إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

جموع التكسير

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    رد: جموع التكسير

    67 ـ قال تعالى : { يسألونك عن الأهلة } 189 البقرة .

    يسألونك فعل مضارع مرفوع بثبوت النون ، وواو الجماعة في محل رفع فاعل ، وكاف الخطاب في محل نصب مفعول به ، وجملة يسألونك مستأنفة لا محل لها من الإعراب ، جاءت لبيان الحكمة في اختلاف الأهلة .

    عن الأهلة : جار ومجرور متعلقان بيسألونك .



    68 ـ قال تعالى : { إن هذا لفي الصحف الأولى } 18 الأعلى .

    إن هذا : إن حرف توكيد ونصب ، هذا اسم إشارة مبني على السكون في محل نصب اسم إن . لفي الصحف : اللام المزحلقة ، في الصحف جار ومجرور متعلق بمحذوف في محل رفع خبر إن . الأولى : صفة مجرورة للصحف .



    69 ـ قال تعالى : { لهم غرف من فوقها غرف مبنية } 20 الزمر .

    لهم : جار ومجرور متعلق بمحذوف في محل رفع خبر مقدم .

    غرف : مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة ، والجملة الاسمية في محل رفع خبر اسم الموصول " الذين " في أول الآية .

    من فوقها : جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر مقدم ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه .

    غرف : مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة . مبنية : صفة مرفوعة لغرف الثانية .

    70 ـ قال تعالى : { إنها لإحدى الكبر } 35 المدثر .

    إنها : إن حرف توكيد ونصب ، والضمير المتصل في محل نصب اسمها .

    لإحدى : اللام المزحلقة ، وإحدى خبر إن مرفوع بالضمة ، وإحدى مضاف .

    الكبر : مضاف إليه مجرور بالكسرة ، والجملة لا محل لها من الإعراب لأنها جواب القسم .



    71 ـ قال تعالى : { أ فأمن أهل القرى } 97 الأعراف .

    أ فأمن : الهمزة للاستفهام الإنكاري التوبيخي ، حرف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب ، الفاء حرف عطف ، أمن فعل ماض مبني على الفتح .

    أهل : فاعل مرفوع بالضمة ، وأهل مضاف .

    القرى : مضاف إليه مجرور بالكسرة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر . وجملة أمن معطوفة على جملة أخذناه في الآية التي قبلها .



    72 ـ قال تعالى : { على أن تأجرني ثماني حجج } 27 القصص .

    على أن : على حرف جر دخل على الحرف المصدري " أن " وما يليه والجار والمجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب على الحال إما من الفاعل
    أو من المفعول ، أن حرف مصدري ونصب .

    تأجرني : فعل مضارع منصوب بأن وعلامة نصبه الفتحة والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره : أنت ، والنون للوقاية ، والياء ضمير متصل في محل نصب مفعول به أول ، والمفعول الثاني محذوف تقديره نفسك .

    ثماني حجج : ثماني ظرف زمان لتأجرني منصوب بالفتحة وهو مضاف ، وحجج مضاف إليه مجرور بالكسرة .



    73 ـ قال تعالى : { فألقي السحرة سجدا } 70 طه .

    فألقي : الفاء حرف عطف ، ألقي فعل ماض مبني للمجهول .

    السحرة : نائب فاعل مرفوع بالضمة . سجدا : حال من السحرة منصوب بالفتح .

    والجملة معطوفة على ما قبلها .



    74 ـ قال تعالى : { كونوا قردة خاسئين } 65 البقرة .

    كونوا : فعل أمر ناقص مبني على حذف النون ، والواو ضمير متصل في محل رفع اسمها . قردة : خبرها منصوب بالفتحة .

    خاسئين : خبر ثان منصوب بالفتحة ، ويجوز أن تكون " خاسئين " صفة لقردة ، وقيل كلاهما خبر وإنهما نزلا منزلة الكلمة الواحدة وهو قول جيد .



    75 ـ قال تعالى : { للطائفين والعاكفين والركع السجود } 125 البقرة .

    للطائفين : جار ومجرور متعلقان بطهرا .

    والعاكفين : الواو حرف عطف ، العاكفين معطوفة على الطائفين .

    والركع السجود : الواو حرف عطف ، الركع معطوفة على العاكفين ، السجود معطوفة على الركع بحرف عطف ساقط لأنهما بمنزلة الكلمة الواحدة فلو عطف السجود بالواو لأوهم أنهما عبادتان منفصلتان .



    76 ـ قال تعالى : { ليس على الضعفاء ولا على المرضى } 91 التوبة .

    ليس : فعل ماض ناقص جامد مبني على الفتح .

    على الضعفاء : جار ومجرور متعلق بمحذوف في محل نصب خبر ليس مقدم .

    ولا على المرضى : الواو حرف عطف ، ولا نافية لا عمل لها لتوكيد النفي ، على المرضى : جار ومجرور معطوفان على " الضعفاء " .

    واسم ليس " حرج " في آخر الآية .



    77 ـ قال تعالى : { ما كان لنبي أن يكون له أسرى } 67 الأنفال .

    ما كان : ما نافية لا عمل لها ، كان فعل ماض ناقص .

    لنبي : جار ومجرور متعلق بمحذوف في محل نصب خبر كان مقدم .

    أن يكون : حرف مصدري ونصب ، يكون فعل مضارع ناقص منصوب بأن وعلامة نصبه الفتحة ، وجملة أن يكون وما في حيزها في محل رفع اسم كان .

    له : جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب خبر يكون مقدم .

