وداعاً أيها الحـب الـذيضاع بين أحلامٍ ومنـى
لـم تعـد تصلـح مهـداًللذي كان غايتي والمنـى
إنـك إن لــم تنتـهـيمت بضربة سيفٍ أو قنى
وداعاً أيها الحـب الـذيلولاك ما مات شاب وفتى
لـم تعـد تصلـح مهـداًللذي كان غايتي والمنـى
إنـك إن لــم تنتـهـيمت بضربة سيفٍ أو قنى
وداعاً أيها الحـب الـذيلولاك ما مات شاب وفتى
تعليق