[السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله في اجتماعنا هذا الذي اتمنى
واطمح ان يحقق الهدف المنشود من طرحه
احبتي في منتدانا الرائع,,
في هذا الموضوع الهااام جدآ للجميع أمهات,,وبنات,,وعرايس
كان لطرحي هذا الموضوع نقاش بيني وبين احدى الأخوات
عن حال بناتنا اليوم في التزامهن بأمور الطبخ,,وكيفأ ن الكثيرات منهن تدخل
قفص الزوجيه وهي تكاد لا تعرف عن امور الطبخ والمطبخ شيئآ ابدآ,,
وقد ذكرت لي هذه الأم بأنها قد عاشت هذه القضيه مع ابنتها..وقد كانت ايام لا تنسى
دارت رحاها بين همين اولهما,,
** التحضير للزواج ومايقابله من مستلزمات وضرورياتوملابس ..واسواق وارتباطات,,مواعيد الخ.
**والهم الثاني والأهم هو تعليم البنت امور الطبخ والمطبخ,,
بصراحه هذا الواقع يعيشه اغلبنا خاصة في مجتمعاتنا التي اصبحت فيها الخادمة
هي الأمر الناهي في المطبخ,,,فضلآ عن ارتباط الأم دومآ خارج المنزل
كلامي لا اعممه على الجميع ولكن لدى البعض وللأسف هم الأكثر
واليكن في بداية تحقيقنا هذا بعض من الأراء ووجهات
النظر وتجارب الأمهات والبنات في هذا الخصوص
تقول احدى الأمهات :
"كنت أشجع بناتي على القيام بالأعمال المنزلية خاصة في الإجازة الصيفية وشيئا فشيئا وجدتهن تعلمن الكثير منها فاتفقت معهن على أن أقسم العمل بينهن في المطبخ وغسل الملابس وقد عرفت فائدة هذا عندما تزوجن فتحملن مسئولية بيوتهن دون تعثر ونلن رضا أزواجهن وإعجاب أهل أزواجهن بحسن تربيتهن".
أما احدى الأمهات فترى ,,
انها لا تحبذ الضغط على الفتاة وتحميلها مسئولية القيام بالأعمال
المنزلية وتعتبر ذلك قسوة على الفتاة لأنه أمامها في المستقبل وقتا
طويلا ستتحمل فيه الأعباء والمشاق.
هذه كانت آراء الأمهات.. فماذا ترى الفتيات ؟!
تقول احداهن:
"كثير من الأمهات غالبا يتصورن أن بناتهن لابد أن
يكن صورة منهن فيقسن نجاح بناتهن بنفس معيار نجاحهن،
واحدى الفتيات,,
ترى انه من الضروري ان تتمتع بحياتها في بيت
اهلها والشقى والطبخ والنفخلا حقه عليه
وتقول الداعية "أم ياسر" -
وهي تعمل في مجال تزويج الفتيات وحل المشاكل الأسرية -
يجب إعداد الطفلة منذ الصغر وتدريبها على الأعمال المنزلية حتى تصبح مسألة مألوفة وعادية في الكبر، فبعض أولياء الأمور – مع الأسف – يهتمون بإعداد البنت دراسيا فقط لضمان مستقبلها العلمي وينسون أن بناتهن سيكن في المستقبل أمهات ويتحملن مسئولية بيوتهن وتكون النتيجة كثرة المشاكل الزوجية وتعثر الحياة.
وتذكر أن من الحالات التي عرضت عليها طبيبة لا تتقن أعمال المنزل مما أدى إلى تأجيج الخلافات بينها وبين زوجها حتى حدث الطلاق بينهما، وأخرى عضو هيئة تدريس في إحدى الكليات وبرغم ما وصلت إليه من مرتبة علمية إلا أن زوجها دائم الشكوى لإهمالها بيتها وعجزها عن الوفاء بواجباتها الأسرية.
اخواتي
الموضوع جدآ هام وحيث ان عالم حواء يجمع شريحة كبيره من الأمهات والفتيات لذا رأيت ان نتعاون معآ في طرح تجاربنا هنا لكي نصل للهدف المشود من طرح الموضوع
واتمنى من الأخوات اللاتي قد مررن بتجارب فاشله في المطبخ في ايامه الأولى بل في شهورها الأولى ومدى المعاناة التي مرت بها ونصيحتها لغيرها من اخواتها
خاصة اذا علمنا ان هناك فتيات يرفضن مشاركة أمهاتهن
بالمطبخ بحجة الدراسة او الراحه وغيرها من التبرايرات,,
واتمنى ايضآ من الأمهات الواعيات اللاتي كن انموذجآ في هذا
الأتجاه واوكلنا الى بناتهن المسئوليه من صغرهن
ان عدم الأهتمام بتوعيه الفتاة بأمور الطبخ والمطبخ عامة سينتج
عنه مشاكل او مضايقات في المستقبل حين الأنتقال لبيت الزوجيه,,
حيث تصطدم الفتاة بأمور لم تألفها ناهيك عن استعدادها لتحمل
مسئولية الزوج والبيت والواجبات الأجتماعيه ,,,
للأسف ماذكر هو,,,
واقع تعيشه اغلب الأسر في مجتمعنا ,,ودعونا هنا نتلقى تجاربكم وتوجيهاتكم السديده
اتمنى ان يجد الموضوع اذانآ صاغيه من الكل
( منــــــــــــــــــــــــــــقول)
