ينقل ان أحد المشايخ المحترمين عرض على عائلة سجين الرأي الأستاذ عبد الهادي الخواجة الذهاب بصفة شخصية للملك الخليفي حمد والطلب منه إطلاق سراح الأستاذ الخواجة.
الناقل يقول أن عائلة الأستاذ رفضت هذه المبادرة قائلة للشيخ أن الإفراج عن الإستاذ ليس هو المطلب الرئيسي ، بل هي إستقالة رئيس الوزراء ورموز الفساد في البلد.
من جهة أخرى نقلت بعض المصادر عن جهات حقوقية كانت قد نظمت مسيرة مطالبة للإفراج عن الإستاذ الخواجة عند إعتقاله ووجهت هذه المسيرة بمعارضة بعض الواجهات الدينية المحترمة ، أن هذه الواجهات كانت قد أعطت موافقتها على المسيرة مرتين ، مرة في ليلة المسيرة ، ومرة أخرى الساعة الحادية عشرة ظهرا قبل إنطلاق المسيرة بساعات قلائل ، وتقول تلك المصادر أن المنظمين للمسيرة فوجئوا بمعارضة تلك الواجهة الدينية للمسيرة في خطبة الجمعة في نفس اليوم.
وترجح تلك المصادر أن الواجهة الدينية تلك قد تعرضت لضغوط من جهة ما في اللحظات الأخيرة ، وهذا ما دعاها لمعارضة المسيرة في الوقت الضائع.
ممنقوووول
الناقل يقول أن عائلة الأستاذ رفضت هذه المبادرة قائلة للشيخ أن الإفراج عن الإستاذ ليس هو المطلب الرئيسي ، بل هي إستقالة رئيس الوزراء ورموز الفساد في البلد.
من جهة أخرى نقلت بعض المصادر عن جهات حقوقية كانت قد نظمت مسيرة مطالبة للإفراج عن الإستاذ الخواجة عند إعتقاله ووجهت هذه المسيرة بمعارضة بعض الواجهات الدينية المحترمة ، أن هذه الواجهات كانت قد أعطت موافقتها على المسيرة مرتين ، مرة في ليلة المسيرة ، ومرة أخرى الساعة الحادية عشرة ظهرا قبل إنطلاق المسيرة بساعات قلائل ، وتقول تلك المصادر أن المنظمين للمسيرة فوجئوا بمعارضة تلك الواجهة الدينية للمسيرة في خطبة الجمعة في نفس اليوم.
وترجح تلك المصادر أن الواجهة الدينية تلك قد تعرضت لضغوط من جهة ما في اللحظات الأخيرة ، وهذا ما دعاها لمعارضة المسيرة في الوقت الضائع.
ممنقوووول
تعليق