تويت
شفيق خلف: الكفاءات الإيمانية ليست محصورة في الوفاق
[ نوه رئيس جمعية الرابطة الإسلامية والمرشح في الدائرة الأولى من المحافظة الشمالية شفيق خلف إلى أن »الكفاءات الإيمانية ليست محصورة في (الوفاق) أو تيارها«.
وأضاف خلف في تصريح لـ«الوسط«: »لو كانت (الوفاق) شاورت التيارات الأخرى في اختيار المرشحين الأكفا يمكن أن تكون هناك كتلة موحدة، أما بطريقة الاختيار الحالية فهذه الكتلة لن تمثل الشارع وإنما تمثل نفسها فقط، وهناك مستقلون فيهم كفاءات أكثر من القائمة حتى بشهادة بعض رموز المجلس العلمائي، وهنا ينطبق المثل: (شرار قومي خير من خيار قوم آخرين)، فكان يمكن أن تجتمع الأطراف المتعددة وتتشاور أما أن تحتكر فئة الاختيار وتطلب الالتزام به فهذا أمر غير صحيح، والتيار الوفاقي تعرض إلى انشقاقات بسبب الاختيار(...) نعم، العلماء يجب أن يكون لهم دور الإشراف العام وتأسيس اللحمة وأؤيد الدعوة للمشاركة لإتاحة حق الاختيار للناس، ولكن الكفاءات الإيمانية ليست محصورة في تيار الوفاق«.
المهتدي: المرجع السيستاني لم يؤيد كتلة بعينها في البحرين
[ أعلن عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية ورئيس جمعية أهل البيت (ع) الشيخ عبدالعظيم المهتدي أنه ليس هناك من المصلحة الشرعية والوطنية مصادرة حرية الجمهور بفرض قائمة محددة بأسماء معينة، وكانت الحكمة تقتضي أن يقف العالم مع حرية الاختيار وعدم فرض الأشخاص على الجمهور، والعالم الصالح هو مصدر الإفتاء الشرعي وليس تحديد الموضوعات الخارجية، وينبغي للعلماء أن يبينوا ضوابط الشريعة في اختيار الأكفأ والأصلح من دون أن يقعوا في مصيدة الأسماء والدخول في تجاذبات المترشحين، لأن لهذه المواقف السياسية آثار سلبية ممتدة على علاقات الناس ببعضهم وبالتالي علاقاتهم بالعلماء«.
وردا على سؤال لـ«الوسط« عن دعم السيد السيستاني لقائمة معينة أجاب المهتدي: إن المرجع السيد علي السيستاني لم يؤيد كتلة بعينها في البحرين، وإما في العراق فإنما أشار مكتبه إلى التأييد العام لخط الائتلاف المتكون بطبيعته من اتجاهات مختلفة، ولا بد لنا ألا نستنسخ الحالات التي تعيشها بلدان أخرى على حالتنا في البحرين نظراً الى اختلاف الظروف وتفاوت درجة الحيثيات (...) نحن نؤمن أن المجتمع لديه من العقل ما يميز به الأصلح من غير الأصلح، فإذا قمنا بصفتنا علماء دين ببيان الضوابط الدينية لأخذها كل عقل وطبقها على الأسماء المطروحة بحسب التكليف الشرعي، أما أن نحدد للمجتمع أشخاصا معينيين فهذا فرض رأي ومصادرة آراء أخرى، وبالتالي ما الفرق بين مجلس برلماني تفرض جهات عليه آراءها وبين مجلس آخر بالمقياس نفسه، فالحرية دائما يجب أن تكون سيدة المواقف«.
وأكد المهتدي »ان هناك كفاءات مستقلة تمتاز بدرجة الإيمان والكفاءة لا ترغب أن تكون منضوية تحت قائمة حزبية واحدة، فهؤلاء لهم حقهم الكبير علينا كي نحترم ارادتهم ونكبر فيهم روح الاستقلالية. نحن في مرحلة تاريخية مهمة لا بد للقيادات العلمائية والكفاءات الوطنية أن تبني فيها أساسا للقيم والمبادئ التي ناضل من اجلها الشرفاء«.
الأراضي المصادرة تساوي موازنة البحرين لـ 30 عاماً
-
شن الأمين العام لجمعية العمل الوطني (وعد) والمترشح في »سادسة العاصمة« إبراهيم شريف هجوماً لاذعاً على من أسماهم »القلة المتنفذة« التي تستولي على الأراضي العامة التي حُوّلت إلى ملكيات خاصة، مشيراً إلى أن قيمة هذه الأراضي تصل إلى 23 مليار دينار وهي قيمة موازنة المملكة لثلاثين عاماً.