    أسرى : اسم يكون مرفوع بالضمة المقدرة .

    ويجوز أن تكون " كان " تامة بمعنى ما حصل وما استقام فيتعلق الجار والمجرور " لنبي " بها ، وتكون أن وما في حيزها في محل رفع فاعل لكان .



    78 ـ قال تعالى : { وإذ تخرج الموتى بإذني } 110 المائدة .

    وإذ : الواو حرف عطف ، إذ ظرف لما مضى من الزمان مبني على السكون في محل نصب معطوف على ما قبله .

    تخرج : فعل مضارع مرفوع بالضمة والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت .

    الموتى : مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة على الألف .

    وجملة تخرج في محل جر بإضافة إذ إليها .

    بإذني : جار ومجرور متعلق بتخرج وإذن مضاف والياء في محل جر بالإضافة .

    تعليق


    • #17
      رد: جموع التكسير

      79 ـ قال تعالى : { ولا الذين يموتون وهم كفار } 17 النساء .

      ولا : الواو حرف عطف ، لا نافية لا عمل لها .

      الذين : اسم موصول مبني على الفتح معطوف على للذين يعملون في محل جر .

      يموتون : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون ، وواو الجماعة في محل رفع فاعل ، وجملة يموتون لا محل لها من الإعراب صلة الموصول .

      وهم : الواو للحال ، هم ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ .

      كفار : خبر مرفوع بالضمة ، والجملة الاسمية في محل نصب حال .



      80 ـ قال تعالى : { أئذا متنا وكنا تراباً وعظاما } 53 الصافات .

      أئذا : الهمزة للاستفهام الإنكاري ، إذا ظرف للزمان المستقبل متضمن معنى الشرط .

      متنا : فعل وفاعل والجملة في محل جر بالإضافة لإذا .

      وكنا : الواو حرف عطف ، كان فعل ماض ناقص والنا في محل رفع اسمها .

      تراباً : خبر كان منصوب بالفتحة .

      وعظاما : الواو حرف عطف ، عظاما معطوفة على تراباً .

      وجملة كنا معطوفة على جملة متنا .



      81 ـ قال تعالى : { وكانوا ينحتون من الجبال بيوتاً } 82 الحجر .

      وكانوا : الواو حرف عطف ، وكان واسمها .

      ينحتون : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون وواو الجماعة في محل رفع فاعل ، وجملة ينحتون في حل نصب خبر كان . وجملة كانوا معطوفة على ما قبلها .

      من الجبال : جار ومجرور في محل نصب حال من بيوت لأنه كان في الأصل صفة لها ، ويجوز أن يتعلق بينحتون . بيوتاً : مفعول به لينحتون .



      82 ـ قال تعالى : { وأرسلنا الرياح لواقح } 22 الحجر .

      وأرسلنا : الواو حرف عطف ، أرسلنا فعل وفاعل .

      الرياح : مفعول به منصوب بالفتحة . لواقح : حال منصوب مقدرة من الرياح (1)

      ــــــــــــ

      1 – إملاء ما من به الرحمن للعكبري ج2 ص73 .



      وجملة أرسلنا معطوفة على ما قبلها .



      83 ـ قال تعالى : { وجفان كالجواب وقدور راسيات } 13 سبأ .

      وجفان : الواو حرف عطف ، جفان معطوفة على محاريب في أول الآية مجرورة بالكسرة .

      كالجواب : الكاف حرف تشبيه وجر ، الجواب اسم مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة على الياء المحذوفة في خط القران ، والجار والمجرور متعلقان بمحذوف في محل جر صفة لجفان .

      وقدور : الواو حرف عطف ، قدور معطوفة على جفان مجرورة بالكسرة .

      راسيات : صفة لقدور مجرورة بالكسرة .

      تعليق


      • #18
        رد: جموع التكسير

        84 ـ قال تعالى : { والسن بالسن والجروح قصاص } 45 المائدة .

        والسن بالسن : الواو حرف عطف ، السن معطوفة على النفس في أول الآية منصوبة مثلها ، بالسن جار ومجرور متعلق بمصدر محذوف والتقدير قلع السن بقلع السن .

        والجروح قصاص : عطف على ما سبق ، والأولى في جروح الرفع لتكون مبتدأ وقصاص خبرها .



        85 ـ قال تعالى : { إني أرى سبع بقرات سمان يأكلهن سبع عجاف }43 يوسف.

        إني : إن واسمها . أرى : فعل مضارع ينصب مفعولين والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنا ، وجملة أرى في محل رفع خبر إن .

        سبع بقرات : سبع مفعول به أول وسبع مضاف وبقرات مضاف إليه مجرور بالكسرة

        سمان : صفة لبقرات مجرورة بالكسرة .

        يأكلهن : يأكل فعل مضارع مرفوع بالضمة والضمير المتصل في محل نصب مفعول به مقدم . سبع : فاعل مرفوع بالضمة . عجاف : صفة لسبع مرفوعة بالضمة .

        وجملة يأكلهن في محل نصب مفعول به ثان لأرى .



        86 ـ قال تعالى : { ولكن يؤاخذكم بما كسبت قلوبكم } 225 البقرة .

        ولكن : الواو حرف عطف ، لكن حرف استدراك مبني على السكون مهمل لا عمل له.

        يؤاخذكم : فعل مضارع مرفوع بالضمة والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو والضمير المتصل في محل نصب مفعول به وجملة يؤاخذكم معطوفة على ما قبلها .

