في القلب شيء.. من عتاب
ودعت أيامي و ودعني الشباب
لم يبق شيء من وجودي غير ذرات التراب
و غدوت يا دنياي وحدي لا أنام
الصمت ألحان أرددها هنا وسط الظلام
لا شيء عندي لا رفيق.. و لا كتاب
أعطيتك الحب الذي يرويك من ظمأ الحياة
أعطيتك الأشواق من عمر تداعى.. في صباه
قد قلت لي يوما:
((سأظل رمزا للوفاء ))
فإذا تلاشى العمر يا عمري
ستجمعنا السماء
فى دول الغرب،دايماً نشوف منظر الشياب و العجايز ماسكين إيد بعض و يحبون بعض وبينهم من الالفه والموده ما يثلج الصدر
لكن بمنطقتنا،و بالأخص الخليج، عجايزنا لاعب فيهم الروماتيز و الأمراض
و شيابنا سكرهم و ضغطهم بالسما
و محد فيهم له خلق الثانى كأنهم متزاعلين و ما عاشوا هالسنين مع بعض
تجد كل منهم ينام بغرفه ولا لكل واحد ركن خاص و تلفزون ورادو عشان لا يضارب مع الثانى
وعلى الرغم من ذالك هناك قله من تجدهم مازالو يعيشون بنفس روح الشباب ويخاف كل منهم على الاخر اكثر مما سبق
اذكر انه كان هناك رجل عجوز وزوجته من شدة تعلقهم فى بعض
بعد ان توفت الزوجه لم يكمل الزوج اليوم الثانى وتوفى
يا ليتنا كهاؤلاء ولكن اجدها قلها
اوقات كثيرا احتار مع من اقف مع جدى ام جدتى واغلب الاوقات اجدنى فى صف جدى الغالى واجد قلب جدتى الحنون على الجميع اقسى ما يكون على جدى احتار كيف تحملته ربع قرن ولا تحتمله الان
هل هو ملل من الحياة
ام جفاء من بعد طول عطاء
]فى انتظار كلماتكم
ودعت أيامي و ودعني الشباب
لم يبق شيء من وجودي غير ذرات التراب
و غدوت يا دنياي وحدي لا أنام
الصمت ألحان أرددها هنا وسط الظلام
لا شيء عندي لا رفيق.. و لا كتاب
أعطيتك الحب الذي يرويك من ظمأ الحياة
أعطيتك الأشواق من عمر تداعى.. في صباه
قد قلت لي يوما:
((سأظل رمزا للوفاء ))
فإذا تلاشى العمر يا عمري
ستجمعنا السماء
فى دول الغرب،دايماً نشوف منظر الشياب و العجايز ماسكين إيد بعض و يحبون بعض وبينهم من الالفه والموده ما يثلج الصدر
لكن بمنطقتنا،و بالأخص الخليج، عجايزنا لاعب فيهم الروماتيز و الأمراض
و شيابنا سكرهم و ضغطهم بالسما
و محد فيهم له خلق الثانى كأنهم متزاعلين و ما عاشوا هالسنين مع بعض
تجد كل منهم ينام بغرفه ولا لكل واحد ركن خاص و تلفزون ورادو عشان لا يضارب مع الثانى
وعلى الرغم من ذالك هناك قله من تجدهم مازالو يعيشون بنفس روح الشباب ويخاف كل منهم على الاخر اكثر مما سبق
اذكر انه كان هناك رجل عجوز وزوجته من شدة تعلقهم فى بعض
بعد ان توفت الزوجه لم يكمل الزوج اليوم الثانى وتوفى
يا ليتنا كهاؤلاء ولكن اجدها قلها
اوقات كثيرا احتار مع من اقف مع جدى ام جدتى واغلب الاوقات اجدنى فى صف جدى الغالى واجد قلب جدتى الحنون على الجميع اقسى ما يكون على جدى احتار كيف تحملته ربع قرن ولا تحتمله الان
هل هو ملل من الحياة
ام جفاء من بعد طول عطاء
]فى انتظار كلماتكم
تعليق