أول النقاط للسماوي والغزال

حصد فريقا الرفاع والبحرين أول ٣ نقاط لهما في افتتاح دوري كأس خليفة بن سلمان حين تمكنا من التغلب على البسيتين والمنامة على التوالي بنتيجة ١-صفر و٢-١. ونجح الرفاع في انتزاع النقاط أمام البسيتين بفضل هدف مخادع سجله البديل علم الدين حامد بعد أن أخطأ مدافع البسيتين السيراليوني دابوندي في الكرة وبدلا من تشتيتها أودعها في مرمى فريقه في الدقية ٥٧ من المباراة.
وفي موقعة الصاعدين للممتاز بقرار عمومية اتحاد كرة القدم، تمكن الغزال صلاح سامي من تحقيق الانتصار للبحرين بعد تسجيله هدفين في مرمى المنامة في الدقيقتين ٦٣ و٠٨ في حين أحرز اسماعيل عزيز ٥٧.
أصحاب السعادة يحققون أول فوز في افتتاح دوري كأس خليفة بن سلمان
عجز الرفاع عن التسجيل فخسر البسيتين بأقدام صديقة!!
خرج اصحاب السعادة من عنق الزجاجة وحققوا فوزاً قيصرياً على البسيتين بهدف واحد مقابل لاشيء وذلك في اللقاء الذي اقيم بين الفريقين على استاد البحرين الوطني في افتتاح مسابقة دوري كأس خليفة بن سلمان لأندية الدرجة الاولى.
وجاء هدف الفوز الرفاعي عن طريق البديل علم الدين حامد في الدقيقة ٠٣ من الشوط الثاني بعد ان لعب كرة عرضية حولها المدافع البسيتيني دابوندي الى مرماه عن طريق الخطأ، ليحصد فريقه اول ثلاث نقاط فيما بقي البسيتين بدون نقاط.
بداية مفتوحة
الشوط الاول كان مفتوحاً في بدايته حيث لم تكن فيه أي فترة لجس النبض ولذلك شاهدنا فرصاً كثيرة في بدايته ولكن لم يستغلها الفريقان، ثم هدأ اللعب بعدها واختفت الفرص وكانت هناك افضلية نسبية للفريق الرفاعي الذي لعب بطريقة ٤-٥-١ بوجود مالك فرحان في حراسة المرمى وامامه صالح سبت وابراهيم جوهر وطرفي الدفاع عادل عباس في اليسار وراشد محمد باليمين بينما تواجد في عمق الوسط ثلاثة لاعبين هم علي نوروز وحسونة الشيخ وحمد الخزامي وبالطرف الايسر البرازيلي مارسيليو وبالجانب الآخر احمد حسان، وفي المقدمة البرازيلي الآخر ماكسويل سانتوس، وكانت هذه الطريقة الرفاعية تتحول الى ٣-٥-٢ في حالة الهجوم حيث يتقدم عادل عباس في الجهة اليسرى وبالتالي يتقدم مارسيليو لمساندة سانتوس في خط المقدمة، ولكن لم يكن هناك انضباط تكتيكي كبير بالنسبة للرفاعيين وهو ما احدث نوعاً من اللخبطة احياناً لدى الفريق وخصوصاً في منتصف الملعب، بينما كان هناك تنويع في الهجوم ولكن احتاج الفريق الى التنظيم اكثر بالقرب من منطقة الجزاء البسيتينية، وقدم خط دفاع الفريق شوطاً جيداً بالرغم من التشكيلة الجديدة التي لعب بها المدرب الذوادي لوجود اثنين من مدافعيه مع المنتخب.