        بما : الباء حرف جر زائد ، وما إما أن تكون مصدرية غير زمانية مبنية على السكون لا محل لها من الإعراب وهي والفعل بعدها في تأويل مصدر في محل جر ، والجار والمجرور متعلقان بيؤاخذكم . ويجوز أن تكون ما موصولة مبني على السكون في محل جر والجار والمجرور متعلقان بيؤاخذكم أيضاً .

        كسبت : فعل ماض مبني على الفتح والتاء للتأنيث الساكنة .

        قلوبكم : فاعل مرفوع بالضمة والضمير المتصل في محل جر بالإضافة .

        وجملة كسبت لا محل لها من الإعراب صلة الموصول على الوجه الثاني .



        11 ـ قال الشاعر :

        كأن مثار النقع فوق رؤوسنا وأسيافنا ليل تهاوى كواكبه

        كأن مثار النقع : كأن حرف تشبيه ونصب ، مثار اسمها منصوب بالفتحة ، وهو مضاف ، والنقع مضاف إليه مجرور .

        فوق رؤوسنا : فوق ظرف مكان منصوب بالفتحة متعلق بمتار ، وفوق مضاف ، ورؤوسنا مضاف إليه ، ورؤوس مضاف ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه . وجملة كأن وما بعدها لا محل لها من الإعراب ابتدائية .

        وأسيافنا : الواو حرف عطف ، وأسياف معطوفة على رؤوس ، وأسياف مضاف ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه .

        وشبه الجملة " فوق رؤوسنا " وما عطف عليها معترضة بين اسم كأن وخبرها ، لا محل لها من الإعراب .

        ليل : خبر كأن مرفوع بالضمة .

        تهاوى : تهاوى فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف للتعذر .

        كواكبه : فاعل مرفوع بالضمة ، وهو مضاف ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه .

        وجملة تهاوى كواكبه في محل رفع صفة لليل .



        87 ـ قال تعالى : { فأرسلنا عليهم ريحاً وجنوداً لم تروها } 9 الأحزاب .

        فأرسلنا : الفاء حرف عطف ، أرسلنا فعل وفاعل والجملة معطوفة على جاءتكم قبلها

        عليهم : جار ومجرور متعلقان بأرسلنا . ريحاً ك مفعول به منصوب بالفتحة .

        وجنوداً : الواو حرف عطف ، جنوداً عطف على ريحاً .

        لم تروها : لم حرف نفي وجزم وقلب ، تروها فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه حذف النون وواو الجماعة في محل رفع فاعل وهاء الغائب في محل نصب مفعول به وجملة لم تروها في محل نصب صفة " لجنوداً " .



        88 ـ قال تعالى : { إذ تأتيهم حيتانهم يوم سبتهم شرعاً } 163 الأعراف .

        إذ تأتيهم : إذ ظرف لما مضى من الزمان مبني على السكون في محل نصب بدل

        من الظرف السابق في الآية السابقة والظرف السابق متعلق بالمضاف المحذوف الذي تقديره : عن حال القرية ، تأتيهم : فعل مضارع والضمير المتصل في محل نصب مفعول به والجملة الفعلية في محل جر بالإضافة لإذ .

        حيتانهم : فاعل والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه .

        يوم سبتهم : يوم ظرف زمان منصوب بالفتحة وهو مضاف وسبت في محل جر مضاف إليه وسبت مضاف والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه ، وشبه الجملة متعلق بتأتيهم . شرعا : حال منصوب بالفتحة من حيتانهم .



        89 ـ قال تعالى : { ومن النخل من طلعها قنوان دانية } 99 الأنعام .

        ومن النخل : الواو الاعتراضية ، ومن النخل جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر مقدم .

        من طلعها : جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع بدل من شبه الجملة السابقة بإعادة الجار ، وهو بدل بعض من كل ، وطلع مضاف والضمير المتصل في محل جر بالإضافة . قنوان : مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة . دانية : صفة لقنوان مرفوعة .

        وجملة من النخل وما في حيزها لا محلا لها من الإعراب اعتراضية .

        تعليق


        • #19
          رد: جموع التكسير

          90 ـ قال تعالى : { أو يزوجهم ذكراناً وإناثاً } 50 الشورى .

          أو يزوجهم : أو حرف عطف ، يزوج فعل مضارع مرفوع بالضمة والضمير المتصل في محل نصب مفعول به أول ، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو .

          ذكراناً : مفعول به ثان . وإناثاً : الواو حرف عطف وإناث معطوفة على ذكران .

          وجملة يزوجهم معطوفة على ما قبلها .



          91 ـ قال تعالى : { وإذا الجبال سيرت } 3 التكوير .

          وإذا : الواو حر ف عطف ، إذا ظرف لما يستقبل من الزمان متضمن معنى الشرط مبني على السكون في محل نصب .

          الجبال : نائب فاعل مرفوع بالضمة لفعل محذوف يفسره ما بعده .

          سيرت : فعل ماض مبني للمجهول مبني على الفتح ، والتاء تاء التأنيث الساكنة حرف لا محل له من الإعراب ، ونائب الفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هي يعود على الجبال ، والجملة الفعلية في محل جر بإضافة إذا إليها .



          92 ـ قال تعالى : { ألا بذكر الله تطمئن القلوب } 28 الرعد .

          ألا : حرف استفتاح مبني على السكون لا محل له من الإعراب .

          بذكر الله : بذكر جار ومجرور متعلقان بتطمئن وذكر مضاف ولفظ الجلالة مضاف إليه . تطمئن : فعل مضارع مرفوع بالضمة . القلوب : فاعل مرفوع بالضمة .