جمعية العمل الوطني الديمقراطي -
[ ناشدت جمعية العمل الوطني الديمقراطي (وعد) جلالة الملك الغاء المراكز العامة العشرة باعتبارها تتعارض مع قانون مباشرة الحقوق السياسية.
[ انتقد المترشح عن الدائرة السابعة بالمحافظة الوسطى عارف العمر برامج المترشحين في الانتخابات النيابية، وقال: »إن بعض المترشحين في الانتخابات وضعوا برامج ضخمة لحملاتهم الانتخابية، وبعضها يتكون من 20 نقطة، وهذه البرامج الانتخابية جعلتهم يبدون وكأنهم عنتر زمانهم«، جاء ذلك في كلمة له في افتتاح خيمته الانتخابية مساء أمس في منطقة البحير.
[ كشف رئيس جمعية البحرين للشفافية جاسم العجمي عن تقدم جمعيته بطلب مراقبة مراكز الانتخابات الخارجية، مشيراً إلى أن الجمعية جهزت كوادرها للقيام بالمهمة، إلا أن اللجنة العليا لسلامة الانتخابات النيابية لم ترد حتى الآن على الطلب بالسماح لهم بذلك.
[ انتقد ناشطون سياسيون استخدام أسماء علماء الدين والمجلس الإسلامي العلمائي في التحشيد لأفراد دون غيرهم، واعتبروه »إجحافاً« واحتكاراً للعمل السياسي باسم المرجعية الدينية.
وطالب الناشطون إلى التزام نهج التنافس الشريف، وإفساح المجال للمواطنين باختيار من يرون فيه الكفاء من دون ضغوط أو قهر سياسي. وقالوا: لاينبغي أن نفرض قناعة مهما كانت صائبة... يجب أن نمنح الناس الثقة والفرصة للتعبير عن انفسهم في مسألتي التشخيص والاختيار«.
برر الأمين العام لجمعية الوفاق الوطني الإسلامية الشيخ علي سلمان خلو قائمة »الوفاق« للمرشحين من أية عناصر نسائية بقوله »لأننا لا نريد الخسارة لم ننزل أية امرأة«، متهماً المجلس الأعلى للمرأة بأنه »زج بعدد من النساء من خارج الجو السياسي للانتخابات وأنه بذلك يقودهن إلى الفشل«.
طغت العملية الانتخابية على خطب الجمعة ليوم أمس إذ قال خطيب جامع سار الكبير الشيخ جمعة توفيق ان على أهل »العلم أن ينبهوا على ضرورة ترشيح الأصلح والأكفأ، فإن الأمر يتعلق بمصالح العباد والبلاد، وأن التكاتف والتعاضد في مثل هذه اللحظات هو عامل أساسي لنجاح مسيرة الإصلاح«.
قاسم يتساءل: من أين تأتي أموال الرشا؟
ذكر خطيب الجمعة في جامع الإمام الصادق بالدراز الشيخ عيسى أحمد قاسم أن »أخبارا بدأت تتوارد من هذه الساحة عن قضية الإرشاء والارتشاء فيما يتصل بالعملية الانتخابية القادمة والرشا درجات منها ما يكون مثلا 5 دنانير ومنها ما يبلغ الألف وأكثر من الألف حتى تأتي أرقام لا تكاد تصدق«، مشيرا إلى أن »الأموال التي يوزعها البعض تتجاوز مقدوره المالي وتتجاوز أرباح المنصب وكل ما يدره عليه موقع النيابة لا يساوي ما ينفقه في العملية الجارية في الانتخابات«، متسائلا »من أين تأتي هذه الأموال؟،
أعطى العذر لمن شارك أو قاطع من مبدأ شرعي
الغريفي: »العلمائي« لم يفرض وصايته على الناس
أكد نائب رئيس المجلس الإسلامي العلمائي السيد عبدالله الغريفي أن المجلس لم يفرض وصاية على الناس بالمشاركة في الانتخابات النيابية أو التصويت لشخص أو تكتل دون آخر.
معلناً أنه تحول إلى »شورى للوفاق«...
المحفوظ: فليترك المجلس العلمائي للناس حق الاختيار
[ دعا الأمين العام لجمعية العمل الإسلامي«أمل« الشيخ محمد علي المحفوظ المجلس الإسلامي العلمائي الذي يرأسه الشيخ عيسى قاسم إلى أن يترك للناس حق اختيار المرشح الاكفأ والأصلح وفق الضوابط الإيمانية والموضوعية.