اما فريق البسيتين فلعب بطريقة ٤-٤-٢ حيث تواجد حسين حرم في حراسة المرمى وامامه الغابوني ماياما دايدون والسيراليوني محمد دابوندي وفي الطرف الايسر باسل سلطان وبالجهة الاخرى نايف يوسف، وبعمق الوسط لعب محمد نبيل بجوار عبدالوهاب علي وبالطرف الايسر محمد سيف وبالجهة اليمنى محمد صالح سند، وفي الهجوم غيث زويد والبرازيلي غوستافو، ولم تكن هناك استراتيجية واضحة للفريق في الناحية الهجومية وغاب دور صانع الالعاب وهو ما اضطر بغوستافو للعودة للخلف كثيراً لطلب الكرات نتيجة لنقص التمويل من خط الوسط، وكذلك كان طرفا الوسط سيف وسند يتخذان اماكن صحيحة ولكن لم تصلهما كرات كثيرة وهو ما حد من خطورتهما.
فرص الشوط بدأت منذ الدقيقة الاولى عندما تلقى البرازيلي سانتوس كرة عرضية من حمد الخزامي لعبها برأسه التقطها حارس البسيتين حسين حرم ورد عليه ابن جلدته غوستافو بتسديدة من داخل منطقة جزاء الرفاع ولكن كرته التقطها الحارس مالك فرحان، وهيأ غوستافو برأسه كرة رائعة لغيث زويد الذي واجه مرمى الرفاع بدون وجود أي مراقبة ولكنه لعبها بجوار القائم الايسر مضيعاً على فريقه فرصة محققة (٦)، ووصلت كرة من ركلة ركنية للمدافع الرفاعي المتقدم صالح سبت الذي كان مواجهاً للمرمى لكنه سدد الكرة في جسم احد مدافعي البسيتين قبل ان يضيع مارسيليو اخطر فرصة للرفاع في هذا الشوط عندما وصلت له كرة داخل منطقة الجزاء وواجه المرمى دون وجود أي مضايقة دفاعية وسددها ارضية انقذها ببراعة الحارس حسين حرم (٣١)، وانطلق سانتوس بكرة باتجاه مرمى البسيتين لكنه تعرض لاعاقة واضحة من مدافع البسيتين دابوندي قبل دخوله منطقة الجزاء ولم يحتسبها الحكم جعفر الخباز خطأً واضحاً للرفاع كان من الممكن ان يتم طرد المدافع في حالة احتسابه (٢٣)، وطالب الرفاع بركلة جزاء في الدقيقة ٧٣ بعد سقوط حسونة الشيخ داخل منطقة جزاء البسيتين لكن الحكم الخباز امر بمواصلة اللعب كون الاحتكاك كان عادياً من نايف يوسف، ولن تشهد الدقائق الاخيرة أي خطورة لينتهي الشوط بالتعادل السلبي.
سيطرة رفاعية
مع بداية الشوط الثاني اتضحت الرغبة الكبيرة لدى الرفاعيين في الفوز، حيث سيطروا على مجرياته منذ البداية وبدأت افضليتهم تتضح ومع اعتماد شبه كلي على الجهة اليمنى التي تواجد فيها احمد حسان صاحب المجهود الوفير والذي استغل بطء باسل سلطان في العودة لتغطية منطقته وكذلك عدم المساندة من محمد سيف ولكن عاب الفريق كثرة اضاعة الفرص السهلة، وعلى الجانب الآخر هبط مستوى فريق البسيتين كثيراً واصبح يعتمد على الهجمات المرتدة فقط والتي لم تكن منظمة، فيما كان هناك فراغ واضح بين خطي دفاع ووسط الفريق تحرك فيه الرفاعي حسونة الشيخ كثيراً وكان احد نجوم الشوط.