          93 ـ قال تعالى : { لم يخروا عليها صماً وعمياناً } 73 الفرقان .

          لم يخروا : لم حرف نفي وجزم وقلب ، يخروا فعل مضارع مجزوم بلم وعلامة جزمه حذف النون ، وواو الجماعة في محل رفع فاعل .

          وجملة لم يخروا لا محل لها من الإعراب جواب شرط غير جازم .

          عليها : جار ومجرور متعلقان بيخروا . صماً : حال من الفاعل منصوب بالفتحة .

          وعمياناً : عطف على ما قبلها .



          94 ـ قال تعالى : { إنما يخشى الله من عباده العلماء } 28 فاطر .

          إنما : كافة ومكفوفة . يخشى : فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الألف .

          والجملة تعليل للرؤيا لأن الخشية معرفة المخشي والعلم بصفاته وأفعاله فمن كان أعلم به كان أخشى منه . الله : لفظ الجلالة مفعول به مقدم على فاعله .

          من عباده : جار ومجرور متعلق بمحذوف في محل نصب حال من العلماء .

          العلماء : فاعل مرفوع بالضمة .



          95 ـ قال تعالى : { والشعراء يتبعهم الغاوون } 224 الشعراء .

          والشعراء : الواو للاستئناف ، الشعراء مبتدأ مرفوع بالضمة .

          يتبعهم : فعل مضارع مرفوع بالضمة والضمير المتصل في محل نصب مفعول به مقدم على الفاعل . الغاوون : فاعل مرفوع بالواو .

          والجملة الفعلية في محل رفع خبر وجملة الشعراء لا محل لها من الإعراب استئنافية



          96 ـ قال تعالى : { فإن كانوا أكثر من ذلك فهم شركاء في الثلث } 12 النساء .

          فإن كانوا : الفاء حرف استئناف ، إن حرف شرط مبني على السكون لا محل له من الإعراب ،

          كانوا : فعل ماض ناقص وواو الجماعة في محل رفع اسمها وكان في محل جزم فعل الشرط .

          أكثر : خبر كان منصوب بالفتحة .

          من ذلك : جار ومجرور متعلقان بأكثر وجملة إن وما في حيزها لا محل لها من الإعراب مستأنفة .

          فهم : الفاء رابط لجواب الشرط ، هم ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ .

          شركاء : خبر مرفوع بالضمة . في الثلث : جار ومجرور متعلقان بشركاء .



          97 ـ قال تعالى : { والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض } 71 التوبة .

          والمؤمنون : الواو للاستئناف ، المؤمنون مبتدأ مرفوع بالواو .

          والمؤمنات : الواو حرف عطف ، المؤمنات معطوفة على ما قبلها مرفوعة بالضمة .

          بعضهم : بعض مبتدأ ثان وبعض مضاف والضمير المتصل في محل جر بالإضافة .

          أولياء : خبر المبتدأ الثاني مرفوع بالضمة وأولياء مضاف .

          بعض : مضاف إليه مجرور بالكسرة .

          وجملة المبتدأ الثاني وخبره في محل رفع خبر المبتدأ الأول .

          وجملة المؤمنون وما في حيزها لا محل لها من الإعراب استئنافية .



          98 ـ قال تعالى : { وإذا الكواكب انتثرت } 2 الانفطار .

          وإذا : الواو حرف عطف ، إذا ظرف لما يستقبل من الزمان مبني على السكون في محل نصب بجوابه وهو " علمت " .

          الكواكب : فاعل لفعل محذوف يفسره ما بعده وجملة انتثرت الكواكب في محل جر بإضافة الظرف إليها .

          انتثرت : فعل ماض مبني على الفتح والتاء تاء التأنيث الساكنة ، والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هي يعود على الكواكب .

          وجملة انتثرت لا محل لها من الإعراب مفسرة .



          99 ـ قال تعالى : { يعرف المجرمون بسيماهم فيؤخذ بالنواصي والأقدام } 41 الرحمن .

          يعرف : فعل مضارع مبني للمجهول مرفوع بالضمة .

          المجرمون : نائب فاعل مرفوع بالواو .

          بسيماهم : بسيما جار ومجرور متعلقان بيعرف وسيما مضاف والضمير المتصل في محل جر بالإضافة .

          فيؤخذ : الفاء حرف عطف ، ويؤخذ فعل مضارع مبني للمجهول .

          بالنواصي : جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع نائب فاعل .

          والأقدام : الواو حرف عطف ، والأقدام معطوفة على النواصي .

          وجملة يؤخذ معطوفة على جملة يعرف .



          100 ـ قال تعالى : { من فضة وأكواب كانت قواريراً } 15 الإنسان .

          من فضة : جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل جر صفة لآنية .

          وأكواب : الواو حرف عطف ، أكواب معطوفة على آنية مجرورة بالكسرة من عطف الخاص على العام . كانت : كان فعل ماض ناقص والتاء تاء التأنيث الساكنة واسمها ضمير مستتر جوازاً تقديره هي يعود على أكواب .

          قواريراً : خبر كان منصوب بالفتحة . ويجوز في كان أن تكون تامة وفاعلها ضمير مستتر وقواريراً حال منصوبة بالفتحة . وجملة كانت في محل جر لأكواب .



          101 ـ قال تعالى : { إن الصفا والمروة من شعائر الله } 158 البقرة .

          إن الصفا : إن حرف توكيد ونصب ، الصفا اسمها منصوب بالفتحة المقدرة على الألف منع من ظهورها التعذر .

