تويت
طالت بي الأيام أنتظر لقياه
مل انتظاري وانقضى ليلي
أحببته ملء فؤادي وعقلي
كم عاش لي مثل ظلي
قد كان أملا رائعا ..
أحببته غضباً وابتساماً
أحببته صمتاً وكلاماً
طيفاً لازمني طويلاً
أحببت اسمه على شفاهي
كم تخيلته في روض
كالزهر يذوب رقة
والعمر يمضي في شقاء
وحين رأيته ضاع اللقاء
ونسجت ثوباً من سراب
كم كان نوراً في ضباب
وكان نبعا.. من حنان
وعيوناً تمنحني الأمان
يصحبني أو يمضي بدوني
أسعدني أو أحيا شجوني
علناً نطقته .. وفي سكوني
يلتف حولي .. كالغصون
كنهر دمع في عيوني..
مل انتظاري وانقضى ليلي
أحببته ملء فؤادي وعقلي
كم عاش لي مثل ظلي
قد كان أملا رائعا ..
أحببته غضباً وابتساماً
أحببته صمتاً وكلاماً
طيفاً لازمني طويلاً
أحببت اسمه على شفاهي
كم تخيلته في روض
كالزهر يذوب رقة
والعمر يمضي في شقاء
وحين رأيته ضاع اللقاء
ونسجت ثوباً من سراب
كم كان نوراً في ضباب
وكان نبعا.. من حنان
وعيوناً تمنحني الأمان
يصحبني أو يمضي بدوني
أسعدني أو أحيا شجوني
علناً نطقته .. وفي سكوني
يلتف حولي .. كالغصون
كنهر دمع في عيوني..
تعليق