إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

نبدة قصيرة عن حياة الامام الرضا (ع)0!!

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • نبدة قصيرة عن حياة الامام الرضا (ع)0!!

    نتقدم بأسمى آيات التهنئة والتبريكات لصاحب العصر والزمان (عج)، وللأمة الإسلامية بذكرى ولادة ثامن الأئمة النجباء علي بن موسى الرضا (ع)

    واليكم نبدة قصيرة عنه (ع)00

    اسمه :الامام علي ثامن ائمة الهدى (ع)00

    اللقب: الرضا ،الصابر ،الرضي ،الفاضل ،الوفي 00


    كنيته: ابا الحسن

    والده :الامام السابع موسى الكاظم (ع)00

    والدته: السيده الجليلة (تكتم )وتسمى ايضا (نجمة )وكنيتها ام البنين 00

    ولادته: عام 148هــفي المدينة المنورة 00

    عاش: مع ابيه 24سنه واشهر 000

    عاش: مع جده 5سنين 00

    صفته :معتدل القامة وسيما ،اسمرا 000

    زوجاته :خيزران ،وتسمى ايضا سكينة النوبية 00

    اولاده :الجواد ،وقيل له اخر موسى 00

    عمره :خمس وخمسين سنة 00

    وفاته :اخر صفر سنة 203هـ


    توفي متاثرا بسم دسه اليه المامون العباسي (لع)00

    وله فضائل كثيرة وبشارات وكان مولده مولدعظيم 000

    ادابه :التواضع ،والاخلاق العالية

    وله معاجز لاتحصى وفضائل

    نسالكم الدعاء

  • #2
    رد : نبدة قصيرة عن حياة الامام الرضا (ع)0!!

    مشكوور اخي عاشق توتي على القصة الامام الرضا (ع) 00

    بس بعطيك نبذه عن الامام الرضا (ع) 00


    في كلمته بمناسبة ذكرى ميلاد الإمام الرضا (ع) أمين عام تجمع (المسلم الحر): على المسلمين ان ينشروا ثقافة
    الديمقراطية الاسلامية وان يواجهواالاعلام المضلل 00



    قال الشيخ محمد تقي باقر امين عام تجمع (المسلم الحر) : علينا جميعا أن نهتم بنشر ديمقراطية الاسلام ونقف كالصف المرصوص في مواجهة الاعلام المأجور الذي لايهمه سوى تشويه سمعة الاسلام وتضعيف الصف الاسلامي.

    وأضاف في كلمته التي القاها في مدينة آتلانتا (في ولاية فلوريدا الامريكية): عندما نتأمل في حياة الامام الرضا (ع) نعرف أن المسلم، مهما كانت ثقافته ومسؤوليته، مسؤول أمام الله والأمة بل والمجتمع البشري، في كيفية تطبيق الدين الحنيف وعليه ايصال صوت الاسلام الى العالم أجمع.

    وقال أيضاً: التاريخ الاسلامي يرسم لنا معالم ديمقراطية الإسلام وأسلوبه في إدارة العباد والبلاد، ورسول الله (ص) بذل الجهد الكثير لتثقيف الأمة على أساس الديمقراطية والحرية وفهم الآخر ووضع لنا الأسس الواضحة في كيفية التعامل مع القضايا المختلفة، ولم يترك فراغاً في كل ما نحتاجه إلى يومنا هذا، إلا أننا انشغلنا بالتوافه وصغريات الأمور وتركنا الجانب السياسي والاجتماعي لغيرنا كي يتصرف فينا كيف ما يشاء، وهذا هو الخطأ. ففي الحديث الشريف: (العالم بزمانه لا تهجم عليه اللوابس).

    ومع الأسف الكثير نرى أن ساستنا لم يتعلموا الدين وعلماؤنا تركوا الجانب السياسي الذي هو إدارة شؤون العباد والبلاد، مع أن الفقه الاسلامي غني في مسألة الادارة، ولانحتاج الى دبلجة مايمليه علينا الغرب وتسويقه الى المسلمين.

    وأضاف في كلمته التي القاها بمناسبة مولد الامام الرضا (ع) : لماذا لايدرس المثقف الجامعي المسلم فقه الادارة، وفقه الاجتماع، وفقه الحديث؟ مع أنه بأمس الحاجة إليه إذا أراد إدارة شؤون المسلمين. وبما انه لايدرس هذه المواد في مدرسة الاسلام لذلك تراه يسوق لنا إدارة الغرب وأسلوبه في الديمقراطية، مع أن الغرب تعلم الديمقراطية من مدرسة الاسلام. هذا رسول الله (ص) يعفو عن وزير الحرب ضد الإسلام ويعتبر داره آمناً، ويدير الدولة الإسلامية برمتها ويتعامل مع المخالف بالتي هي أحسن، ويقبل تخاصم الذمي ويحضر عند الحاكم، وهذا امير المؤمنين علي (ع) يسمح للمعارضة بتأسيس اذاعة علنية وبالقرب من المسجد ودار الامارة، ولايقمعه كما يفعل الكثير اليوم، ويعطي كل ذي حق حقه من بيت المال، ويضع قانون الضمان الاجتماعي للذمي، و يعتبرنفسه في مستوى أضعف المسلمين، والامام الرضا (ع) مع كونه وليا للعهد العباسي، في الظاهر، لايترك المجال للحاكم الظالم ان يتصرف كيف ما يشاء والامة الاسلامية بحاجة الى من يدير شؤونها، ويأخذ حقها ممن ظلمها.

