لطالما مررت بمراحل مختلفة في الحياة تارة منت سعيدة وتارة كنت في غاية الاكتئاب حتى وصلت في مرات كثيرة الى الهاوية التي اعيش على طرفها الان.
عشت حياتي كاي فناة بسيطة مععائلتي التي مازلت حتى اليوم احاول ان اصل اليهم واعبر الخدار الذي يفصلني عن مشاعري والسعادة.
فلماذا نمر بهذا انا لم اعد طفلة حتى اجد نفسي مهملة لهذه الامور وكوني لم اجد حلا حتى الان يوقعني تحت واقع اني لم اكبر بما فيه الكفاية.
المشكلة اني ما زلت اصارع الاكتئاب وارفض مقابلة الطبيب النفسي وبالرغم من اني اخجل من هذا الواقع ولكني اجدني احلل الحالة النفسية بالجنون.
لماذا لا استطيع ان اعيش السعادة التي اسعى اليها ولماذا لا اواجه واقع اني احتاج الى المساعدة ؟
لماذا لا استطيع ان اواجه والدتي بما ارغب ؟ ولماذا اجدني غريبة في حظور والدي؟
لماذا اعيش غريبة في وشط بيتي؟
والاسوأ ....
لماذا غدوت افكر في افكار انتحارية والعياذ بالله ؟
تجدني اقود سيارتي وافكر لماذا لا انحرف بقوة امام سيارات النقل بالعبور الضخمة؟
لن احس بشئ...
الحمد لله اني اتعوذ من الامر واعود الى رشدي بسرعة.
ولكن ارجوكم ساعدوني ....
هل علي ان اقبل بالطبيب النفسي؟
كيف اواجه اهلي بما احس؟
انا مجرد شخصية عادية في هذا الزمن وهمومي ومشاكلي عادية في زمن نبذ العادي واحتضن المتطرف الغريب...
ماذا افعل؟
عشت حياتي كاي فناة بسيطة مععائلتي التي مازلت حتى اليوم احاول ان اصل اليهم واعبر الخدار الذي يفصلني عن مشاعري والسعادة.
فلماذا نمر بهذا انا لم اعد طفلة حتى اجد نفسي مهملة لهذه الامور وكوني لم اجد حلا حتى الان يوقعني تحت واقع اني لم اكبر بما فيه الكفاية.
المشكلة اني ما زلت اصارع الاكتئاب وارفض مقابلة الطبيب النفسي وبالرغم من اني اخجل من هذا الواقع ولكني اجدني احلل الحالة النفسية بالجنون.
لماذا لا استطيع ان اعيش السعادة التي اسعى اليها ولماذا لا اواجه واقع اني احتاج الى المساعدة ؟
لماذا لا استطيع ان اواجه والدتي بما ارغب ؟ ولماذا اجدني غريبة في حظور والدي؟
لماذا اعيش غريبة في وشط بيتي؟
والاسوأ ....
لماذا غدوت افكر في افكار انتحارية والعياذ بالله ؟
تجدني اقود سيارتي وافكر لماذا لا انحرف بقوة امام سيارات النقل بالعبور الضخمة؟
لن احس بشئ...
الحمد لله اني اتعوذ من الامر واعود الى رشدي بسرعة.
ولكن ارجوكم ساعدوني ....
هل علي ان اقبل بالطبيب النفسي؟
كيف اواجه اهلي بما احس؟
انا مجرد شخصية عادية في هذا الزمن وهمومي ومشاكلي عادية في زمن نبذ العادي واحتضن المتطرف الغريب...
ماذا افعل؟
تعليق