قالت أم أحمد الدعيجي في صحيفة اليمامة أن فتاة في العشرين من عمرها توفيت إثر حادث سيارة وعندما أخذوها إلى المغتسل رأوا و جهها مبتسم مشرق ليس به جروح ولا كسور ولا نزيف000
والعجيب كما تقول ام أحمد أنهم رأوا مادة بيضاء تخرج من فمها ملأت المغتسل برائحة المسك حتى أن ابنتي بكت من ذلك 0000
وعندما سألوا خالتها عنها قالت أنها لم تكن تشاهد التلفاز ولا الأفلام وتحافظ على فرائضها من صغرها وكانت تصوم كل يوم إثنين وخميس وكانت مؤمنة تقية وحتى زملائها يشهون لها وصديقاتها 00000000000
وأخرى خاتمة سيئة
وتواصل أم أحمد حديثها وتقول جائوا بجنازة أخرى وكان جسدها أبيض وإذا بهم يرونه فد تحول إلى أسود كأنه قطعة ليل وتقول استحينا أن نسأل أهلها عنها00000000
أختي المؤمنة أتعتبرين من هذين القصتين؟
وأي الخاتمتين نختارين؟
والعجيب كما تقول ام أحمد أنهم رأوا مادة بيضاء تخرج من فمها ملأت المغتسل برائحة المسك حتى أن ابنتي بكت من ذلك 0000
وعندما سألوا خالتها عنها قالت أنها لم تكن تشاهد التلفاز ولا الأفلام وتحافظ على فرائضها من صغرها وكانت تصوم كل يوم إثنين وخميس وكانت مؤمنة تقية وحتى زملائها يشهون لها وصديقاتها 00000000000
وأخرى خاتمة سيئة
وتواصل أم أحمد حديثها وتقول جائوا بجنازة أخرى وكان جسدها أبيض وإذا بهم يرونه فد تحول إلى أسود كأنه قطعة ليل وتقول استحينا أن نسأل أهلها عنها00000000
أختي المؤمنة أتعتبرين من هذين القصتين؟
وأي الخاتمتين نختارين؟
تعليق