وكانت اول الفرص الرفاعية الخطرة في هذا الشوط عند الدقيقة الثالثة عندما توغل حسان في الجهة اليمنى ولاعب كرة عرضية لحسونة الشيخ الذي سددها باتجاه مرمى البسيتين لكن الحارس حسين حرم انقذها ببراعة واصطدمت بالعارضة وتلاشت خطورتها، ولعب سانتوس كرة رأية قوية جاورت القائم الايسر البسيتيني، فيما واصل حسان انطلاقاته المزعجة في الجهة اليمنى وتوغل بكرة اخرى وسددها بيسراه ذهبت خارج المرمى وبجوار القائم الايمن هذه المرة (١١)، ولعب عبدالرحمن مبارك بديلا للبرازيلي مارسيليو كرة عرضية من الجهة اليسرى وصلت لأحمد حسان غير المراقب والذي واجه المرمى تماماً لكنه سددها برعونة خارج المرمى (٥١)، وكاد محمد نبيل ان يباغت الرفاع عندما سدد كرة من خطأ للبسيتين من مسافة ٣٢ ياردة تقريباً لكن الحارس مالك فرحان حولها الى ركلة ركنية بشكل رائع (٧١)، واخطأ المدافع نايف يوسف في ابعاد كرة عرضية لتصل للرفاعي عبدالرحمن مبارك سددها قوية فوق المرمى البسيتيني (١٢)، وجاء الفرج للرفاع في الدقيقة ٠٣ عن طريق البديل علم الدين حامد الذي سجل هدف المباراة الوحيد من اول لمسة، حيث لعب كرة عرضية من الجهة اليسرى وصلت سهلة للمدافع دابوندي الذي اخطأ في ابعادها لتهب خلفه وتخادع الحارس حسين حرم حيث مرت من فوقه وعانقت شباكه في خطأ كبير لدابوندي، وانفرد حسونة الشيخ بمرمى البسيتين وبدلاً من ان يسدد الكرة في المرمى لعبها عرضية لينقض عليها الحارس المتألق حسين حرم، ثم اضاع حسونة نفسه فرصة اخرى حينما تلقى كرة عرضية ارضية من احمد حسان ومر من الدفاع بشكل صحيح وسددها قوية انقذها حسين حرم ايضاً (٨٣)، وحافظ الرفاع على فوزه في الدقائق الاخيرة لتنتهي المباراة رفاعية بهدف نظيف.
ادار اللقاء الدوليون جعفر الخباز وعبدالحسين حبيب وخالد خليل وحكم

حصد فريقا الرفاع والبحرين أول ٣ نقاط لهما في افتتاح دوري كأس خليفة بن سلمان حين تمكنا من التغلب على البسيتين والمنامة على التوالي بنتيجة ١-صفر و٢-١. ونجح الرفاع في انتزاع النقاط أمام البسيتين بفضل هدف مخادع سجله البديل علم الدين حامد بعد أن أخطأ مدافع البسيتين السيراليوني دابوندي في الكرة وبدلا من تشتيتها أودعها في مرمى فريقه في الدقية ٥٧ من المباراة.
وفي موقعة الصاعدين للممتاز بقرار عمومية اتحاد كرة القدم، تمكن الغزال صلاح سامي من تحقيق الانتصار للبحرين بعد تسجيله هدفين في مرمى المنامة في الدقيقتين ٦٣ و٠٨ في حين أحرز اسماعيل عزيز ٥٧.
أصحاب السعادة يحققون أول فوز في افتتاح دوري كأس خليفة بن سلمان
عجز الرفاع عن التسجيل فخسر البسيتين بأقدام صديقة!!
خرج اصحاب السعادة من عنق الزجاجة وحققوا فوزاً قيصرياً على البسيتين بهدف واحد مقابل لاشيء وذلك في اللقاء الذي اقيم بين الفريقين على استاد البحرين الوطني في افتتاح مسابقة دوري كأس خليفة بن سلمان لأندية الدرجة الاولى.
وجاء هدف الفوز الرفاعي عن طريق البديل علم الدين حامد في الدقيقة ٠٣ من الشوط الثاني بعد ان لعب كرة عرضية حولها المدافع البسيتيني دابوندي الى مرماه عن طريق الخطأ، ليحصد فريقه اول ثلاث نقاط فيما بقي البسيتين بدون نقاط.
