[align=right]يا لإبن آدم
يبني أمجاده على عرق الفقراء...
ويصعد إلى علياءه المزيفة على ظهور البسطاء...
يأكل من دموع المساكين ليزيد من جبروته وقوته
لكنه يعلم أنه
أنه
أنه ليس سوى جلد ضم في طياته بعض فتات هذا الزمن الردئ .
لذا مضى الرشيد متأوها يحمل ثقل السنين التي أتعبته فجعلت منه كيانا ممزقا
مضى ليعبر جسر الحياة إلى عالم آخر
يبحث عن الإنسان الضائع في هذا التأريخ
ويبحث عن المسافرين الذين لم يعودوا بعد طول الإنتظار
وهو لا يعلم أن المسافرين حملوا رحلهم إلى غير رجعه
وعبر عمره التائه إلى ضفته الأخرى.................
(لن أكمل الآن فربما يعود الرشيد مرة أخرى)[/align]
يبني أمجاده على عرق الفقراء...
ويصعد إلى علياءه المزيفة على ظهور البسطاء...
يأكل من دموع المساكين ليزيد من جبروته وقوته
لكنه يعلم أنه
أنه
أنه ليس سوى جلد ضم في طياته بعض فتات هذا الزمن الردئ .
لذا مضى الرشيد متأوها يحمل ثقل السنين التي أتعبته فجعلت منه كيانا ممزقا
مضى ليعبر جسر الحياة إلى عالم آخر
يبحث عن الإنسان الضائع في هذا التأريخ
ويبحث عن المسافرين الذين لم يعودوا بعد طول الإنتظار
وهو لا يعلم أن المسافرين حملوا رحلهم إلى غير رجعه
وعبر عمره التائه إلى ضفته الأخرى.................
(لن أكمل الآن فربما يعود الرشيد مرة أخرى)[/align]
تعليق