مع تحياتي
حياكم الله في اجتماعنا هذا الذي اتمنى
واطمح ان يحقق الهدف المنشود من طرحه
احبتي في منتدانا الرائع,,
في هذا الموضوع الهااام جدآ للجميع أمهات,,وبنات,,وعرايس
كان لطرحي هذا الموضوع نقاش بيني وبين احدى الأخوات
عن حال بناتنا اليوم في التزامهن بأمور الطبخ,,وكيفأ ن الكثيرات منهن تدخل
قفص الزوجيه وهي تكاد لا تعرف عن امور الطبخ والمطبخ شيئآ ابدآ,,
وقد ذكرت لي هذه الأم بأنها قد عاشت هذه القضيه مع ابنتها..وقد كانت ايام لا تنسى
دارت رحاها بين همين اولهما,,
** التحضير للزواج ومايقابله من مستلزمات وضرورياتوملابس ..واسواق وارتباطات,,مواعيد الخ.
**والهم الثاني والأهم هو تعليم البنت امور الطبخ والمطبخ,,
بصراحه هذا الواقع يعيشه اغلبنا خاصة في مجتمعاتنا التي اصبحت فيها الخادمة
هي الأمر الناهي في المطبخ,,,فضلآ عن ارتباط الأم دومآ خارج المنزل
كلامي لا اعممه على الجميع ولكن لدى البعض وللأسف هم الأكثر
واليكن في بداية تحقيقنا هذا بعض من الأراء ووجهات
النظر وتجارب الأمهات والبنات في هذا الخصوص
تقول احدى الأمهات :
"كنت أشجع بناتي على القيام بالأعمال المنزلية خاصة في الإجازة الصيفية وشيئا فشيئا وجدتهن تعلمن الكثير منها فاتفقت معهن على أن أقسم العمل بينهن في المطبخ وغسل الملابس وقد عرفت فائدة هذا عندما تزوجن فتحملن مسئولية بيوتهن دون تعثر ونلن رضا أزواجهن وإعجاب أهل أزواجهن بحسن تربيتهن".
أما احدى الأمهات فترى ,,
انها لا تحبذ الضغط على الفتاة وتحميلها مسئولية القيام بالأعمال
المنزلية وتعتبر ذلك قسوة على الفتاة لأنه أمامها في المستقبل وقتا
طويلا ستتحمل فيه الأعباء والمشاق.
هذه كانت آراء الأمهات.. فماذا ترى الفتيات ؟!
تقول احداهن:
"كثير من الأمهات غالبا يتصورن أن بناتهن لابد أن
يكن صورة منهن فيقسن نجاح بناتهن بنفس معيار نجاحهن،
واحدى الفتيات,,
ترى انه من الضروري ان تتمتع بحياتها في بيت
اهلها والشقى والطبخ والنفخلا حقه عليه
وتقول الداعية "أم ياسر" -
وهي تعمل في مجال تزويج الفتيات وحل المشاكل الأسرية -
يجب إعداد الطفلة منذ الصغر وتدريبها على الأعمال المنزلية حتى تصبح مسألة مألوفة وعادية في الكبر، فبعض أولياء الأمور – مع الأسف – يهتمون بإعداد البنت دراسيا فقط لضمان مستقبلها العلمي وينسون أن بناتهن سيكن في المستقبل أمهات ويتحملن مسئولية بيوتهن وتكون النتيجة كثرة المشاكل الزوجية وتعثر الحياة.
وتذكر أن من الحالات التي عرضت عليها طبيبة لا تتقن أعمال المنزل مما أدى إلى تأجيج الخلافات بينها وبين زوجها حتى حدث الطلاق بينهما، وأخرى عضو هيئة تدريس في إحدى الكليات وبرغم ما وصلت إليه من مرتبة علمية إلا أن زوجها دائم الشكوى لإهمالها بيتها وعجزها عن الوفاء بواجباتها الأسرية.
اخواتي
الموضوع جدآ هام وحيث ان عالم حواء يجمع شريحة كبيره من الأمهات والفتيات لذا رأيت ان نتعاون معآ في طرح تجاربنا هنا لكي نصل للهدف المشود من طرح الموضوع
واتمنى من الأخوات اللاتي قد مررن بتجارب فاشله في المطبخ في ايامه الأولى بل في شهورها الأولى ومدى المعاناة التي مرت بها ونصيحتها لغيرها من اخواتها
خاصة اذا علمنا ان هناك فتيات يرفضن مشاركة أمهاتهن
بالمطبخ بحجة الدراسة او الراحه وغيرها من التبرايرات,,
واتمنى ايضآ من الأمهات الواعيات اللاتي كن انموذجآ في هذا
الأتجاه واوكلنا الى بناتهن المسئوليه من صغرهن
ان عدم الأهتمام بتوعيه الفتاة بأمور الطبخ والمطبخ عامة سينتج
عنه مشاكل او مضايقات في المستقبل حين الأنتقال لبيت الزوجيه,,
حيث تصطدم الفتاة بأمور لم تألفها ناهيك عن استعدادها لتحمل
مسئولية الزوج والبيت والواجبات الأجتماعيه ,,,
للأسف ماذكر هو,,,
واقع تعيشه اغلب الأسر في مجتمعنا ,,ودعونا هنا نتلقى تجاربكم وتوجيهاتكم السديده
اتمنى ان يجد الموضوع اذانآ صاغيه من الكل
( منــــــــــــــــــــــــــــقول)
مع تحياتي
تعليق