          والمروة : الواو حرف عطف ، المروة معطوفة على الصفا .

          من شعائر الله : من شعائر جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل رفع خبر إن وشعائر مضاف ولفظ الجلالة مضاف إليه .

          وجملة إن الصفا ابتدائية لا محل لها من الإعراب .



          12 ـ قال الشاعر :

          صادت فؤادي يا بثين حبالكم يوم المجون وأخطأتك حبائلي

          صادت : فعل ماض مبني على الفتح ، والتاء للتأنيث الساكنة .

          فؤادي : مفعول به مقدم على فاعله منصوب بالفتحة المقدرة منع مضهورها اشتغال المحل بحركة ياء المتكلم ن وفؤاد مضاف ن والياء في محل جر مضاف إليه .

          يا بثين : يا حرف نداء ن وبثين منادى مرخم مبني على الضم .

          حبالكم : فاعل مرفوع بالضمة ، وحبال مضاف ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه .

          وجملة صادت وما في حيزها ابتدائية لا محل لها من الإعراب .

          يوم المجون : يوم ظرف زمان منصوب بالفتحة ، متعلق بصادت ، ويوم مضاف ، والمجون مضاف إليه مجرور بالكسرة .

          وأخطأتك : الواو حرف عطف ، وأخطأ فعل ماض مبني على الفتح ، والتاء تاء التأنيث الساكنة ن والكاف ضمير المخاطب في محل نصب مفعول به مقدم على فاعله . حبائلي : فاعل مرفوع بالضمة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم منع من ظهورها اشتغال المحل بحركة المناسبة ، وحبائل مضاف والياء في محل جر مضاف إليه . وجملة أخطأتك معطوفة على جملة صادت لا محل لها من الإعراب .



          102 ـ قال تعالى : { لا تقربوا وأنتم سكارى } 43 النساء .

          لا تقربوا : لا ناهية ، تقربوا فعل مضارع مجزوم بلا وعلامة جزمه حذف النون ، وواو الجماعة في محل رفع فاعل . الصلاة : مفعول به منصوب بالفتحة .

          والجملة مستأنفة لا محل لها من الإعراب مسوقة للنهي عن الصلاة في حال السكر .

          وأنتم : الواو للحال ، أنتم ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ .

          سكارى : خبر مرفوع بالضمة المقدرة على الألف والجملة الاسمية في محل نصب حال من الفاعل والرابط الواو والضمير .



          103 ـ قال تعالى : { إذ الأغلال في أعناقهم والسلاسل يسحبون } 71 غافر .

          إذ : إذ ظرف لما مضى من الزمان متعلق بيعلمون في الآية التي قبلها أو هي في محل نصب مفعول به ليعلمون ، ولا يتنافى كون الظرف ماضياً وسوف يعلمون مستقبلاً ففي جعلها مفعولا به فاد من استحالة عمل المستقبل في الزمن الماضي ، ولك أن تقول لا منافاة لأن الأمور المستقبلة لما كانت في أخبار الله تعالى متيقنة مقطوعاً بها عبر عنها بلفظ ما كان ووجد والمعنى على الاستقبال .

          وقال السمين " ولا حاجة لإخراج إذ عن موضوعها ، بل هي باقية على دلالتها على المضي ، وهي منصوبة بقوله فسوف يعلمون ، نصب المفعول به ، أي : فسوف يعلمون يوم القيامة وقت الأغلال في أعناقهم أي : وقت سبب الأغلال وهي المعاصي التي كانوا يفعلونها في الدنيا " (1) .

          وقال أبو البقاء إذ ظرف زمان ماض والمراد به الاستقبال هنا لقوله تعالى فسوف تعلمون (2) .

          الأغلال : مبتدأ مرفوع بالضمة .

          في أعناقهم : جار ومجرور ومضاف إليه وشبه الجملة في محل رفع خبر .

          والسلاسل : الواو حرف عطف ، السلاسل معطوفة على الأغلال والخبر في أعناقهم ، ويجوز أن تكون السلاسل مبتدأ والخبر محذوف والتقدير والسلاسل في أعناقهم وحذف الخبر لدلالة الأول عليه .

          يسحبون : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون وواو الجماعة في محل رفع فاعل والجملة الفعلية في محل نصب حال من الضمير في أعناقهم ، أو كلام مستأنف لا محل له من الإعراب أو يكون خبراً للسلاسل والعائد محذوف أي يسحبون بها ، وقرأ بنصب السلاسل ويسحبون بفتح الياء فهو مفعول به مقدم للفعل يسحبون .

          ــــــــــ

          1 – إعراب القرآن الكريم المجلد الثامن ص517 .

          2 – إملاء ما من به الرحمن ج2 ص220 .



          104 ـ قال تعالى : { ولو ألقى معاذيره } 15 القيامة .

          ولو : الواو للحال ، لو حرف شرط لا عمل له .

          ألقى : فعل ماض مبني على الفتح ، وهو فعل الشرط ، وفاعله ضمير مستتر جوازاً تقديره هو .

          معاذيره : مفعول به منصوب بالفتحة . وجواب الشرط محذوف والتقدير ما ساغت وما قبلت ، والمعاذير جمع معذرة على غير القياس كملاقيح جمع لقحة ومذاكير جمع ذكرة . وجملة لو ألقى في محل نصب حال من الفاعل المستتر في بصيرة في الآية السابقة .



          105قال تعالى : { تُبوِّئُ المؤمنين مقاعد للقتال } 121 آل عمران .

          تبوئ : فعل مضارع مرفوع بالضمة والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنت .

