تويت
التدريس
بسم الله الرحمن الرحيم
التدريس
مهنة فضلها عام تشمل كل المهن
لولم يكن هناك مدرس ( معلم ) ومهنته التدريس
ما كان هناك الطبيب و المهندس والطيار والمحامي والصنايعي
فمهنة التدريس مهنة عظيمة وشاقة تتطلب الصبر والجد والمثابرة
هي قاعدة الهرم التعليمي والتربوي
لما كان لمهنة التدريس هذه الشمولية
اًذا نبداً بالمعلم لاًنه هو محور القاعدة ثم نتدرج الى القمة
على المعلم اًن يدرك باًن مهنته تطالبه باًن يكون على قدر كبير من المعرفة بالمادة التي يدرسها
وعلى قدر اًكبر من التوافق والتكيف مع الظروف الطارئة
ووعي تام في اًحداث تغيرات في اًسلوب التعليم وادارة الفصل واٍيصال المعلومة الى الطالب
ونرى كما العادة اًجتهد التربويون ووضعوا قواعد وضوابط للتدريس وتسميات اًثقلوا بها كاهل المعلم
><><
أولا: الطريقة الإستنباطية
ثانيا : الطريقة الاستقرائية
رابعا : الطريقة الوصفية
خامسا : طريقة المحاضرة (الإلقاء) :
سادسا : طريقة المناقشة والحوار
طريقة: العرض أو البيان العلمي
: الأسلوب القصصي
><><
والذي اراه بنظري القاصر لا يحتاج المعلم لكل هذه الضوابط
ولا يوجد ضمان لجودة طريقة معينة للتدريس بوجه عام
,ولكن
براعة المدرس في التدريس ونجاحه يحتاج الى اًن يكون مولعاَ َبهذه المهنة شغوفا بها
و يكون اٍنساناَ َ منظما
النظام في كل شيء في هندامه وسلوكه ومواظبته
وطريقة تدريسه
من المعلوم
كل مدرس له طريقته في التدريس واًسلوبه
بما اًنّ للاًسلوب المتبع في تدريس موضوع ما من الاًهمية
على المدرس اًن
ينظم سجلا يومياً ً يدون فيه مادة الدرس ويدرسها ويلم بجوانبها
ويسنبط من مادة الدرس اًسئلة لاٍثارة الطلاب وحثهم على المناقشة
ويقف على ما للمادة جوانب اجتماعية او دينية او انسانية
ويتعرف على ابعادها ليتخذها درعا اًمام اسئلة الطلبة المفاجئة له
ومن ضوابط التدريس ان يكون على علم باًحوال الطلاب النفسية
ليسلك معهم سلوكا اصلاحيا رفاقيا لا عدوانيا
كل هذا يستعد له المدرس قبل اًن يلتقي بطلبته في قاعة الدرس
المدرس البارع يكون طالباَ مثابرا يسهر مع مادة الدرس بحثاّ ّواستعراضا
وفي الفصل َ يكون مستمعاَ َ يصغي لما يدور ومتكلماَ َ ينافس الطلبة في ادارة الحوار والمناقشة
هذا ما اراه في مهنة التدريس
تحياتي ودمتم بخير
اًرتقاء
التدريس
مهنة فضلها عام تشمل كل المهن
لولم يكن هناك مدرس ( معلم ) ومهنته التدريس
ما كان هناك الطبيب و المهندس والطيار والمحامي والصنايعي
فمهنة التدريس مهنة عظيمة وشاقة تتطلب الصبر والجد والمثابرة
هي قاعدة الهرم التعليمي والتربوي
لما كان لمهنة التدريس هذه الشمولية
اًذا نبداً بالمعلم لاًنه هو محور القاعدة ثم نتدرج الى القمة
على المعلم اًن يدرك باًن مهنته تطالبه باًن يكون على قدر كبير من المعرفة بالمادة التي يدرسها
وعلى قدر اًكبر من التوافق والتكيف مع الظروف الطارئة
ووعي تام في اًحداث تغيرات في اًسلوب التعليم وادارة الفصل واٍيصال المعلومة الى الطالب
ونرى كما العادة اًجتهد التربويون ووضعوا قواعد وضوابط للتدريس وتسميات اًثقلوا بها كاهل المعلم
><><
أولا: الطريقة الإستنباطية
ثانيا : الطريقة الاستقرائية
رابعا : الطريقة الوصفية
خامسا : طريقة المحاضرة (الإلقاء) :
سادسا : طريقة المناقشة والحوار
طريقة: العرض أو البيان العلمي
: الأسلوب القصصي
><><
والذي اراه بنظري القاصر لا يحتاج المعلم لكل هذه الضوابط
ولا يوجد ضمان لجودة طريقة معينة للتدريس بوجه عام
,ولكن
براعة المدرس في التدريس ونجاحه يحتاج الى اًن يكون مولعاَ َبهذه المهنة شغوفا بها
و يكون اٍنساناَ َ منظما
النظام في كل شيء في هندامه وسلوكه ومواظبته
وطريقة تدريسه
من المعلوم
كل مدرس له طريقته في التدريس واًسلوبه
بما اًنّ للاًسلوب المتبع في تدريس موضوع ما من الاًهمية
على المدرس اًن
ينظم سجلا يومياً ً يدون فيه مادة الدرس ويدرسها ويلم بجوانبها
ويسنبط من مادة الدرس اًسئلة لاٍثارة الطلاب وحثهم على المناقشة
ويقف على ما للمادة جوانب اجتماعية او دينية او انسانية
ويتعرف على ابعادها ليتخذها درعا اًمام اسئلة الطلبة المفاجئة له
ومن ضوابط التدريس ان يكون على علم باًحوال الطلاب النفسية
ليسلك معهم سلوكا اصلاحيا رفاقيا لا عدوانيا
كل هذا يستعد له المدرس قبل اًن يلتقي بطلبته في قاعة الدرس
المدرس البارع يكون طالباَ مثابرا يسهر مع مادة الدرس بحثاّ ّواستعراضا
وفي الفصل َ يكون مستمعاَ َ يصغي لما يدور ومتكلماَ َ ينافس الطلبة في ادارة الحوار والمناقشة
هذا ما اراه في مهنة التدريس
تحياتي ودمتم بخير
اًرتقاء
[/url]
تعليق