[ نوه رئيس جمعية الرابطة الإسلامية والمرشح في الدائرة الأولى من المحافظة الشمالية شفيق خلف إلى أن »الكفاءات الإيمانية ليست محصورة في (الوفاق) أو تيارها«.
وأضاف خلف في تصريح لـ«الوسط«: »لو كانت (الوفاق) شاورت التيارات الأخرى في اختيار المرشحين الأكفا يمكن أن تكون هناك كتلة موحدة، أما بطريقة الاختيار الحالية فهذه الكتلة لن تمثل الشارع وإنما تمثل نفسها فقط، وهناك مستقلون فيهم كفاءات أكثر من القائمة حتى بشهادة بعض رموز المجلس العلمائي، وهنا ينطبق المثل: (شرار قومي خير من خيار قوم آخرين)، فكان يمكن أن تجتمع الأطراف المتعددة وتتشاور أما أن تحتكر فئة الاختيار وتطلب الالتزام به فهذا أمر غير صحيح، والتيار الوفاقي تعرض إلى انشقاقات بسبب الاختيار(...) نعم، العلماء يجب أن يكون لهم دور الإشراف العام وتأسيس اللحمة وأؤيد الدعوة للمشاركة لإتاحة حق الاختيار للناس، ولكن الكفاءات الإيمانية ليست محصورة في تيار الوفاق«.
المهتدي: المرجع السيستاني لم يؤيد كتلة بعينها في البحرين
[ أعلن عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية ورئيس جمعية أهل البيت (ع) الشيخ عبدالعظيم المهتدي أنه ليس هناك من المصلحة الشرعية والوطنية مصادرة حرية الجمهور بفرض قائمة محددة بأسماء معينة، وكانت الحكمة تقتضي أن يقف العالم مع حرية الاختيار وعدم فرض الأشخاص على الجمهور، والعالم الصالح هو مصدر الإفتاء الشرعي وليس تحديد الموضوعات الخارجية، وينبغي للعلماء أن يبينوا ضوابط الشريعة في اختيار الأكفأ والأصلح من دون أن يقعوا في مصيدة الأسماء والدخول في تجاذبات المترشحين، لأن لهذه المواقف السياسية آثار سلبية ممتدة على علاقات الناس ببعضهم وبالتالي علاقاتهم بالعلماء«.
وردا على سؤال لـ«الوسط« عن دعم السيد السيستاني لقائمة معينة أجاب المهتدي: إن المرجع السيد علي السيستاني لم يؤيد كتلة بعينها في البحرين، وإما في العراق فإنما أشار مكتبه إلى التأييد العام لخط الائتلاف المتكون بطبيعته من اتجاهات مختلفة، ولا بد لنا ألا نستنسخ الحالات التي تعيشها بلدان أخرى على حالتنا في البحرين نظراً الى اختلاف الظروف وتفاوت درجة الحيثيات (...) نحن نؤمن أن المجتمع لديه من العقل ما يميز به الأصلح من غير الأصلح، فإذا قمنا بصفتنا علماء دين ببيان الضوابط الدينية لأخذها كل عقل وطبقها على الأسماء المطروحة بحسب التكليف الشرعي، أما أن نحدد للمجتمع أشخاصا معينيين فهذا فرض رأي ومصادرة آراء أخرى، وبالتالي ما الفرق بين مجلس برلماني تفرض جهات عليه آراءها وبين مجلس آخر بالمقياس نفسه، فالحرية دائما يجب أن تكون سيدة المواقف«.
وأكد المهتدي »ان هناك كفاءات مستقلة تمتاز بدرجة الإيمان والكفاءة لا ترغب أن تكون منضوية تحت قائمة حزبية واحدة، فهؤلاء لهم حقهم الكبير علينا كي نحترم ارادتهم ونكبر فيهم روح الاستقلالية. نحن في مرحلة تاريخية مهمة لا بد للقيادات العلمائية والكفاءات الوطنية أن تبني فيها أساسا للقيم والمبادئ التي ناضل من اجلها الشرفاء«.
الأراضي المصادرة تساوي موازنة البحرين لـ 30 عاماً
-
شن الأمين العام لجمعية العمل الوطني (وعد) والمترشح في »سادسة العاصمة« إبراهيم شريف هجوماً لاذعاً على من أسماهم »القلة المتنفذة« التي تستولي على الأراضي العامة التي حُوّلت إلى ملكيات خاصة، مشيراً إلى أن قيمة هذه الأراضي تصل إلى 23 مليار دينار وهي قيمة موازنة المملكة لثلاثين عاماً.
