يقول الله تعالى :
( لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة ...)
قد يطرح سؤال هنا: أن الله قد رضي عن الصحابة ومن ضمنهم الأول والثاني فكيف يمكن أن الله يرضى والزهراء لا ترضى عنهم؟؟1- لاحظ أن الفعل ماضي (رضي) و يقولون علماء اللغة أن الفعل المضارع يفيد الإستمرار والفعل الماضي بعكسه 0
2- تذكر صريح الآية ان الله رضي عن الصحابة عندما بايعوا الرسول حيث قال سبحانه
(إذ يبايعونك ..) (وإذ )هنا تدل على محدودية وتوضيح وقت ومكان رضا الله وتستخدم
-إذ- أيضا للشرط أي أن الله سبحانه رضي عن كل من بايع النبي حال ومدة المبايعة 0
3- إن الزهراء من أهل بيت العصمة بدليل آية التطهير فلا يمكن أن ترتكب خطا.
4- إن الزهراء عليها السلام طالبت بحقها وإرثها بل وهبها النبي إياها في حياته ومن يقول أن الإنبياء لا يورثون فقد خالف القرآن ومن خالف القرآن نقص إسلامه حيث يقول سبحانه(( وورث سليمان داوود)) ويقول أيضا((وللذكر مثل حظ الأنثيين ))0
5- يجب أن يدرك الإنسان ويتفهم ويبحث في المشكلة أو الشبهة قبل إثارتها و الله قد حثنا غلى التفكر لإن عبء الشبهة يقع على الذي أثارها لأنه أضل مجموعة كبيرة
بدون وجه حق0
والسلام عليكم..
( لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة ...)
قد يطرح سؤال هنا: أن الله قد رضي عن الصحابة ومن ضمنهم الأول والثاني فكيف يمكن أن الله يرضى والزهراء لا ترضى عنهم؟؟1- لاحظ أن الفعل ماضي (رضي) و يقولون علماء اللغة أن الفعل المضارع يفيد الإستمرار والفعل الماضي بعكسه 0
2- تذكر صريح الآية ان الله رضي عن الصحابة عندما بايعوا الرسول حيث قال سبحانه
(إذ يبايعونك ..) (وإذ )هنا تدل على محدودية وتوضيح وقت ومكان رضا الله وتستخدم
-إذ- أيضا للشرط أي أن الله سبحانه رضي عن كل من بايع النبي حال ومدة المبايعة 0
3- إن الزهراء من أهل بيت العصمة بدليل آية التطهير فلا يمكن أن ترتكب خطا.
4- إن الزهراء عليها السلام طالبت بحقها وإرثها بل وهبها النبي إياها في حياته ومن يقول أن الإنبياء لا يورثون فقد خالف القرآن ومن خالف القرآن نقص إسلامه حيث يقول سبحانه(( وورث سليمان داوود)) ويقول أيضا((وللذكر مثل حظ الأنثيين ))0
5- يجب أن يدرك الإنسان ويتفهم ويبحث في المشكلة أو الشبهة قبل إثارتها و الله قد حثنا غلى التفكر لإن عبء الشبهة يقع على الذي أثارها لأنه أضل مجموعة كبيرة
بدون وجه حق0
والسلام عليكم..
تعليق