تويت
بسم الله الرحمن الرحيم
يحكى اًن زوجة لم تنجب ومضى على زواجها زمن طويل
قائلة لزوجها لماذا لاتتزوج ثانية يازوجي العزيز
فربما تنجب لك الزوجة الجديدة ابناء تسعد بهم في حياتك ويحيون ذكراك بعد مماتك.
فقال الزوج :ـــ
لا رغبة لي بالزوجة الثانية
فالحت عليه وكررت ما اَقترحتها مرارا
فقال الزوج اًخشى اًن تدب الغيرة في قلبك وتحصل لي مما ينغص علي ّعيشي ،
فقالت الزوجة
:
كلا يازوجي العزيز فانا احبك واودك وسوف ارعاها ولن يحدث ما يغضبك .
واخيرا وافق الزوج على نصيحة زوجته وقال لها :
سوف اسافر يازوجتي ، وساتزوج امراة غريبة عن هذه المدينة
لكي لا تجد من تستعين بهم على الضرر بك .
وعاد الزوج من سفرته ـــ وكانت الزوجة خارج الدار ــــ
ومعه جرة كبيرة من الفخار .
البسها ثياب اٍْمراًة وغطاها بعباءة وافرد لها حجرة خاصة
وقال لزوجته الاولى : عندعودتها الى البيت
ها انا حققت نصيحتك يازوجتي الطيبة ولقد تزوجت امراة ثانية
.
ثم تركها ودخل الحجرة وصار يصف حسن العروسة ويسامرها بصوت عال
والزوجة الاًول كانت تسترق السمع من وراء باب الحجرة
و قلبها يحترق بنار الغيرة والندم على ما الحت به على زوجها
وفي اليوم التالي وعند عودة الزوج من عمله الى البيت
وجد زوجته ممزقة الثياب منكوشة الشعر تبكي بمرارة
فسالها:
من فعل بك هذا يازوجتي ؟؟
رّدت الزوجة وهي تغص بالبكاء
ان امراتك التي جئت بها شتمتني واهانتني
وهجمت عليّ كالمجنونة وتركتني كما ترى
وانا لن اصبر على هذه الاهانة اًبدا سافعل بها ما لا تُحمد عقباه
تظاهر الزوج بكل علامات التعجب والدهشة والانزعاج والغضب
ثم قال :
انا لن ارضى باهانة زوجتي وسترين بعينيك ما سافعله بها.
ثم تناول الزوج عصاه ودخل الحجرة وهي من ورائه
وضرب بها الضرة المزعومة على راسها
فتهشمت واذا بها جرة فخارية ،
ذهلت الزوجة مما رأت
فسألها الزوج مازحا : ما رأيك ؟؟؟
هل ادبتها لك ؟؟
فقالت المراة لزوجها :
لاتلمني على ماحدث ،
فالضرة مرة ولو كانت جرة
تحياتي
اًرتقاء
يحكى اًن زوجة لم تنجب ومضى على زواجها زمن طويل
قائلة لزوجها لماذا لاتتزوج ثانية يازوجي العزيز
فربما تنجب لك الزوجة الجديدة ابناء تسعد بهم في حياتك ويحيون ذكراك بعد مماتك.
فقال الزوج :ـــ
لا رغبة لي بالزوجة الثانية
فالحت عليه وكررت ما اَقترحتها مرارا
فقال الزوج اًخشى اًن تدب الغيرة في قلبك وتحصل لي مما ينغص علي ّعيشي ،
فقالت الزوجة
:
كلا يازوجي العزيز فانا احبك واودك وسوف ارعاها ولن يحدث ما يغضبك .
واخيرا وافق الزوج على نصيحة زوجته وقال لها :
سوف اسافر يازوجتي ، وساتزوج امراة غريبة عن هذه المدينة
لكي لا تجد من تستعين بهم على الضرر بك .
وعاد الزوج من سفرته ـــ وكانت الزوجة خارج الدار ــــ
ومعه جرة كبيرة من الفخار .
البسها ثياب اٍْمراًة وغطاها بعباءة وافرد لها حجرة خاصة
وقال لزوجته الاولى : عندعودتها الى البيت
ها انا حققت نصيحتك يازوجتي الطيبة ولقد تزوجت امراة ثانية
.
ثم تركها ودخل الحجرة وصار يصف حسن العروسة ويسامرها بصوت عال
والزوجة الاًول كانت تسترق السمع من وراء باب الحجرة
و قلبها يحترق بنار الغيرة والندم على ما الحت به على زوجها
وفي اليوم التالي وعند عودة الزوج من عمله الى البيت
وجد زوجته ممزقة الثياب منكوشة الشعر تبكي بمرارة
فسالها:
من فعل بك هذا يازوجتي ؟؟
رّدت الزوجة وهي تغص بالبكاء
ان امراتك التي جئت بها شتمتني واهانتني
وهجمت عليّ كالمجنونة وتركتني كما ترى
وانا لن اصبر على هذه الاهانة اًبدا سافعل بها ما لا تُحمد عقباه
تظاهر الزوج بكل علامات التعجب والدهشة والانزعاج والغضب
ثم قال :
انا لن ارضى باهانة زوجتي وسترين بعينيك ما سافعله بها.
ثم تناول الزوج عصاه ودخل الحجرة وهي من ورائه
وضرب بها الضرة المزعومة على راسها
فتهشمت واذا بها جرة فخارية ،
ذهلت الزوجة مما رأت
فسألها الزوج مازحا : ما رأيك ؟؟؟
هل ادبتها لك ؟؟
فقالت المراة لزوجها :
لاتلمني على ماحدث ،
فالضرة مرة ولو كانت جرة
تحياتي
اًرتقاء
تعليق