تويت
الرواتب البحرينيه ( المعاشات )
الرواتب البحرينيه
في كل يوم اعتاد الموظف البحريني الذهاب الى عملة طالباً في ذلك ان يسهل الله عليه في عمله لدرجة انه يرجوا ان يمر العمل بسرعة من اجل ان لا يتعرض للتعب . فهو لم يجهد ويعمل الا طلباً الى لقمة العيش وتوفير اللبس والطعام الكافي الى عائلته .
بينما اغلبية شبابنا اليوم العاطلين عن العمل يسعون الى ان يحصلوا على الاعمال التي تسد اوقات فراغهم . وليكن اكثر مايحصل عليه من راتب لا يتجاوز 200 دينار بل هو اقل بكثير . فكيف له ان يتزوج ، يكون عائلة ، يوفر اللبس الى عائلته ، يوفر الطعام الى عائلته ، يوفر المصروف اليومي الى ابنائه ، يدفع مصاريف السيارة ، ...... ، إلخ . فهو لا يستطيع ان يبدأ حياته ويتقدم . علماً بأنه كلما زادت اعمار الأبناء كثرت مصاريفهم .
فماذا يسعنا الا ان نقول لاحول ولاقوة الا بالله . وهنيئاً للاجانب بالوظائف التي تتدفق عليهم يوماً تلو الآخر وبدخل ممتاز . وهذا لا يعني ان شبابنا يطالب بالدخل الممتاز بل نصف الممتاز اي المعتدل لا الرديء
م
ن
ق
و
ل
الرواتب البحرينيه
في كل يوم اعتاد الموظف البحريني الذهاب الى عملة طالباً في ذلك ان يسهل الله عليه في عمله لدرجة انه يرجوا ان يمر العمل بسرعة من اجل ان لا يتعرض للتعب . فهو لم يجهد ويعمل الا طلباً الى لقمة العيش وتوفير اللبس والطعام الكافي الى عائلته .
بينما اغلبية شبابنا اليوم العاطلين عن العمل يسعون الى ان يحصلوا على الاعمال التي تسد اوقات فراغهم . وليكن اكثر مايحصل عليه من راتب لا يتجاوز 200 دينار بل هو اقل بكثير . فكيف له ان يتزوج ، يكون عائلة ، يوفر اللبس الى عائلته ، يوفر الطعام الى عائلته ، يوفر المصروف اليومي الى ابنائه ، يدفع مصاريف السيارة ، ...... ، إلخ . فهو لا يستطيع ان يبدأ حياته ويتقدم . علماً بأنه كلما زادت اعمار الأبناء كثرت مصاريفهم .
فماذا يسعنا الا ان نقول لاحول ولاقوة الا بالله . وهنيئاً للاجانب بالوظائف التي تتدفق عليهم يوماً تلو الآخر وبدخل ممتاز . وهذا لا يعني ان شبابنا يطالب بالدخل الممتاز بل نصف الممتاز اي المعتدل لا الرديء
م
ن
ق
و
ل
تعليق