          المؤمنين : مفعول به أول منصوب بالياء وجملة تبوئ في محل نصب حال من الفاعل في غدوت أو خبر لغدوت على أحد الوجهين . مقاعد : مفعول به ثان لتبوئ .

          للقتال : جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل صفة لمقاعد والتقدير مقاعد مهية للقتال .

          تعليق


          • #20
            رد: جموع التكسير

            13 ـ قال الشاعر :

            ومن كانت الدنيا مناه وهمه سبته المنى واستعبدته المطامع

            ومن : الواو حسب ماقبلها ، ومن اسم شرط جازم لفعلين مبني على السمون في محل رفع مبتدأ .

            كانت الدنيا : كانت فعل ماض ناقص ، والتاء للتأنيث ، والدنيا اسم كان مرفوع بالضمة المقدرة على الألف للتعذر . وجملة كان في محل جزم فعل الشرط .

            مناه : مناه خبر كان منصوب بالفتحة المقدرة على الألف ، ومنى مضاف والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه .

            وهمه : الواو حرف عطف ، وهمه معطوف على مناه ، وهم مضاف ، والضمير المتصل في محل جر مضاف إليه .

            سبته : فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف ، والتاء للتأنبث ، والضمير المتصل في محل نصب مفعول به . والحملة في محل جزم جواب الشرط .

            المنى : فاعل مرفوع بالضمة المقدرة على الألف .

            واستعبدته المطامع : الواو حرف عطف ، وجملة واستعبدتع المطامع معطوفة على جملة سبته

            المنى .

            وجملة الشرط وجوابه في محل رفع خبر " من " .



            106 ـ قال تعالى : { ولقد نادانا نوح فلنعم المجيبون } 75 الصافات .

            ولقد : الواو للاستئناف واللام جواب للقسم المحذوف حرف مبني على الفتح لا محل له من الإعراب ، وقد حرف تحقيق .

            نادانا : نادا فعل ماض مبني على الفتح المقدر ونا المتكلمين في محل نصب مفعول به مقدم .

            نوح : فاعل مرفوع بالضمة مؤخر . والجملة لا محل لها من الإعراب استئنافية .

            فلنعم : الفاء حرف عطف ، واللام جواب قسم محذوف ، نعم فعل ماض جامد مبني على الفتح لإنشاء المدح .

            المجيبون : فاعل نعم مرفوع بالواو ، والمخصوص بالمدح محذوف تقديره نحن .

            وجواب كل من القسمين محذوف لدلالة السياق عليه ، والتقدير : والله لقد نادانا نوح لما يئس من إيمان قومه ، فأجبناه أحسن إجابة فوالله لنعم المجيبون نحن .



            107 ـ قال تعالى : { وما نراك اتبعك إلا الذين هم أراذلنا } 27 هود .

            وما : الواو حرف عطف ، وما نافية لا عمل لها .

            نراك : فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الألف للتعذر والكاف ضمير متصل في محل نصب مفعول به أول والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره نحن والجملة معطوفة على ما نراك الأولى ، ورأى هنا تحتمل القلبية والبصرية فإذا اعتبرناها قلبية فجملة اتبعك في محل نصب مفعول به ثان وإذا اعتبرناها بصرية فمفعولها الكاف وجملة اتبعك في محل نصب حال من المفعول به .

            اتبعك : فعل ماض مبني على الفتح والضمير المتصل في محل نصب مفعول به .

            إلا : أداة حصر لا عمل لها .

            الذين : اسم موصول مبني على الفتح في محل رفع فاعل لاتبعك .

            هم : ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ .

            أراذلنا : أراذل خبر مرفوع بالضمة وهو مضاف والضمير المتصل في محل جر بالإضافة . والجملة الاسمية لا محل لها من الإعراب صلة الموصول .



            108 ـ قال تعالى : { وإذا خلوا عضوا عليكم الأنامل من الغيظ } 119 آل عمران .

            وإذا : الواو حرف عطف ، إذا ظرف لما يستقبل من الزمان مبني على السكون في محل نصب بجوابه .

            خلوا : خلا فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف المحذوفة لالتقاء الساكنين وواو الجماعة في محل رفع فاعل وجملة خلوا في محل جر بالإضافة لإذا .

            عضوا : عض فعل ماض مبني على الضم ، وواو الجماعة في محل رفع فاعل .

            وجملة عضوا لا محل لها من الإعراب لأنها جواب شرط غير جازم .

            عليكم : جار ومجرور متعلقان بعضوا . الأنامل : مفعول به منصوب بالفتحة .

            من الغيظ : جار ومجرور متعلقان بمحذوف في محل نصب تمييز ، أي : غيظا .

            ويجوز أن تكون من بمعنى اللام فتفيد العلة فيكون الجار والمجرور في محل نصب مفعول لأجله ، أي : من أجل الغيظ .

            تعليق


            • #21
              رد: جموع التكسير

              109 ـ قال تعالى : { فسلكه ينابع في الأرض ) 21 الزمر .

              فسلكه : الفاء حرف عطف ، وسلك فعل ماض ، والفعل ضمير مستتر جوازا تقديره : هو ، والضمير المتصل بالفعل في محل نصب مفعول به . والجملة معطوفة على ما قبلها في أول الآية .

              ينابع : إن كان بمعنى المنبع فهي حينئذ ظرف للمصدر المحذوف منصوب بالفتحة ، والتقدير : سلكه سلوكا في ينابع ، فلما أقيم مقام المصدر جعل انتصابه على المصدر ، وإن كان بمعنى النابع فانتصابه على الحالية ، أي : النابعات . وقد اعترض بعض النحاة القدامى على انتصابه على الحالية فقال الشهاب الخفاجي : " الحالية لا تخلو من الكدر لأن حقه حينئذ أن يقال : " من الأرض " .