بداية مفتوحة
الشوط الاول كان مفتوحاً في بدايته حيث لم تكن فيه أي فترة لجس النبض ولذلك شاهدنا فرصاً كثيرة في بدايته ولكن لم يستغلها الفريقان، ثم هدأ اللعب بعدها واختفت الفرص وكانت هناك افضلية نسبية للفريق الرفاعي الذي لعب بطريقة ٤-٥-١ بوجود مالك فرحان في حراسة المرمى وامامه صالح سبت وابراهيم جوهر وطرفي الدفاع عادل عباس في اليسار وراشد محمد باليمين بينما تواجد في عمق الوسط ثلاثة لاعبين هم علي نوروز وحسونة الشيخ وحمد الخزامي وبالطرف الايسر البرازيلي مارسيليو وبالجانب الآخر احمد حسان، وفي المقدمة البرازيلي الآخر ماكسويل سانتوس، وكانت هذه الطريقة الرفاعية تتحول الى ٣-٥-٢ في حالة الهجوم حيث يتقدم عادل عباس في الجهة اليسرى وبالتالي يتقدم مارسيليو لمساندة سانتوس في خط المقدمة، ولكن لم يكن هناك انضباط تكتيكي كبير بالنسبة للرفاعيين وهو ما احدث نوعاً من اللخبطة احياناً لدى الفريق وخصوصاً في منتصف الملعب، بينما كان هناك تنويع في الهجوم ولكن احتاج الفريق الى التنظيم اكثر بالقرب من منطقة الجزاء البسيتينية، وقدم خط دفاع الفريق شوطاً جيداً بالرغم من التشكيلة الجديدة التي لعب بها المدرب الذوادي لوجود اثنين من مدافعيه مع المنتخب.
اما فريق البسيتين فلعب بطريقة ٤-٤-٢ حيث تواجد حسين حرم في حراسة المرمى وامامه الغابوني ماياما دايدون والسيراليوني محمد دابوندي وفي الطرف الايسر باسل سلطان وبالجهة الاخرى نايف يوسف، وبعمق الوسط لعب محمد نبيل بجوار عبدالوهاب علي وبالطرف الايسر محمد سيف وبالجهة اليمنى محمد صالح سند، وفي الهجوم غيث زويد والبرازيلي غوستافو، ولم تكن هناك استراتيجية واضحة للفريق في الناحية الهجومية وغاب دور صانع الالعاب وهو ما اضطر بغوستافو للعودة للخلف كثيراً لطلب الكرات نتيجة لنقص التمويل من خط الوسط، وكذلك كان طرفا الوسط سيف وسند يتخذان اماكن صحيحة ولكن لم تصلهما كرات كثيرة وهو ما حد من خطورتهما.
فرص الشوط بدأت منذ الدقيقة الاولى عندما تلقى البرازيلي سانتوس كرة عرضية من حمد الخزامي لعبها برأسه التقطها حارس البسيتين حسين حرم ورد عليه ابن جلدته غوستافو بتسديدة من داخل منطقة جزاء الرفاع ولكن كرته التقطها الحارس مالك فرحان، وهيأ غوستافو برأسه كرة رائعة لغيث زويد الذي واجه مرمى الرفاع بدون وجود أي مراقبة ولكنه لعبها بجوار القائم الايسر مضيعاً على فريقه فرصة محققة (٦)، ووصلت كرة من ركلة ركنية للمدافع الرفاعي المتقدم صالح سبت الذي كان مواجهاً للمرمى لكنه سدد الكرة في جسم احد مدافعي البسيتين قبل ان يضيع مارسيليو اخطر فرصة للرفاع في هذا الشوط عندما وصلت له كرة داخل منطقة الجزاء وواجه المرمى دون وجود أي مضايقة دفاعية وسددها ارضية انقذها ببراعة الحارس حسين حرم (٣١)، وانطلق سانتوس بكرة باتجاه مرمى البسيتين لكنه تعرض لاعاقة واضحة من مدافع البسيتين دابوندي قبل دخوله منطقة الجزاء ولم يحتسبها الحكم جعفر الخباز خطأً واضحاً للرفاع كان من الممكن ان يتم طرد المدافع في حالة احتسابه (٢٣)، وطالب الرفاع بركلة جزاء في الدقيقة ٧٣ بعد سقوط حسونة الشيخ داخل منطقة جزاء البسيتين لكن الحكم الخباز امر بمواصلة اللعب كون الاحتكاك كان عادياً من نايف يوسف، ولن تشهد الدقائق الاخيرة أي خطورة لينتهي الشوط بالتعادل السلبي.
