      أَحَـمَـلنَ فَضلاً أَم حَمَلنَ iiفُضولا
      إِن أَنـتَ أَطـلَـعتَ المُمَثِّلَ iiناقِصاً
      لَـم تَـلـقَ عِـندَ كَمالِهِ التَمثيلا
      فَـاِدعـوا لَها أَهلَ الأَمانَةِ iiوَاِجعَلوا
      لِأولـى الـبَـصـائِرِ مِنهُمُ التَفضيلا
      إِنَّ الـمُـقَـصِّرَ قَد يَحولُ وَلَن تَرى
      لِـجَـهـالَـةِ الطَبعِ الغَبِيِّ iiمُحيلا
      فَـلَـرُبَّ قَـولٍ في الرِجالِ iiسَمِعتُمُ
      ثُـمَّ اِنـقَـضـى فَـكَأَنَّهُ ما iiقيلا
      وَلَـكَـم نَـصَرتُم بِالكَرامَةِ iiوَالهَوى
      مَـن كـانَ عِـندَكُمُ هُوَ iiالمَخذولا
      كَـرَمٌ وَصَـفحٌ في الشَبابِ iiوَطالَما
      كَـرُمَ الـشَـبابُ شَمائِلاً iiوَمُيولا
      قـوموا اِجمَعوا شَعبَ الأُبُوَّةِ iiوَاِرفَعوا
      صَـوتَ الـشَـبابِ مُحَبَّباً iiمَقبولا
      مـا أَبـعَـدَ الـغـايـاتِ إِلّا iiأَنَّني
      أَجِـدُ الـثَـبـاتَ لَكُم بِهِنَّ iiكَفيلا
      فَـكِـلـوا إِلى اللَهِ النَجاحَ وَثابِروا
      فَـالـلَـهُ خَـيـرٌ كافِلاً iiوَوَكيلا



      لأمير الشعراء{احمد شوقي}

      تعليق


      • رد: المساجلة الشعرية

        إذا رُمتَ الحصول على المعالي ** فلا تقنعْ بما دون الكَـمـال

        وخُضْ لُجج البحار بغيرِ خوفٍ ** ولا تقنعْ بـأوحـالِ الوِشال

        وكُن كالنسرِ إذ يسمـو عَلِياّ ** ومسكنُه عـلى قُلل الجـبالِ

        بلـوغُ المجدِ في جَوْبِ الفيافيً ** وفي قرع النصال على النصالِ

        ومن يكُ عزمُه فـوق الثريا ** فكيف يَقيلُ في بَردِ الظـلال؟



        اًرتقاء

        تعليق


        • رد: المساجلة الشعرية

          .


          [poem=font=",6,deeppink,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://sites.ienajah.com/vb2/mwaextraedit2/backgrounds/36.gif" border="none,4," type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black""]
          لو تسألينَ حروفي: سرَّ بهجتِها؟=وكيف تنفحُ رُوحَ العِطرِ رَيْحانا؟

          لَجَاوبتْكِ بصوت الشعرِ قائلـةً :=إلهامُكِ الفذًّ يُهدِي الحُبَّ ديوانا! [/poem]




          .

          تعليق


          • رد: المساجلة الشعرية

            الله أكـبـر ماأعلـى تـواضعكم ........ كالشهد يجري وأنت الزهر والشجر

            إن لم أكن في روابي الشعـر أرسلها ........ إليك يـارائعـا فليقـطع الوتـر

            أنت الأشم تبدى فـي محاسـنـه ........ نرقـى فجاجك كيما يكمل الوطر

            مهلا هـداك الذي أعـطاك موهبة ...... ارفق بمن في ثنايـا الموج يحتضـر

            من ذا يجـود وقد أرسلتهـا دررا! ....... لقمـة المجـد فلتهنأ لك الـدرر

            مهما شدت ياهزارالحسن حولكمـو ...... بلابـل فـلك الإيقاع والسمـر

            ((( ر )))



            اًرتقـــاء

            تعليق


            • رد: المساجلة الشعرية



              روحي لك يا زائر في الليل فــدى

              يا مؤنس وحشتي اذا الليل هـدى

              ان كان فراقنا مع الصبح بــــــدا

              لا اسفر بعد ذاك صبح ابــــــــدا


              .


              ابن الفارض




              حرف الروي الألف (ا)

              .

              تعليق


              • رد: المساجلة الشعرية



                أخفيـتُ حُبكـمُ فأخفانـي أســىً ......حتى ، لعمري ، كدت عني اًختفي

                وكتمتـهُ عنّـي فـلـو iiأبديـتـه .......لوجدته أخفى مـن اللطـف الخفـي

                برح الخفاء بحب من لو ، في الدجى .......سفر اللثام ، لقلت يـا بـدر اختـفِ

                وإن اًكتفى غيـري بطيـف خياله .........فأنـا الـذي بوصالـه ، لا أكتفـي

                الشاعر ـــ اًبن الفارض




                اًرتقاء

                تعليق


                • رد: المساجلة الشعرية

                  .
                  [poem=font=",6,green,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black""]




                  فيا ليل كم من حاجة لي مهمة=إذا جئتكم بالليل لم أدر ما هيا
                  وقد يجمع الله الشتيتين بعدما=يظنان كل الظن أن لا تلاقيا