              في الأرض : جار ومجرور متعلقان على الوجهين بمحذوف في محل صفة لينابيع .

              وقد أعرب بعض المعربين المعاصرين " ينابيع " بالنصب على التمييز ، نحو قوله تعالى ( وفجرنا الأرض عيونا ) 1 . وأعربه الزمخشري : بالنصب على نزع الخافض باعتباره المكان الذي ينبع فيه الماء ، والله أعلم (2)



              110 ـ قال تعالى : { تجعلونها قراطيس تبدونها وتخفون كثيراً } 91 الأنعام .

              تجعلونه : تجعلون فعل مضارع مرفوع بثبوت النون وواو الجماعة في محل رفع فاعل والضمير المتصل في محل نصب مفعول به .

              ـــــــــــ

              1 ـ 12 القمر . 2 ـ إعراب القران الكريم مجلد 8 ص 407 .



              قراطيس : مفعول به ثان منصوب بالفتحة وجملة تجعلونه في محل نصب حال من الكتاب في أول الآية أو من الضمير في به في أول الآية أيضاً .

              تبدونها : فعل مضارع مرفوع بثبوت النون وواو الجماعة في محل رفع فاعل وهاء الغائب في محل نصب مفعول به وجملة تبدون في محل نصب صفة لقراطيس .

              وتخفون : الواو حرف عطف ، تخفون فعل مضارع مرفوع بثبوت النون وواو الجماعة في محل رفع فاعل .

              كثيراً : مفعول به لتخفون منصوب بالفتحة وجملة تخفون معطوفة على ما قبلها .



              111 ـ قال تعالى : { ولقد زينا السماء الدنيا بمصابيح } 5 الملك .

              ولقد : الواو حرف استئناف واللام جواب للقسم المحذوف وقد حرف تحقيق .

              زينا : فعل وفاعل . السماء : مفعول به منصوب بالفتحة .

              الدنيا : صفة للسماء منصوبة بالفتحة . بمصابيح : جار ومجرور متعلقان بزينا .

              وجملة لقد وما في حيزها لا محل لها من الإعراب مستأنفة .



              112 ـ قال تعالى : { ما هذه التماثيل التي أنتم لها عاكفون } 52 الأنبياء .

              ما : اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدأ .

              هذه : اسم إشارة مبني على الكسر في محل رفع خبر .

              التماثيل : بدل من اسم الإشارة مرفوع بالضمة .

              التي : اسم موصول مبني على السكون في محل رفع صفة لتماثيل .

              أنتم : ضمير منفصل في محل رفع مبتدأ . لها : جار ومجرور متعلقان بعاكفون .

              عاكفون : خبر مرفوع بالواو والجملة الاسمية لا محل لها من الإعراب صلة الموصول .



              113 ـ قال تعالى : { وأرسل عليهم طيراً أبابيل } 3 الفيل .

              وأرسل : الواو حرف عطف ، أرسل فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر جوازاً تقديره هو . عليهم : جار ومجرور متعلقان بأرسل .

              طيراً : مفعول به منصوب بالفتحة . أبابيل : صفة لطير منصوبة بالفتحة .

              وجملة أرسل معطوفة على ما قبلها .



              114 ـ قال تعالى : { كأنه جمالات صفر } 33 المرسلات .

              كأنه : كأن حرف تشبيه ونصب والضمير المتصل في محل نصب اسمها .

              جمالات : خبر مرفوع بالضمة . صفر : نعت مرفوع لجمالات .

              وجملة كأنه في محل جر صفة لشرر في الآية التي قبلها .

              تعليق


              • #22
                رد: جموع التكسير

                منقول
                عن الدكتور مسعد زياد
                حفظه الله ورعاه ونفعنا من علمه
                أمين

                تعليق


                • #23
                  رد: جموع التكسير

                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  بارك الله فيك اًستاذي الفاضل اًبونزار

                  جهد تشكر عليه وفيت وكفيت
                  ذكرتم
                  يشترط في الأسماء التي تجمع جمعا مكسرا أن تكون ثلاثية ، أو رباعية
                  أما ما زاد على أربعة أحرف فتجمع بحذف حرف ، أو حرفين من حروفه .
                  نحو : سفرجل : سفارج ، حذفت اللام .
                  غضنفر : غضافر ، حذفت النون .
                  عنكبوت : عناكب ، حذفت الواو والتاء .
                  عندليب : عنادل ، حذفت الياء والباء

                  تسمح لي اًخي العزيز بهذه الملاحظة

                  فإن كان الاسم أكثر من أربعة أحرف (خمسة فأكثر) نصيّره بالحذف أربعة، ثم نجمعه على ( فعَاْلِلْ )

                  - إن كانت حروفه خمسة ((كلها أصلية،)) حذفت الخامس ( سفرجل ) نحذف الحرف الخامس ( اللام ) على فعالل سفارج
                  فرزدق: فرازد

                  أو خمسة أحدها زائد حذفْنا الزائد ، ولم نحذف حرفاً أصلياً، نحو: الاًصل في غضنفر (( غضفر )) بدليل فعلل الجمع على فعالل غضافر

                  أو أكثر من خمسة، حذفنا الخامس وما بعده حتى يعود أربعة، مثل عندليب وعنكبوت ــــ بالحذف يصبح عندل (عنادل ) وعنكب ( عناكب )


                  نرى صنوفاَ َ من الأسماء لدلالتها على الجمع تلحقها التاء

                  من ذلك: الاسم المنسوب، نحو: دمشقي وبربري ومغربي.

