بسمه تعالى.
من الطبيعي في هذه الايام وهي عشرة محرم الحرام نرى وبكل وضوح الحضور الكثيف في المآتم واماكن التعزيه . ويقضي المرء فيه الوقت الطويل.
هنا نجد ان الجيل الماضي او الاباء يذهبون للمأتم للبكاء حيث ان في نظرهم ان الخطيب لم يكن مؤهلا اذا لم يبكي الحاضرون والمستمعون .في حين نجد ان الجيل الحالي يركز على الاستفاده من حياة وسيرة الامام الحسين عليه السلام او صاحب المصيبه اذ يعتبر الخطيب الحسيني احد مصادر المعلومات الدينيه . فيما نرى ان البعض يتحدث في امور عامه .
السؤال المطروح هو . المأتم هل هو مكان للبكاء ام للاستفاده؟
وشكرا،،،،،،،،،،،،،،،،،
من الطبيعي في هذه الايام وهي عشرة محرم الحرام نرى وبكل وضوح الحضور الكثيف في المآتم واماكن التعزيه . ويقضي المرء فيه الوقت الطويل.
هنا نجد ان الجيل الماضي او الاباء يذهبون للمأتم للبكاء حيث ان في نظرهم ان الخطيب لم يكن مؤهلا اذا لم يبكي الحاضرون والمستمعون .في حين نجد ان الجيل الحالي يركز على الاستفاده من حياة وسيرة الامام الحسين عليه السلام او صاحب المصيبه اذ يعتبر الخطيب الحسيني احد مصادر المعلومات الدينيه . فيما نرى ان البعض يتحدث في امور عامه .
السؤال المطروح هو . المأتم هل هو مكان للبكاء ام للاستفاده؟
وشكرا،،،،،،،،،،،،،،،،،
تعليق