                  لحا الله أقواما يقولون : إنني=وجدت طوال الدهر للحب شافيا

                  فشب بنو ليلى وشب بنو ابنها=وأعلاق ليلى في فؤادي كما هيا


                  ولم ينسني ليلى افتقار ولا غنى=ولا توبة حتى احتظنت السواريــا


                  فهذي شهور الصيف عنا قد انقضت=فما للنوى ترمي بليلى المراميـــا


                  أعــد الليالي ليلــة بعد ليلــة=وقد عشت دهرا لا أعد اللياليــا


                  وأخرج من بين البيوت لعلني=أحدث عنك النفس بالليل خاليا


                  أحب من الأسماء ما وافق اسمها=أو أشبهه أو كان منه مدانيـــا



                  خليلي إن ضنوا بليلى فقربـــا=النعش والأكفان واستغفرا ليـــا


                  [/poem]

                  تعليق


                  • رد: المساجلة الشعرية

                    ألمٌ يخالطُ مُهجتـي وسُهـادُ ....... والحزنُ سوطٌ والأسـى جـلادُ

                    لو كنتُ أصمتُ فالجوى متسترٌ ...... لكن يذوب بمهجـتي الإنشـاد

                    الدمع قصةُ صامتٍ ونشيـدهُ ....... والصبّ في الأسقام ليس يُعـادُ

                    من ضاع بين سقامهِ وصبابـةٍ ........ فالداء ينهشُ جسمهُ .. وسعـاد

                    قد بتُّ أمسح مقلتي ومدامعي ....... مثل السحابة والخدود وهـادُ





                    (((د )))


                    اًرتقاء

                    تعليق


                    • رد: المساجلة الشعرية

                      دعاهم لرب واحد جل شأنه ... له الأمر يولي الأمر كيف يشاء
                      دعاهم إلى نبذ الفخار وأنهم ... أمام إله العالمين سواء
                      دعاهم إلى القرآن نوراً وحكمة ... وفيه لأهواء الصدور شفاء
                      نبي الهدى قد حرك الأنفس الصبا ... ونحن لفيض من يديك ظماء
                      أفضها علينا نفحة هاشمية ... يلم بها جرح ويبرأ داء
                      فليس لنا إلا رضاك وسيلة ... وليس لنا إلا حماك رجاء


                      .

                      تعليق


                      • رد: المساجلة الشعرية


                        أريت موجا بالضيـاء مكلـلا ........ وتفر منه عصابـة الشيطـان

                        ياأمة الإسلام أدمـى أعيني ......... طفل يموت بطلقة من جاني

                        وتموت في بغداد ألف صبية ........ ونعيش في ألم مع الأحـزان

                        ياكاتب التاريخ هذا عصرنا .......... دوّن شهادة حاضر ببيانـي

                        جفت من العين الدموع وربما ........ يوما يجف عن الكلام لساني




                        ((( ن )))


                        اًرتقاء

                        تعليق


                        • رد: المساجلة الشعرية

                          [frame="2 98"]

                          [poem=font=",6,green,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4," type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black""]
                          نظر العيون إلى العيون هو الذي=جعل الهلاك إلى الفـؤاد سبيـلاً

                          ما زالت اللحظات تغـزو قلبـه=حتـى تشحـط بينهـن قتيـلاً
                          [/poem]






                          [/frame]

                          تعليق


                          • رد: المساجلة الشعرية

                            إنـي انتشيت لمعنى زفهـا عبـرا ......... فرق من وقعها الوجدان والخبـر

                            وما نزولي إلـى الميدان مفتخـرا ........ بل صاديا أستقي والروح تنصهرُ

                            سهرت في روضة يهمي بها المطـر ...... والـورد مبتسـم والزهرمزدهـرُ

                            وطائـر السعـد غنى بالهنا طربـا ........ فزاد أنسي وطاب الجـو والسمـر

                            فهزنا الشوق للأشعـار فانتثـرت ....... لآلئ ما حـوت أمثالهـا مضـرُ

                            حـوت معانـي لا نـد يشابههـا ......... ولا يضارعها في حسنهـا القمـرُ

                            كأنها نسجت من طيـف عابـدة ....... لباسها في الورى التذكير والنـذرُ

                            فيالها مـن قـواف رق ملمسهـا ....... فكم من الإنس من عشاقها سحروا


                            (( ر ))




                            اًرتقاء

                            تعليق


                            • رد: المساجلة الشعرية

                              رآني فأوراني عجائب لطفه
                              فَهِمتُ وقلبي بالفراق يذوبُ

                              فلا غائب عني فأسلو بذكرهِ
                              ولا هو عني مُعرِض فأغيبُ


                              .

                              أبو بكر الشبلي






                              تعليق


                              • رد: المساجلة الشعرية




                                بينَ الحروفِ مـرافىءٌ لمراكـبي .......... ومنارةُ الشطآنِ حيث سنـاكا

                                ها قدْ أتيتُ وخافقي مسْتبشرٌ .............. بالخيرِ ممـا دوَّنـتْ يُمنـاكا

                                فرفعتُ عيناً للسماءِ ودمعـة .......... تجري على خدٍ بلون صفـاكا

                                ودعوتُ ربِّي أن يصونَك مـــــــ .......نْ كلِّ سوءٍ وانتظرتُ دعاكا


                                ـــــ ك ـــــ





                                اًرتقاء

                                تعليق

                                مواضيع تهمك

                                تقليص

                                المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 06-08-2025 الساعة 11:33 PM
                                المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 06-04-2025 الساعة 05:29 PM
                                المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 05-31-2025 الساعة 10:07 PM
                                المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 05-30-2025 الساعة 11:48 PM
                                المنتدى: التصنيع والانتاج نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 05-30-2025 الساعة 09:36 AM
                                يعمل...
                                X