                  فتحذف ياؤه، وتلحقه التاء. فيقال: دماشقة وبرابرة ومغاربة

                  ومنه الاسم الأعجمي، نحو: زنديق وصولجان فيقال في جمعها: زنادقة وصوالجة

                  ومنه الاسم الذي قبل آخره حرف مدّ زائد، نحو:عملاق

                  ، فيحذف منه حرف المدّ الزائد، ويعوّض منه التاء، فيقال: عمالقة.

                  هذا وتقبل تحياتي الطيبة وشكري على اًن اًتحت لي الفرصة باُستذكاري ما كان غائباَ َ

                  دمت في عزَ ودام عطاؤك

                  url=http://www.0zz0.com/realpic.php?s=14&pic=2009/11/17/16/243234233.jpg][/url]

                  اًختكم اًرتقاء

                  تعليق


                  • #24
                    رد: جموع التكسير

                    المشاركة الأصلية بواسطة ارتقاء مشاهدة المشاركة
                    بسم الله الرحمن الرحيم

                    بارك الله فيك اًستاذي الفاضل اًبونزار

                    جهد تشكر عليه وفيت وكفيت
                    ذكرتم
                    يشترط في الأسماء التي تجمع جمعا مكسرا أن تكون ثلاثية ، أو رباعية
                    أما ما زاد على أربعة أحرف فتجمع بحذف حرف ، أو حرفين من حروفه .
                    نحو : سفرجل : سفارج ، حذفت اللام .
                    غضنفر : غضافر ، حذفت النون .
                    عنكبوت : عناكب ، حذفت الواو والتاء .
                    عندليب : عنادل ، حذفت الياء والباء

                    تسمح لي اًخي العزيز بهذه الملاحظة

                    فإن كان الاسم أكثر من أربعة أحرف (خمسة فأكثر) نصيّره بالحذف أربعة، ثم نجمعه على ( فعَاْلِلْ )

                    - إن كانت حروفه خمسة ((كلها أصلية،)) حذفت الخامس ( سفرجل ) نحذف الحرف الخامس ( اللام ) على فعالل سفارج
                    فرزدق: فرازد

                    أو خمسة أحدها زائد حذفْنا الزائد ، ولم نحذف حرفاً أصلياً، نحو: الاًصل في غضنفر (( غضفر )) بدليل فعلل الجمع على فعالل غضافر

                    أو أكثر من خمسة، حذفنا الخامس وما بعده حتى يعود أربعة، مثل عندليب وعنكبوت ــــ بالحذف يصبح عندل (عنادل ) وعنكب ( عناكب )


                    نرى صنوفاَ َ من الأسماء لدلالتها على الجمع تلحقها التاء

                    من ذلك: الاسم المنسوب، نحو: دمشقي وبربري ومغربي.

                    فتحذف ياؤه، وتلحقه التاء. فيقال: دماشقة وبرابرة ومغاربة

                    ومنه الاسم الأعجمي، نحو: زنديق وصولجان فيقال في جمعها: زنادقة وصوالجة

                    ومنه الاسم الذي قبل آخره حرف مدّ زائد، نحو:عملاق

                    ، فيحذف منه حرف المدّ الزائد، ويعوّض منه التاء، فيقال: عمالقة.

                    هذا وتقبل تحياتي الطيبة وشكري على اًن اًتحت لي الفرصة باُستذكاري ما كان غائباَ َ

                    دمت في عزَ ودام عطاؤك



                    اًختكم اًرتقاء
                    مداخلة مهمة

                    أشكرك أخت ارتقاء على الارتقاء بمشاركاتنا

                    زادنا الله من فضلك وايدك ونصرك

                    موفقة بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .

                    ابو نزار

                    تعليق


                    • #25
                      رد: جموع التكسير

                      شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

                      تعليق


                      • #26
                        رد: جموع التكسير

                        شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

                        ومن طرائف جموع التكسير فقد جمع بعضهم جموع (شيخ) في قوله:

                        جموع عبد عُبُود أعبُد عُبُد .......... أعابد عُبَّد عَبْدون عُبْدانُ
                        عُبْد عِبِدَّى ومعبودا ومدُّهما .......... عِبِدَّة عَبُد عُبَّاد عِبدانُ
                        عبيد اعبدة عِبَّاد مَعبَدة .......... معابد وعَبِيدُون العِبِدَّانُ

                        تعليق


                        • #27
                          رد: جموع التكسير

                          مجهود يستحق التقدير

                          جزاك الله خيرا اخي أبو نزار

                          تعليق

                          مواضيع تهمك

                          تقليص

                          المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: Reem2Rabeh الوقت: 04-23-2025 الساعة 04:27 PM
                          المنتدى: ضبط وتوكيد الجودة نشرت بواسطة: HeaD Master الوقت: 04-15-2025 الساعة 09:30 AM
                          المنتدى: التصنيع والانتاج نشرت بواسطة: HeaD Master الوقت: 04-11-2025 الساعة 01:08 PM
                          المنتدى: القسم العام نشرت بواسطة: نوال الخطيب الوقت: 03-19-2025 الساعة 03:07 AM
                          المنتدى: الكمبيوتر والإنترنت نشرت بواسطة: عوض السوداني الوقت: 03-18-2025 الساعة 07:22 AM
                          يعمل...
                          X