
إذا الكلب يأكل لحماً ... والشاة تأكل علفاً
في الشرب : يُقال للكلب ولغ ... والشاة كرع
في المشي: الكلب عادة ما يتأخر بإعتباره كالحارس ... والشاة تتوسط بإعتبارها لا تتواجد إلاجماعات
في الجلوس: يُقال عن الكلب أنه (اقعى) ... والشاة (تبرك)
وأخيراً الكلب له إمعاء ... والشاة لها كرش
مفارقة مبهرة بين الكلب والشاة ولم يحتاج إلى أن يفكر أو يبحث أو يجري التجارب ليعرف هويته
وهكذا هو باب العلم مدرسة لكل العلوم .
تحياتي
تعليق