رد: المساجلة الشعرية
نسبتُ بهِ ، فبانَ على جَبِينِ الشِّعْرِ مِيسَمُهُ
فما لي في الذي أمليـ ـهِ مِنْ فضْلٍ، فَأَغْنَمُهُ
وَ لكنْ حسنهُ يبدو إلى عيني ، فترسمهُ
وَيَنْثُرُ لَفْظَهُ دُرّاً على سمعي ، فأنظمهُ
وَ لولاَ ذاكَ ما لاحتْ بِأُفْقِ الشِّعْرِ أَنْجُمُهُ
فقلْ ما شئتَ في شعري وَ خيرُ القولِ أحكمهُ
.
نسبتُ بهِ ، فبانَ على جَبِينِ الشِّعْرِ مِيسَمُهُ
فما لي في الذي أمليـ ـهِ مِنْ فضْلٍ، فَأَغْنَمُهُ
وَ لكنْ حسنهُ يبدو إلى عيني ، فترسمهُ
وَيَنْثُرُ لَفْظَهُ دُرّاً على سمعي ، فأنظمهُ
وَ لولاَ ذاكَ ما لاحتْ بِأُفْقِ الشِّعْرِ أَنْجُمُهُ
فقلْ ما شئتَ في شعري وَ خيرُ القولِ أحكمهُ
.
تعليق