السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
[gdwl]
[/gdwl]
اللهم يا رب العالمين من قرا الموضوع ان يستفيد خير الاستفاده
[gdwl]
[/gdwl]اللهم يا رب العالمين من قرا الموضوع ان يستفيد خير الاستفاده
فعله وداوم على فعله وأمر به وسجد للسهو حين نسيه.
في السهو أشياء منها( ):
من اثنتين، ثم أتمّ ما بقي وسجد بعد السلام:
في قصة ذي اليدين، قال: صلى النبي
إحدى صلاتي العشي( ) ركعتين ثم سلم، ثم قام إلى خشبة في مقدم المسجد فوضع يده عليها، وفي القوم أبو بكر وعمر، فهابا أن يكلماه، وخرج سَرَعانُ الناس فقالوا: أَقُصِرت الصلاة؟ ورجل يدعوه النبي
ذا اليدين، فقال: يا رسول الله أقصرت الصلاة أم نسيت؟ فقال: ((لم أنس ولم تقصر)) قال: بلى، فصلى ركعتين ثم سلم، ثم كبر فسجد مثل سجوده أو أطول، ثم رفع رأسه فكبر، ثم وضع رأسه فكبر فسجد مثل سجوده أو أطول ثم رفع رأسه فكبر ثم سلم)).[متفق عليه].
من ثلاث، فأتم الركعة الباقية ثم سجد سجود السهو بعد السلام:
أن رسول الله
صلى العصر فسلم في ثلاث ركعات، ثم دخل منـزله، فقام إليه رجل يقال له: الخِربَاقُ، وكان في يديه طولٌ فقال: يا رسول الله، فذكر له صنيعه، وخرج غضبان يجرُّ رداءه حتى انتهى إلى الناس فقال: ((أصدق هذا؟)) قالوا: نعم، فصلى ركعة ثم سجد سجدتين ثم سلم. وفي رواية: ((فصلى الركعة التي كان ترك ثم سلم، ثم سجد سجدتي السهو ثم سلم))[مسلم].
في الركعتين الأوليين من صلاة الظهر ولم يجلس للتشهد، حتى قضى صلاته، ثم سجد سجود السهو قبل السلام:
((أن النبي
صلى بهم الظهر فقام في الركعتين الأُوليين لم يجلس فقام الناس معه حتى إذا قضى صلاته، وانتظر الناس تسليمه كبر وهو جالس فسجد سجدتين قبل أن يسلم، ثم سلم))[متفق عليه].
أن رسول الله
صلى الظهر خمسًا، فقيل له: أزيد في الصلاة؟ فقال: ((وما ذاك))؟ قالوا: صليت خمسًا، فسجد سجدتين بعدما سلم[متفق عليه].
، وقد أمر فيه بأمرين على حسب نوعيه:
من رجع إلى التحري وهو أكثر الوهم أو الظن الغالب القوي بالبناء على غالب الظن، ثم السجود للسهو بعد السلام:
قال: صلى النبي
، فلما سلم قيل له: يا رسول الله أحدث في الصلاة شيء؟ قال: ((وما ذاك)) قالوا: صليت كذا وكذا، فثنى رجليه واستقبل القبلة وسجد سجدتين ثم سلم، فلما أقبل علينا بوجهه قال: ((إنه لو حدث في الصلاة شيء لنبأتكم به، ولكن إنما أنا بشر مثلكم أنسى كما تنسون، فإذا نسيت فذكروني، وإذا شك أحدكم في صلاته فليتحرَّ الصواب فليتم عليه، ثم يسلم، ثم يسجد سجدتين)). وفي رواية لمسلم: ((فليتحرَّ أقربَ ذلك إلى الصواب))[متفق عليه]..
