لقاءنا مع الشاعر والرادود الخطاط عبد الشهيد الثور(صحريا على الهندسة الصناعية)


ضيفنا في سماء الإبداع نسراً محلقاً و نجماً ساطعاً في أفق الثقافة..
نهرعطاء يتدفق من بين أنامله.. المعرفة و الثقافة و الفن إبداعاته مميزة..
إضافةًلإنطلاقه لخدمة أهل بيت النبوة والعصمة (عليهم السلام)
بحجنرةٍ تصدحبالعزاء..
نبدأ رحلة الإبحار لمعرفته و التحليق فى سمائه بلا حدود ..

عبد الشهيد علي جاسم محمد الثور من مواليد عام 1965 م في قرية مـن قرى البحرين تسمىالسنابس..عاش طفولته بين أحضانها..وألتحق بمدارسها منها الإبتدائية التي كان لهاإنشادٌ رقيق في نفسه مع نهايتها حيث صقلت موهبته الخطية ومع مراحل الحياة سعىلتحصيل أسرار جمالية الخط العربي..

واصل دراسته إلى أن تخرج حاملاً الشهادة الصناعية..ممتهناً بعدها الخط والأعمالالحرة ..مصدر رزقٍ لعائلته المكونة من زوج وأبنين (علي،وفاطم)..
ومع عام 1979م سار بدايته الموكبية ..في قرية السنابس..
ليكون بعدها بزوغ القريحة..في سنالسابعة عشرة بنظم الشعر التقليدي على نفس بسيط ومعلومات ضئيلة حتى أخذه الشعر فيبحوره المتلاطمة ليجعل منه شاعراً يخدم أهل البيت (ع)..




مما جعله يطلع على مختلف الكتابات من شعر وأدب وتاريخ وباقي أنواع المعرفة ليخرجلنا بهذه المؤلفات..

هنا وقفنا على أعتاب شخصيتنا الحسينية التي نستضيفها بهذا الحوار معكم مرحبين بهاأملين لكم معها طيب الإفادة بهذه الحوار..


ضيفنا في سماء الإبداع نسراً محلقاً و نجماً ساطعاً في أفق الثقافة..
نهرعطاء يتدفق من بين أنامله.. المعرفة و الثقافة و الفن إبداعاته مميزة..
إضافةًلإنطلاقه لخدمة أهل بيت النبوة والعصمة (عليهم السلام)
بحجنرةٍ تصدحبالعزاء..
نبدأ رحلة الإبحار لمعرفته و التحليق فى سمائه بلا حدود ..

عبد الشهيد علي جاسم محمد الثور من مواليد عام 1965 م في قرية مـن قرى البحرين تسمىالسنابس..عاش طفولته بين أحضانها..وألتحق بمدارسها منها الإبتدائية التي كان لهاإنشادٌ رقيق في نفسه مع نهايتها حيث صقلت موهبته الخطية ومع مراحل الحياة سعىلتحصيل أسرار جمالية الخط العربي..

واصل دراسته إلى أن تخرج حاملاً الشهادة الصناعية..ممتهناً بعدها الخط والأعمالالحرة ..مصدر رزقٍ لعائلته المكونة من زوج وأبنين (علي،وفاطم)..
ومع عام 1979م سار بدايته الموكبية ..في قرية السنابس..
ليكون بعدها بزوغ القريحة..في سنالسابعة عشرة بنظم الشعر التقليدي على نفس بسيط ومعلومات ضئيلة حتى أخذه الشعر فيبحوره المتلاطمة ليجعل منه شاعراً يخدم أهل البيت (ع)..




مما جعله يطلع على مختلف الكتابات من شعر وأدب وتاريخ وباقي أنواع المعرفة ليخرجلنا بهذه المؤلفات..

هنا وقفنا على أعتاب شخصيتنا الحسينية التي نستضيفها بهذا الحوار معكم مرحبين بهاأملين لكم معها طيب الإفادة بهذه الحوار..
تعليق