أنهى ويستهام مسلسل إخفاقاته واستعاد نغمة الفوز في الدوري الانجليزي لكرة القدم بعد ست هزائم وتعادلين وتغلب بقيادة نجم هجومه الانجليزي الدولي السابق تيدي شيرنجهام على ضيفه بلاكبيرن 2/1 مساء أمس الاحد في المرحلة العاشرة من المسابقة.
والفوز هو الثاني لويستهام في المسابقة هذا الموسم وكان الفوز الاول له في المرحلة الاولى من المسابقة بالتغلب على تشارلتون 3/.1
ورفع الفريق رصيده إلى ثماني نقاط في المركز السادس عشر بينما تجمد رصيد بلاكبيرن عند 12 نقطة في المركز الحادي عشر.
والفوز هو الاول لويستهام منذ تعاقده مع اللاعبين الارجنتينيين كارلوس تيفيز وخافيير ماسكيرانو في نهاية موسم انتقالات اللاعبين في صيف هذا العام وبالتحديد في نهاية آب/أغسطس الماضي.
وغاب الثنائي الارجنتيني عن صفوف ويستهام في هذه المباراة نظرا لاصابة تيفيز في الركبة وجلوس ماسكيرانو على مقاعد البدلاء.
وعاد آلان باردو المدير الفني للفريق إلى الاعتماد على اللاعبين المحليين الذين نجحوا في قيادة الفريق إلى نهائي كأس الاتحاد الانجليزي والمركز التاسع بالدوري في الموسم الماضي.
وأكد باردو في برنامج إعداده للمباراة أنه سيدفع باللاعبين الذين يبذلون قصارى جهدهم وبالفعل أسفرت هذه السياسة وهذا التغيير في تشكيل الفريق عن الفوز في المباراة أمام ويستهام والتحسن التدريجي في أداء الفريق.
وجاء الهدف الاول في المباراة بضربة رأس من شيرنجهام إثر تمريرة من يوسي بينايون في الدقيقة 21 ليكون الهدف الاول للمخضرم شيرنجهام منذ آذار/مارس الماضي والهدف الاول لويستهام منذ فترة طويلة بعد أن فشل الفريق في هز شباك منافسيه على مدار 509 دقائق في الدوري.
وأشعل هذا الهدف حماس فريق بلاكبيرن وعصبية لاعبيه فبدأ الفريق في البحث عن هدف التعادل وكانت الفرصة سانحة أمام لوكاس نيل لتسجيل هدف التعادل بتسديدة في الدقفيقة 73 ولكن روبرت جرين حارس مرمى ويستهام تصدى لها ببراعة.
ونجح هايدن مولينز في حسم المباراة تماما لصالح ويستهام وتأكيد فوز الفريق بالهدف الذي سجله قبل 11 دقيقة من نهاية المباراة.
وسجل الجنوب أفريقي بينديكت مكارثي هدف حفظ ماء الوجه لفريق بلاكبيرن في الوقت الضائع.
والفوز هو الثاني لويستهام في المسابقة هذا الموسم وكان الفوز الاول له في المرحلة الاولى من المسابقة بالتغلب على تشارلتون 3/.1
ورفع الفريق رصيده إلى ثماني نقاط في المركز السادس عشر بينما تجمد رصيد بلاكبيرن عند 12 نقطة في المركز الحادي عشر.
والفوز هو الاول لويستهام منذ تعاقده مع اللاعبين الارجنتينيين كارلوس تيفيز وخافيير ماسكيرانو في نهاية موسم انتقالات اللاعبين في صيف هذا العام وبالتحديد في نهاية آب/أغسطس الماضي.
وغاب الثنائي الارجنتيني عن صفوف ويستهام في هذه المباراة نظرا لاصابة تيفيز في الركبة وجلوس ماسكيرانو على مقاعد البدلاء.
وعاد آلان باردو المدير الفني للفريق إلى الاعتماد على اللاعبين المحليين الذين نجحوا في قيادة الفريق إلى نهائي كأس الاتحاد الانجليزي والمركز التاسع بالدوري في الموسم الماضي.
وأكد باردو في برنامج إعداده للمباراة أنه سيدفع باللاعبين الذين يبذلون قصارى جهدهم وبالفعل أسفرت هذه السياسة وهذا التغيير في تشكيل الفريق عن الفوز في المباراة أمام ويستهام والتحسن التدريجي في أداء الفريق.
وجاء الهدف الاول في المباراة بضربة رأس من شيرنجهام إثر تمريرة من يوسي بينايون في الدقيقة 21 ليكون الهدف الاول للمخضرم شيرنجهام منذ آذار/مارس الماضي والهدف الاول لويستهام منذ فترة طويلة بعد أن فشل الفريق في هز شباك منافسيه على مدار 509 دقائق في الدوري.
وأشعل هذا الهدف حماس فريق بلاكبيرن وعصبية لاعبيه فبدأ الفريق في البحث عن هدف التعادل وكانت الفرصة سانحة أمام لوكاس نيل لتسجيل هدف التعادل بتسديدة في الدقفيقة 73 ولكن روبرت جرين حارس مرمى ويستهام تصدى لها ببراعة.
ونجح هايدن مولينز في حسم المباراة تماما لصالح ويستهام وتأكيد فوز الفريق بالهدف الذي سجله قبل 11 دقيقة من نهاية المباراة.
وسجل الجنوب أفريقي بينديكت مكارثي هدف حفظ ماء الوجه لفريق بلاكبيرن في الوقت الضائع.
تعليق