    وقال الشيخ محمد تقي باقر في معرض حديثه عن وقائع نيشابور: الامام الرضا (ع) يستغل الوقت ليعلن للناس وفي ملأ من علماء المسلمين من العامة والخاصة، ان ولاية علي بن أبي طالب حصن الله، فمن دخله كان من الآمنين. اذ انه يرى أن ولاية علي (ع) تعني العدالة الاجتماعية وتحكيم السلم واللاعنف ونبذ العنف بعينه. وهذا يعني انه (ع) واجه الاعلام المضلل الذي يروج للعباسيين على انهم ولاة الأمر وبيدهم مقاليد الدين وهم خلفاء رسول الله (ص). وكيف يكون خليفة رسول الله من يقتل الأبرياء من الرجال والنساء ويقمع المعارضة السياسية ويدفنهم وهم احياء؟ التاريخ لا يرحم أحداً أبداً ويسجل الوقائع، والأجيال القادمة تقرأه بجدية.

    وفي معرض حديثه عن علل سقوط الدول الاسلامية قال أمين عام تجمع (المسلم الحر): التاريخ يخبرنا عن ألف مدينة إسلامية، كما يذكر السيد عبد الحكيم العفيفي في كتابه - وكلهم بدأوا بالدعوة الى الله والرضا من آل محمد ، بينما لم تجد اليوم إلا اسمهم وذلك عند البحث الكثير. هذا لأنهم استبدوا بالأمر واستخدموا الدين لصالح الدولة، أو انهم أساءوا التصرف في سياستهم الخارجية مع الدول المجاورة مما أدى إلى ما ترونه بعد ألف وأربعمائة سنة. واليوم التاريخ يتكرر، فانك تراهم ينادون باسم الدين في تطبيق الحدود والقصاص لكنهم تركوا هذا التطبيق عندما عرفوا أن الدول الاوروبية لا تتعامل معهم ولا تعطيهم المال أو لا تشاركهم في الجانب الاقتصادي او ما الى ذلك. فاذا كان هذا تكليفاً شرعياً فكيف يمكن تغييره لأجل الدول الغربية؟ وإذا لم يكن من التكليف فلماذا هذا الإصرار على تشويه سمعة الإسلام؟ هذه التصرفات غير المسؤولة هي التي تُسقط الدول ولاتسمح لها بالبقاء.

    وفي سياق حديثه عن التداخل العملي بين الدين والسياسة قال الشيخ محمد تقي باقر: معرفة الدين واجب، والاطلاع على أمور الدنيا وملابساتها واجب أيضاً، الا انه كل على حدة، ولايجوز التضحية بالدين لأجل الدنيا. فمن يفهم السياسة ويتمكن من الخوض فيها ولا يُسيء الى الدين، فلا إشكال في ممارسته السياسة التي هي ادارة شؤون العباد والبلاد، وإلا فلا يجوز ذلك.

    ثم استعرض الشيخ محمد تقي باقر أوضاع الأمة الإسلامية وقضية فلسطين والعراق وقال: هناك مساعٍ مشكورة من قبل الدول الاسلامية لايجاد حل نسبي للقضيتين، والبابا أيضاً أدى ما يمكن أداؤه وكان موقفه مشرفاً حقيقة، وهناك طرح العفو عن صدام في مقابل حفظ الدماء المحترمة وتجنب الحرب، وانا شخصياً اميل اليه، ووضعت موضوع العراق في الأولوية وبدأت بالاتصالات مع أعضاء السلك الدبلوماسي العربي والاسلامي وقابلت بعض سفراء الدول الاسلامية في واشنطن في الاسبوع الماضي، وباعتقادي يمكن تفادي الحرب والدمار قائلاً ولازالت الطرق مفتوحة للحلول السلمية .

    ثم ختم أمين عام تجمع (المسلم الحر) كلمته بمناقشة المصلحة العامة للأمة الإسلامية قائلاً: الدول الإسلامية والعربية كلها مهددة ، فاذا وضع أصحاب الحل والعقد النقاط على الحروف والتزموا بالاسلام المتسامح وبذلوا الجهد لنشر ثقافة السلم واللاعنف وأعطوا الرأي الآخر حقه في المشاركة السياسية يمكن تجنب الكثير من المآسي المحتمل وقوعها في المستقبل القريب، وإلا فلا أمان ولا استقرار. وأختم كلامي بذكر ماروي عن رسول الله (ص) حيث قال في بعض الأيام لأصحابه: (ألا أدلكم على شيء اذا فعلتموه تحاببتم؟ قالوا: إلى يا رسول الله. فقال (ص) : افشوا السلام في العالم


    وماتقصر اخووي انشاءالله نشووف القصص عن الانبياء واللايمه عليهم افضل الصلاة عليهم




    خالكم

    تعليق


    • #3
      رد : نبدة قصيرة عن حياة الامام الرضا (ع)0!!

      السلام عليكم

      شكرا لك اخي العزيز على ماتقدمه انا من جهد


      تحياتي

      تعليق

      مواضيع تهمك

      تقليص

      المنتدى: المكتبة الالكترونية نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 07-30-2025 الساعة 04:01 PM
      المنتدى: التصنيع والانتاج نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 07-30-2025 الساعة 03:44 PM
      المنتدى: التعريف بالهندسة الصناعية نشرت بواسطة: HaMooooDi الوقت: 07-30-2025 الساعة 03:38 PM
      المنتدى: الجوال والإتصالات نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 07-10-2025 الساعة 01:22 AM
      المنتدى: الجوال والإتصالات نشرت بواسطة: ماريا عبد الله الوقت: 07-04-2025 الساعة 12:04 AM
      يعمل...
      X