سيطرة رفاعية
مع بداية الشوط الثاني اتضحت الرغبة الكبيرة لدى الرفاعيين في الفوز، حيث سيطروا على مجرياته منذ البداية وبدأت افضليتهم تتضح ومع اعتماد شبه كلي على الجهة اليمنى التي تواجد فيها احمد حسان صاحب المجهود الوفير والذي استغل بطء باسل سلطان في العودة لتغطية منطقته وكذلك عدم المساندة من محمد سيف ولكن عاب الفريق كثرة اضاعة الفرص السهلة، وعلى الجانب الآخر هبط مستوى فريق البسيتين كثيراً واصبح يعتمد على الهجمات المرتدة فقط والتي لم تكن منظمة، فيما كان هناك فراغ واضح بين خطي دفاع ووسط الفريق تحرك فيه الرفاعي حسونة الشيخ كثيراً وكان احد نجوم الشوط.
وكانت اول الفرص الرفاعية الخطرة في هذا الشوط عند الدقيقة الثالثة عندما توغل حسان في الجهة اليمنى ولاعب كرة عرضية لحسونة الشيخ الذي سددها باتجاه مرمى البسيتين لكن الحارس حسين حرم انقذها ببراعة واصطدمت بالعارضة وتلاشت خطورتها، ولعب سانتوس كرة رأية قوية جاورت القائم الايسر البسيتيني، فيما واصل حسان انطلاقاته المزعجة في الجهة اليمنى وتوغل بكرة اخرى وسددها بيسراه ذهبت خارج المرمى وبجوار القائم الايمن هذه المرة (١١)، ولعب عبدالرحمن مبارك بديلا للبرازيلي مارسيليو كرة عرضية من الجهة اليسرى وصلت لأحمد حسان غير المراقب والذي واجه المرمى تماماً لكنه سددها برعونة خارج المرمى (٥١)، وكاد محمد نبيل ان يباغت الرفاع عندما سدد كرة من خطأ للبسيتين من مسافة ٣٢ ياردة تقريباً لكن الحارس مالك فرحان حولها الى ركلة ركنية بشكل رائع (٧١)، واخطأ المدافع نايف يوسف في ابعاد كرة عرضية لتصل للرفاعي عبدالرحمن مبارك سددها قوية فوق المرمى البسيتيني (١٢)، وجاء الفرج للرفاع في الدقيقة ٠٣ عن طريق البديل علم الدين حامد الذي سجل هدف المباراة الوحيد من اول لمسة، حيث لعب كرة عرضية من الجهة اليسرى وصلت سهلة للمدافع دابوندي الذي اخطأ في ابعادها لتهب خلفه وتخادع الحارس حسين حرم حيث مرت من فوقه وعانقت شباكه في خطأ كبير لدابوندي، وانفرد حسونة الشيخ بمرمى البسيتين وبدلاً من ان يسدد الكرة في المرمى لعبها عرضية لينقض عليها الحارس المتألق حسين حرم، ثم اضاع حسونة نفسه فرصة اخرى حينما تلقى كرة عرضية ارضية من احمد حسان ومر من الدفاع بشكل صحيح وسددها قوية انقذها حسين حرم ايضاً (٨٣)، وحافظ الرفاع على فوزه في الدقائق الاخيرة لتنتهي المباراة رفاعية بهدف نظيف.
ادار اللقاء الدوليون جعفر الخباز وعبدالحسين حبيب وخالد خليل وحكم
تعليق