
قريتنا الصغير الكبيرة باخلاقها وكرمها وحبها وتوادها لبعضها البعض هذا ماسمعته قبل ثمان سنين من بعض القرى المجاورة لنا ، وايضا مانسمعه من قبل ان كثير من الناس لايعرفون موقع الهملة من البحرين اتدرون لمذا لان قريتنا الحبيبة لم يسمع عنها قط بأي مشكلة ولو بسيطة تصدر من اهاليها ، وسؤالي الان ما الذي حدث وما الذي تغير . وكلكم تعرفون ماهي الاسباب ،اذا الايوجد بها حل نغمسها في اوساط قلوبنا السنا كلنا من عرق واحد ، يرد عليه البعض صعب الان ماتتمنى اتفق معهم تارة واخالفهم تارة تارة اقول اليأس خيم علينا وهذا من حقهم تارة اقول يجب علينا الا نستسلم حتر الرمق الاخير" ولست هذا مااريدة من هذه الفكرة الا كتوضيح لكم انما طلبي هو من العنوان " قريتنا تمتلك الجامعيين العلماء الصلحاء المتفقفين من نساء ورجال شباب وشابات : والسؤال هو مايحيرني هو نمتلك مركز ثقافي ولجنة ثقافية خيرية وجمعية فكرية وصندوق خيري ومأتمين ومسجدين اليس كل العبئ كله على هذه المؤسسات الدينة واللاجتماعية والخيرية والفكرية ترى مادورها وماذا ستفعل في الجيل المقبل على هذه القريه المظلمة،،،،
ملاحظة هذة سلسلة من الموضوعات التي تتاح في النقاش الجاد الهادف الى حل يخدم المستقبل .
الموضوع المقبل لما كل هذة المؤسسات الخيرية والفكرية والثقافية في قرية صغيرة هل نحن بحاجه الى اكثر من جمعية وصندوق ومركز ومأتم ومسجد
تحياتي جـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــوادي
تعليق