تويت
اللعبة في حياة الطفل لا تقل اهمية عن الغذاء
فكما يحتاج الطفل لغذاء متوازن للنمو الجسدي والعقلي يحتاج ايضا للالعاب التي تواكب تطوره في كل مرحلة من مراحل حياته اولا بأول..
الالعاب تتغير مع كل مرحلة الا ان الطفل لا يستغني عن العابه القديمة ولا حتى عن اجزائها المحطمة..
ولو حاولت الام التخلص من اي منها يبدأ الطفل بالصراخ والعويل وكأنها تذكره بمرحلة مضت لا يريد نسيانها..... عند بلوغ الطفل سن الثالثة تكون غرفتة قد امتلأت بالألعاب من كل صنف ولون
تلجأ معظم الامهات لشراء صناديق الالعاب من محلات الاطفال ولكن وجود اكثر من صندوق يعطي احساسا بالفوضى.. واصعب المواقف تلك التي ينثر الطفل فيها الصناديق على ارض الغرفة ويذهب للنوم دون ادنى احساس بالمسؤولية...
وأي أم يبدأ صباح يومها بنكد سينتهي بلا شك بالطريقة ذاتها ...
اليك عزيزتي الام هذه النصائح:-
1- بما ان طلب الطفل على شراء الالعاب لا يتوقف يجب على الام ان تتحلى بنوع من الحكمة في التصرف وان يكون هناك نوعا من الحزم اثناء التسوق
2-تعويد الطفل على النظام والترتيب اي انه يمكنه اللعب ونثر الالعاب داخل غرفته كيفما شاء ولكن عليه تنظيمها قبل ان ينام.
3-يمكن للام تخزين الالعاب القديمة في صناديق خاصة وحفظها في مخزن البيت تحت مرأى ومسمع
الصغار ليتأكدوا بان العابهم في الحفظ والصون
وبانهم قادرين على استعادتها عند الطلب .. حتى انه من المستحسن طلب الام من اطفالها مساعدتها في ذلك
4-عند شراء سرير الطفل يفضل ان يكون من النوع الذي يحوي أدراجا ومرتفعا عن مستوى الارض بحيث يكون ممكنا حفظ الصناديق من تحته
5-أسطح ااخزائن اماكن جيدة لحفظ الالعاب الغير قابلة للكسر كالالعاب الصوفة والوبرية.
6-الدراجات والعربات يمكن الاحتفاظ بها اما في مخزن البيت او خارجه في منطقة مظللة بعيدة عن الشمس.
7- يمكن للام التخلص من قطع اللعب المكسرة بعيدا عن مرأى طفلها فالطفل سوف ينساها اذا مرت فترة بسيطة على اختفاءها
8- كذلك يمكن للام حفظ بعض الالعاب في مكان ما بدون علم الطفل بعد حين سيسعد بها وسيلعب بها وكأنها جديدة وسيوفر عليك شراء العابا
اخرى جديدة
فكما يحتاج الطفل لغذاء متوازن للنمو الجسدي والعقلي يحتاج ايضا للالعاب التي تواكب تطوره في كل مرحلة من مراحل حياته اولا بأول..
الالعاب تتغير مع كل مرحلة الا ان الطفل لا يستغني عن العابه القديمة ولا حتى عن اجزائها المحطمة..
ولو حاولت الام التخلص من اي منها يبدأ الطفل بالصراخ والعويل وكأنها تذكره بمرحلة مضت لا يريد نسيانها..... عند بلوغ الطفل سن الثالثة تكون غرفتة قد امتلأت بالألعاب من كل صنف ولون
تلجأ معظم الامهات لشراء صناديق الالعاب من محلات الاطفال ولكن وجود اكثر من صندوق يعطي احساسا بالفوضى.. واصعب المواقف تلك التي ينثر الطفل فيها الصناديق على ارض الغرفة ويذهب للنوم دون ادنى احساس بالمسؤولية...
وأي أم يبدأ صباح يومها بنكد سينتهي بلا شك بالطريقة ذاتها ...
اليك عزيزتي الام هذه النصائح:-
1- بما ان طلب الطفل على شراء الالعاب لا يتوقف يجب على الام ان تتحلى بنوع من الحكمة في التصرف وان يكون هناك نوعا من الحزم اثناء التسوق
2-تعويد الطفل على النظام والترتيب اي انه يمكنه اللعب ونثر الالعاب داخل غرفته كيفما شاء ولكن عليه تنظيمها قبل ان ينام.
3-يمكن للام تخزين الالعاب القديمة في صناديق خاصة وحفظها في مخزن البيت تحت مرأى ومسمع
الصغار ليتأكدوا بان العابهم في الحفظ والصون
وبانهم قادرين على استعادتها عند الطلب .. حتى انه من المستحسن طلب الام من اطفالها مساعدتها في ذلك
4-عند شراء سرير الطفل يفضل ان يكون من النوع الذي يحوي أدراجا ومرتفعا عن مستوى الارض بحيث يكون ممكنا حفظ الصناديق من تحته
5-أسطح ااخزائن اماكن جيدة لحفظ الالعاب الغير قابلة للكسر كالالعاب الصوفة والوبرية.
6-الدراجات والعربات يمكن الاحتفاظ بها اما في مخزن البيت او خارجه في منطقة مظللة بعيدة عن الشمس.
7- يمكن للام التخلص من قطع اللعب المكسرة بعيدا عن مرأى طفلها فالطفل سوف ينساها اذا مرت فترة بسيطة على اختفاءها
8- كذلك يمكن للام حفظ بعض الالعاب في مكان ما بدون علم الطفل بعد حين سيسعد بها وسيلعب بها وكأنها جديدة وسيوفر عليك شراء العابا
اخرى جديدة
تعليق