يزور حالياً وفد بحريني الولايات المتحدة الامريكية ضمن حملة دولية لتسليط الضوء على ما جاء في تقرير البندر وأهمها التجنيس السياسي والتمييز الطائفي وتراجع الحريات والديمقراطية.
هذا ويتكون الوفد من:
عبدالهادي الخواجة رئيس مركز البحرين لحقوق الانسان.
نبيل رجب مسئول العلاقات الدولية بمركز البحرين لحقوق الانسان.
الدكتور صلاح البندر: المستشار السابق بحكومة البحرين.
توبي جونز: باحث، قام بإعداد تقرير منظمة الأزمات الدولية عن البحرين "البحرين: التحدي الطائفي"
عمران سلمان: صحافي بحريني مقيم في الولايات المتحدة.
اثنان من الإعلاميين المهتمين بقضايا البحرين.
وستكون الزيارة من 10فبراير- 19فبراير2007م, حيث ستتم يها اقامة العديد من الفعاليات التي تم الاعداد لها وتتضمن ندوات وحلقات حوارية ولقاءات مع أعضاء من الكونغرس الأمريكي ومع ممثلين لجهات في الإدارة الأمريكية ومع معاهد وجامعات ومراكز أبحاث مؤثرة على رسم السياسة الخارجية الأمريكية. هذا بالاضافة إلى زيارات ولقاءات مع منظمات دولية أمريكية وحقوقية.
وسيقوم الوفد المشارك في هذه الزيارة بالتركيز على الأهداف التالية:
- االتأثير المباشر وغير المباشر على صناع القرار في الولايات المتحدة فيما يتعلق بالبحرين.
- الضغط على السلطات في البحرين لاتخاذ إجراءات حقيقية فيما يتعلق بالملفات الرئيسية مثل في قضية البندر و التجنيس والتمييز.
- االدعم المعنوي للجهات الشعبية والسياسية لمزيد من التحرك نحو إصلاح الأوضاع وخصوصا فيما يتعلق بالملفات المذكورة.
- العلاقات العامة.
اقتباس:
خبر صحفي
مركز البحرين لحقوق الإنسان يقوم بجولة في الولايات المتحدة لتسليط الضوء على قضايا تراجع الحريات والتمييز الطائفي في البحرين
اقتباس:
تعقد في العاصمة الأمريكية واشنطن الثلاثاء (13 فبراير 2007) ندوة تناقش الإصلاحات الديمقراطية في البحرين.
ويشارك في الندوة التي يستضيفها معهد "انتربرايز انستيتوت" كل من رئيس مركز البحرين لحقوق الإنسان عبد الهادي الخواجة، والدكتور صلاح البندر رئيس مركز الخليج العربي "مواطن" في لندن والدكتور توبي جونز صاحب دراسة (البحرين - التحدي الطائفي) والتي قامت بإصدارها منظمة الأزمات الدولية.
وتأتي الندوة التي حملت عنوان "الإصلاحات في البحرين: خطوة للأمام، خطوتان للخلف" ضمن برنامج واسع من النشطات والفعاليات التي يعتزم مركز البحرين لحقوق الإنسان القيام بها أثناء جولة له في واشنطن ونيويورك تستمر أسبوعا، وذلك من أجل تسليط الضوء على ما جاء في فضيحة تقرير البندر و التجنيس والتمييز الطائفي وتراجع الحريات.
وتهدف الجولة للحصول على تفهم ودعم الرأي العام في الولايات المتحدة فيما يتعلق بمطالب الإصلاح في البحرين والضغط على السلطات البحرينية لاتخاذ إجراءات حقيقية بشأن الملفات الرئيسية مثل الإصرار على فتح تحقيق شفاف وشامل على ما تضمنه تقرير الدكتور صلاح البندر وتقديم المتورطين في هده الجريمة للمحاكمة . وقف التوطين الغير قانوني والتلاعب بالتركيبة السكانية للبلد و التمييز الممنهج والمنظم للسلطة وعلاقة دلك بديوان الملك. يعرف بان الملك قام بتعيين احمد بن عطية الله المتهم الرئيسي في الخلية.
وتهدف الجولة أيضا إلى كشف الصورة الحقيقية للوضع السياسي وطبيعة الخلاف القائم والتي تحاول السلطة إن تصوره للعالم الخارجي بأنه خلاف بين الشيعة والسنة بل انه خلاف سياسي بين كافة أبناء الشعب السلطة. وتحذر من أن السلطة في البحرين ومن خلال بعض صحفها وسياساتها تحاول إشغال ودفع الناس نحو التصادم الطائفي.