من شك ورجع إلى اليقين – وهو الأقل – بالبناء على اليقين، وطرح الشك ثم السجود للسهو قبل السلام( ):
يرفعه: ((إذا شك أحدكم في صلاته فلم يدْرِ كمْ صلَّى ثلاثًا أم أربعًا؟ فليطرحِ الشكَّ، وليبنِ على ما استيقن، ثم يسجد سجدتين قبل أن يسلم، فإن كان صلى خمسًا شفعن له صلاته، وإن كان صلى إتمامًا لأربع كانتا ترغيمًا للشيطان))[مسلم].. [وانظر إلى زاد المعاد].
سجد للسهو قبل السلام في مواضع، وبعده في مواضع. [زاد المعاد].
قبل السلام أو أمر به، يُسجد فيه قبله :
بعد السلام أو أمر به، يُسجد فيه بعده:
في ذلك؛ لحديث أبي هريرة[متفق عليه]. وعمران بن حصين.[مسلم]. وعبد الله بن مسعود[متفق عليه].
.
[متفق عليه]. واختار هذا الإمام ابن باز – رحمه الله –. والمسألة خلافية عند أهل العلم لكن هذا هو الأفضل( ).
يرفعه وفيه: ((إنما أنا بشر مثلكم أنسى كما تنسون فإذا نسيت فذكروني)).
يرفعه وفيه: ((إذا نابكم أمر فليسبح الرجال، وليصفق النساء)).
((أن النبي
صلى وهو حامل أمامة بنت زينب بنت رسول الله
لأبي العاص إذا قام حملها، وإذا سجد وضعها)) .
أنه فتح الباب لعائشة رضي الله عنها وهو في الصلاة.[حسنه الألباني في أبي داود].
يرفعه وفيه: ((إذا زاد الرجل أو نقص فليسجد سجدتين))[رواه مسلم].
.[البخاري]..
[عند مسلم] .
.
:"وإن كان صلى إتماماً كانتا ترغيماً للشيطان". ولأنه أدى جزءاً من صلاته شاكاً فيه حين أدائه .
إِحْدَى صَلَاتِي اَلْعَشِيّ ِرَكْعَتَيْنِ....
{ أَنَّ اَلنَّبِيَّ
صَلَّى بِهِمْ , فَسَهَا فَسَجَدَ سَجْدَتَيْنِ , ثُمَّ تَشَهَّدَ , ثُمَّ سَلَّمَ } رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ , وَاَلتِّرْمِذِيُّ وَحَسَّنَهُ , وَالْحَاكِمُ وَصَحَّحَهُ . ( ) .
أَنَّ رَسُولَ اَللَّهِ
قَالَ { إِذَا شَكَّ أَحَدُكُمْ , فَقَامَ فِي اَلرَّكْعَتَيْنِ , فَاسْتَتَمَّ قَائِمًا , فَلْيَمْضِ , وَلْيَسْجُدْ سَجْدَتَيْنِ , وَإِنْ لَمْ يَسْتَتِمْ قَائِمًا فَلْيَجْلِسْ وَلَا سَهْوَ عَلَيْهِ } . رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ , وَابْنُ مَاجَهْ , وَاَلدَّارَقُطْنِيُّ , وَاللَّفْظُ لَهُ بِسَنَدٍ ضَعِيفٍ ( ).
عَنِ النَّبِيِّ
قَالَ : { لَيْسَ عَلَى مَنْ خَلَفَ اَلْإِمَامَ سَهْوٌ فَإِنْ سَهَا اَلْإِمَامُ فَعَلَيْهِ وَعَلَى مَنْ خَلْفَهُ" } ؟رَوَاهُ اَلْبَزَّارُ وَالْبَيْهَقِيُّ بِسَنَدٍ ضَعِيفٍ( ) .
أَنَّ اَلنَّبِيَّ
قَالَ : { لِكُلِّ سَهْوٍ سَجْدَتَانِ بَعْدَمَا يُسَلِّمُ }. رَوَاهُ أَبُو دَاوُدَ , وَابْنُ مَاجَهْ بِسَنَدٍ ضَعِيفٍ ( ).
في التشهد الثاني ،
تعليق