تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
يتساءل كثير من القراء الأعزاء إما بالتعليق أو النقد أو التحذير بمجرد
مشاهدة " نجمة سداسية" فيقوم هؤلاء بإرفاق الموضوع ب " النجمة السداسية "
معلنين الاحتجاج ، ومستنكرين هذا الفعل ومنبهين للخطر الداهم ، ومتسائلين ،
كيف وصلت هذه الحاجات الممهورة ب " نجمة سداسية " . واضعين اللوم على
الدولة المقاطعة للبضائع الصهيونية ، والعتب الشديد على مكاتب المقاطعة العربية
وما تبقى منها على قيد الحياة،
فهل " النجمة السداسية " هي شعار إسرائيل فقط ؟ وماذا تعني
هذه النجمة ؟لا شك أن " النجمة السداسية " تقع ضمن شعار " إسرائيل " وتتوسطه حيث
تحيط بها أفعى ملتفة بشكل بيضوي يلتقي رأس الأفعى مع ذيلها من الأعلى ،
فإلام يرمز رأس الأفعى الحية وجسمها ؟
إن الأفعى هذه ترمز إلى الأمة اليهودية ، ورأسها يرمز إلى المتفقهين في أسرار
السياسية من حكماء اليهود. وبدن الحية يرمز إلى بقية الشعب اليهودي " المختار" ،
وحينما تنغلق هذه الدائرة بالأفعى ، معناه أن كل أوروبا محصورة بأغلال لا تتحطم
وهذه الأغلال هي الصهيونية المستندة في أساسها على الرياء والخداع مع استخدام
المال والنساء كمغريات ....
و معنى التقاء رأس الأفعى بذيلها " أي اكتمال دورتها وأنها مرت في طريقها
إلى اورشليم بأوروبا واليونان وإيطاليا وفرنسا وألمانيا وروسيا وتركيا .. دلالة
على فرض السيطرة الشاملة على العالم ، بإحداث الشغب وإثارة الفتن والفوضى
الخلاقة وتأليب الطبقات ضد بعضها ، وتعزيز الطائفية معتمدة على الدهاء والحقد
والمكر والاستفزاز ، ممهدة للانحلال الخلقي ، وخلق الأزمات الاقتصادية ،
وانتشار التيارات المهادنة الجديدة ، والظواهر السلوكية " بدءاً من الخنافس
فالهيبز والقردة والبراقون والمايكلية الجاكسونية ، وهي ظواهر مرسومة
ومخططة مسبقاً ، ومفروشة بمساعدة النساء اليهوديات المتنكرات في صور
الفرنسيات والإنجليزيات والأًمريكيات وهن – من خلال هذا الواقع المساعد-
من أضمن ناشرات الخلاعة والتهتك والدعارة ، ليعود المال في دورته إلى
اليهود عن طريق هؤلاء النسوة .
وهاهي تتكشف للجميع هذه المؤامرة اليهودية الجهنمية التي تهدف إلى
إفساد الأجيال الشابة وانحلالها وإخضاعها لمصلحة اليهود وسيطرتهم .
إن " النجمة السداسية " تعني السيطرة التامة على العالم فكيف ؟
إن احتواء " النجمة السداسية " على ستة رؤوس ، تعني أن كل رأس
فيها يتجه نحو قارة لإخضاعها والسيطرة عليها .
فهي ( أي إسرائيل ) نجحت في الهيمنة على قارات أمريكا وأوروبا
واستراليا وهي الآن ناشطة في محاولة جادة لإتمام السيطرة على بقية
القارات . عندها تتحقق نبوءة هرتزل في إقامة الدولة " المملكة "
اليهودية المزعومة .
*ملاحظة : بعض الدول العربية ألغت المقاطعة بسبب إقامة معاهدات .
يتساءل كثير من القراء الأعزاء إما بالتعليق أو النقد أو التحذير بمجرد
مشاهدة " نجمة سداسية" فيقوم هؤلاء بإرفاق الموضوع ب " النجمة السداسية "
معلنين الاحتجاج ، ومستنكرين هذا الفعل ومنبهين للخطر الداهم ، ومتسائلين ،
كيف وصلت هذه الحاجات الممهورة ب " نجمة سداسية " . واضعين اللوم على
الدولة المقاطعة للبضائع الصهيونية ، والعتب الشديد على مكاتب المقاطعة العربية
وما تبقى منها على قيد الحياة،
فهل " النجمة السداسية " هي شعار إسرائيل فقط ؟ وماذا تعني
هذه النجمة ؟لا شك أن " النجمة السداسية " تقع ضمن شعار " إسرائيل " وتتوسطه حيث
تحيط بها أفعى ملتفة بشكل بيضوي يلتقي رأس الأفعى مع ذيلها من الأعلى ،
فإلام يرمز رأس الأفعى الحية وجسمها ؟
إن الأفعى هذه ترمز إلى الأمة اليهودية ، ورأسها يرمز إلى المتفقهين في أسرار
السياسية من حكماء اليهود. وبدن الحية يرمز إلى بقية الشعب اليهودي " المختار" ،
وحينما تنغلق هذه الدائرة بالأفعى ، معناه أن كل أوروبا محصورة بأغلال لا تتحطم
وهذه الأغلال هي الصهيونية المستندة في أساسها على الرياء والخداع مع استخدام
المال والنساء كمغريات ....
و معنى التقاء رأس الأفعى بذيلها " أي اكتمال دورتها وأنها مرت في طريقها
إلى اورشليم بأوروبا واليونان وإيطاليا وفرنسا وألمانيا وروسيا وتركيا .. دلالة
على فرض السيطرة الشاملة على العالم ، بإحداث الشغب وإثارة الفتن والفوضى
الخلاقة وتأليب الطبقات ضد بعضها ، وتعزيز الطائفية معتمدة على الدهاء والحقد
والمكر والاستفزاز ، ممهدة للانحلال الخلقي ، وخلق الأزمات الاقتصادية ،
وانتشار التيارات المهادنة الجديدة ، والظواهر السلوكية " بدءاً من الخنافس
فالهيبز والقردة والبراقون والمايكلية الجاكسونية ، وهي ظواهر مرسومة
ومخططة مسبقاً ، ومفروشة بمساعدة النساء اليهوديات المتنكرات في صور
الفرنسيات والإنجليزيات والأًمريكيات وهن – من خلال هذا الواقع المساعد-
من أضمن ناشرات الخلاعة والتهتك والدعارة ، ليعود المال في دورته إلى
اليهود عن طريق هؤلاء النسوة .
وهاهي تتكشف للجميع هذه المؤامرة اليهودية الجهنمية التي تهدف إلى
إفساد الأجيال الشابة وانحلالها وإخضاعها لمصلحة اليهود وسيطرتهم .
إن " النجمة السداسية " تعني السيطرة التامة على العالم فكيف ؟
إن احتواء " النجمة السداسية " على ستة رؤوس ، تعني أن كل رأس
فيها يتجه نحو قارة لإخضاعها والسيطرة عليها .
فهي ( أي إسرائيل ) نجحت في الهيمنة على قارات أمريكا وأوروبا
واستراليا وهي الآن ناشطة في محاولة جادة لإتمام السيطرة على بقية
القارات . عندها تتحقق نبوءة هرتزل في إقامة الدولة " المملكة "
اليهودية المزعومة .
*ملاحظة : بعض الدول العربية ألغت المقاطعة بسبب إقامة معاهدات .
تعليق