و يعتزم المركز الحصول على الدعم المعنوي للجهات الشعبية والسياسية لمزيد من التحرك نحو إصلاح الأوضاع وخصوصا فيما يتعلق بالملفات المذكورة .
وإلى جانب ندوة معهد أنتربرايز ستعقد أيضا مجموعة من الحلقات الحوارية التخصصية في كل من واشنطون ونيويورك منها حلقة الدائرة المستديرة في مقر الوقف الديمقراطي الأمريكي والتي سيشارك فيها كل من المعهد الوطني الديمقراطي والمعهد الديمقراطي الجمهوري ومجموعة أخرى من المؤسسات المهتمة بالديمقراطية وحقوق الإنسان في العالم العربي وحلقة حوارية أخرى في معهد كارنيجي للسلام يحضرها مجموعة من الباحثين في قضايا الهندسة الصناعية الأوسط وشمال إفريقيا.
كما سيحاضر كل من الخواجة والبندر في جامعة جورج واشنطن في العاصمة الأمريكية حول الإصلاحات والديمقراطية في البحرين.
وستعقد كذلك العديد من الاجتماعات واللقاءات مع مجموعة الأجهزة الإعلامية الأمريكية وأعضاء في الكونجرس الأمريكي ومنظمات حقوقية وسياسية كمنظمة هيومان رايتس واتش ومنظمة العفو الدولية فرع الولايات المتحدة والمركز الدولي للعدالة الانتقالية والتحالف الدولي للمحكمة الجنائية الدولية ومؤسسة الحقوق الدستورية ومؤسسة دعم الديمقراطية.
سيتكون الوفد في واشنطن من كل من الدكتور صلاح البندر، المستشار السابق بحكومة البحرين والدكتور توبي جونز، باحث قام بإعداد تقرير منظمة الأزمات الدولية عن البحرين "البحرين-التحدي الطائفي" وعبدا لهادي الخواجة، رئيس مركز البحرين لحقوق الإنسان ونبيل رجب نائب رئيس المركز وكذلك اثنان من الإعلاميين المهتمين بقضايا البحرين ومجموعة من الحقوقيين المتطوعين وممثلين المركز في أمريكا وبعض الدول والأوربية.
هذا ويتكون الوفد من:
عبدالهادي الخواجة رئيس مركز البحرين لحقوق الانسان.
نبيل رجب مسئول العلاقات الدولية بمركز البحرين لحقوق الانسان.
الدكتور صلاح البندر: المستشار السابق بحكومة البحرين.
توبي جونز: باحث، قام بإعداد تقرير منظمة الأزمات الدولية عن البحرين "البحرين: التحدي الطائفي"
عمران سلمان: صحافي بحريني مقيم في الولايات المتحدة.
اثنان من الإعلاميين المهتمين بقضايا البحرين.
وستكون الزيارة من 10فبراير- 19فبراير2007م, حيث ستتم يها اقامة العديد من الفعاليات التي تم الاعداد لها وتتضمن ندوات وحلقات حوارية ولقاءات مع أعضاء من الكونغرس الأمريكي ومع ممثلين لجهات في الإدارة الأمريكية ومع معاهد وجامعات ومراكز أبحاث مؤثرة على رسم السياسة الخارجية الأمريكية. هذا بالاضافة إلى زيارات ولقاءات مع منظمات دولية أمريكية وحقوقية.
وسيقوم الوفد المشارك في هذه الزيارة بالتركيز على الأهداف التالية:
- االتأثير المباشر وغير المباشر على صناع القرار في الولايات المتحدة فيما يتعلق بالبحرين.
- الضغط على السلطات في البحرين لاتخاذ إجراءات حقيقية فيما يتعلق بالملفات الرئيسية مثل في قضية البندر و التجنيس والتمييز.
- االدعم المعنوي للجهات الشعبية والسياسية لمزيد من التحرك نحو إصلاح الأوضاع وخصوصا فيما يتعلق بالملفات المذكورة.
- العلاقات العامة.
اقتباس:
خبر صحفي
مركز البحرين لحقوق الإنسان يقوم بجولة في الولايات المتحدة لتسليط الضوء على قضايا تراجع الحريات والتمييز الطائفي في البحرين
اقتباس:
تعقد في العاصمة الأمريكية واشنطن الثلاثاء (13 فبراير 2007) ندوة تناقش الإصلاحات الديمقراطية في البحرين.