جمعية العمل الوطني الديمقراطي -
[ ناشدت جمعية العمل الوطني الديمقراطي (وعد) جلالة الملك الغاء المراكز العامة العشرة باعتبارها تتعارض مع قانون مباشرة الحقوق السياسية.
[ انتقد المترشح عن الدائرة السابعة بالمحافظة الوسطى عارف العمر برامج المترشحين في الانتخابات النيابية، وقال: »إن بعض المترشحين في الانتخابات وضعوا برامج ضخمة لحملاتهم الانتخابية، وبعضها يتكون من 20 نقطة، وهذه البرامج الانتخابية جعلتهم يبدون وكأنهم عنتر زمانهم«، جاء ذلك في كلمة له في افتتاح خيمته الانتخابية مساء أمس في منطقة البحير.
[ كشف رئيس جمعية البحرين للشفافية جاسم العجمي عن تقدم جمعيته بطلب مراقبة مراكز الانتخابات الخارجية، مشيراً إلى أن الجمعية جهزت كوادرها للقيام بالمهمة، إلا أن اللجنة العليا لسلامة الانتخابات النيابية لم ترد حتى الآن على الطلب بالسماح لهم بذلك.
[ انتقد ناشطون سياسيون استخدام أسماء علماء الدين والمجلس الإسلامي العلمائي في التحشيد لأفراد دون غيرهم، واعتبروه »إجحافاً« واحتكاراً للعمل السياسي باسم المرجعية الدينية.
وطالب الناشطون إلى التزام نهج التنافس الشريف، وإفساح المجال للمواطنين باختيار من يرون فيه الكفاء من دون ضغوط أو قهر سياسي. وقالوا: لاينبغي أن نفرض قناعة مهما كانت صائبة... يجب أن نمنح الناس الثقة والفرصة للتعبير عن انفسهم في مسألتي التشخيص والاختيار«.
برر الأمين العام لجمعية الوفاق الوطني الإسلامية الشيخ علي سلمان خلو قائمة »الوفاق« للمرشحين من أية عناصر نسائية بقوله »لأننا لا نريد الخسارة لم ننزل أية امرأة«، متهماً المجلس الأعلى للمرأة بأنه »زج بعدد من النساء من خارج الجو السياسي للانتخابات وأنه بذلك يقودهن إلى الفشل«.
طغت العملية الانتخابية على خطب الجمعة ليوم أمس إذ قال خطيب جامع سار الكبير الشيخ جمعة توفيق ان على أهل »العلم أن ينبهوا على ضرورة ترشيح الأصلح والأكفأ، فإن الأمر يتعلق بمصالح العباد والبلاد، وأن التكاتف والتعاضد في مثل هذه اللحظات هو عامل أساسي لنجاح مسيرة الإصلاح«.
قاسم يتساءل: من أين تأتي أموال الرشا؟
ذكر خطيب الجمعة في جامع الإمام الصادق بالدراز الشيخ عيسى أحمد قاسم أن »أخبارا بدأت تتوارد من هذه الساحة عن قضية الإرشاء والارتشاء فيما يتصل بالعملية الانتخابية القادمة والرشا درجات منها ما يكون مثلا 5 دنانير ومنها ما يبلغ الألف وأكثر من الألف حتى تأتي أرقام لا تكاد تصدق«، مشيرا إلى أن »الأموال التي يوزعها البعض تتجاوز مقدوره المالي وتتجاوز أرباح المنصب وكل ما يدره عليه موقع النيابة لا يساوي ما ينفقه في العملية الجارية في الانتخابات«، متسائلا »من أين تأتي هذه الأموال؟،
أعطى العذر لمن شارك أو قاطع من مبدأ شرعي
الغريفي: »العلمائي« لم يفرض وصايته على الناس
أكد نائب رئيس المجلس الإسلامي العلمائي السيد عبدالله الغريفي أن المجلس لم يفرض وصاية على الناس بالمشاركة في الانتخابات النيابية أو التصويت لشخص أو تكتل دون آخر.
معلناً أنه تحول إلى »شورى للوفاق«...
المحفوظ: فليترك المجلس العلمائي للناس حق الاختيار
[ دعا الأمين العام لجمعية العمل الإسلامي«أمل« الشيخ محمد علي المحفوظ المجلس الإسلامي العلمائي الذي يرأسه الشيخ عيسى قاسم إلى أن يترك للناس حق اختيار المرشح الاكفأ والأصلح وفق الضوابط الإيمانية والموضوعية.
تعليق