ويشارك في الندوة التي يستضيفها معهد "انتربرايز انستيتوت" كل من رئيس مركز البحرين لحقوق الإنسان عبد الهادي الخواجة، والدكتور صلاح البندر رئيس مركز الخليج العربي "مواطن" في لندن والدكتور توبي جونز صاحب دراسة (البحرين - التحدي الطائفي) والتي قامت بإصدارها منظمة الأزمات الدولية.
وتأتي الندوة التي حملت عنوان "الإصلاحات في البحرين: خطوة للأمام، خطوتان للخلف" ضمن برنامج واسع من النشطات والفعاليات التي يعتزم مركز البحرين لحقوق الإنسان القيام بها أثناء جولة له في واشنطن ونيويورك تستمر أسبوعا، وذلك من أجل تسليط الضوء على ما جاء في فضيحة تقرير البندر و التجنيس والتمييز الطائفي وتراجع الحريات.
وتهدف الجولة للحصول على تفهم ودعم الرأي العام في الولايات المتحدة فيما يتعلق بمطالب الإصلاح في البحرين والضغط على السلطات البحرينية لاتخاذ إجراءات حقيقية بشأن الملفات الرئيسية مثل الإصرار على فتح تحقيق شفاف وشامل على ما تضمنه تقرير الدكتور صلاح البندر وتقديم المتورطين في هده الجريمة للمحاكمة . وقف التوطين الغير قانوني والتلاعب بالتركيبة السكانية للبلد و التمييز الممنهج والمنظم للسلطة وعلاقة دلك بديوان الملك. يعرف بان الملك قام بتعيين احمد بن عطية الله المتهم الرئيسي في الخلية.
وتهدف الجولة أيضا إلى كشف الصورة الحقيقية للوضع السياسي وطبيعة الخلاف القائم والتي تحاول السلطة إن تصوره للعالم الخارجي بأنه خلاف بين الشيعة والسنة بل انه خلاف سياسي بين كافة أبناء الشعب السلطة. وتحذر من أن السلطة في البحرين ومن خلال بعض صحفها وسياساتها تحاول إشغال ودفع الناس نحو التصادم الطائفي.
و يعتزم المركز الحصول على الدعم المعنوي للجهات الشعبية والسياسية لمزيد من التحرك نحو إصلاح الأوضاع وخصوصا فيما يتعلق بالملفات المذكورة .
وإلى جانب ندوة معهد أنتربرايز ستعقد أيضا مجموعة من الحلقات الحوارية التخصصية في كل من واشنطون ونيويورك منها حلقة الدائرة المستديرة في مقر الوقف الديمقراطي الأمريكي والتي سيشارك فيها كل من المعهد الوطني الديمقراطي والمعهد الديمقراطي الجمهوري ومجموعة أخرى من المؤسسات المهتمة بالديمقراطية وحقوق الإنسان في العالم العربي وحلقة حوارية أخرى في معهد كارنيجي للسلام يحضرها مجموعة من الباحثين في قضايا الهندسة الصناعية الأوسط وشمال إفريقيا.
كما سيحاضر كل من الخواجة والبندر في جامعة جورج واشنطن في العاصمة الأمريكية حول الإصلاحات والديمقراطية في البحرين.
وستعقد كذلك العديد من الاجتماعات واللقاءات مع مجموعة الأجهزة الإعلامية الأمريكية وأعضاء في الكونجرس الأمريكي ومنظمات حقوقية وسياسية كمنظمة هيومان رايتس واتش ومنظمة العفو الدولية فرع الولايات المتحدة والمركز الدولي للعدالة الانتقالية والتحالف الدولي للمحكمة الجنائية الدولية ومؤسسة الحقوق الدستورية ومؤسسة دعم الديمقراطية.
سيتكون الوفد في واشنطن من كل من الدكتور صلاح البندر، المستشار السابق بحكومة البحرين والدكتور توبي جونز، باحث قام بإعداد تقرير منظمة الأزمات الدولية عن البحرين "البحرين-التحدي الطائفي" وعبدا لهادي الخواجة، رئيس مركز البحرين لحقوق الإنسان ونبيل رجب نائب رئيس المركز وكذلك اثنان من الإعلاميين المهتمين بقضايا البحرين ومجموعة من الحقوقيين المتطوعين وممثلين المركز في أمريكا وبعض الدول والأوربية.
تعليق