بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد
مــــاذا أقول عنهــــــــم ؟
مــــا عساي اسميهـــم ؟
منافقون كذابون
أناس لا يعرفون إلا الافتراء على الناس هل هؤلاء حقا من الناس ؟؟ أم شياطين الأنس و الجن مجتمعة فيهم
أ لهذا الحد ذمتهم ضيقة أم أنهم بلا ذمة
فقد رأيتُ في بعض القرى خاصة في هذة القرية الحبيبة وسألت وسمعت الكثيرمن ذلك .. حقاً الأمر غريب
والعجيب أنها تصدر من أناس يفترض بهم أن يكونوا رمزاً للذمة والصدق والاحترام ، و تراهم سباقين إلى الصلاة وتراهم السباقين أيضاً في أكل لحوم الآخرين بتلذذ .. أمر غريب تراهم معك و قلوبهم ضدك فيسلمون عليك ويرحبون بك بحرارة ومودة فإذا وقت الجد و تقدمت إلى خطبة فتاة ترى نفس الاشخاص يتقولون عليك بالأباطيل و و يتفوهون بالأقاويل الفارغة التي أنت بريئ منها براءة الذئب من دم يوسف
أمر غريب من يلفقون عليك كلاماً و .. و ... و هم في الوقت ذاته يبادلونك المودة و المحبة
ما بال ديرتنا أصبحت غريبة في أمر الزواج ، فإذا جاء سائل عن المتقدم إلى خطبة الفتاة ... ترى الذم والطعن والعيوب ومن الناس المحسوبين عليه !!! واختلاق أمر ليست فيه ... ومساوئ لا حقيقة لها ولا أساس ، فيُقذف بما ليس فيه والكل يعاني من هذا الأمر بقريتنا و بعض البلدان الآخرى !!!
أ يعقل أن يكون هذا أمراً صحيحاً ؟!
مستحيل .. إنه أمر في غاية في الخطورة ..
والأخطر من ذلك أنه ليس هناك أحد تصدى لهذه الظاهرة .
وأذكر هذة القصة واترك المجال لتعليقاتكم وردودكم
سمعت عن شخص تقدم إلى خطبة فتاة أخت صاحبه الذي أكل معه العيش و الملح و لكنه تفاجأ بصاحبه يعيب عليه و بأنه لا يليق بأخته ، و أن به كذا و كذا من الصفات السيئة
فما الهدف من وراء ذلك ؟؟
و الأمرّ من هذا أنه يرى صاحبه في نفس اليوم فيمزح معه و كأنه لم يفعل له شيئاً و لم يرمِ عليه قذائف الكلام المسموم ... شخص لا أحساس له و شعور ..
فمتى تنتشل هذه الظاهرة من بلدنا و ينعم المتقدم بقبول و بصفاته التي فيه لا المختلقة عليه
نرجو منكم المشاركة لأهمية الموضوع
اللهم صل وسلم على محمد وآل محمد
مــــاذا أقول عنهــــــــم ؟
مــــا عساي اسميهـــم ؟
منافقون كذابون
أناس لا يعرفون إلا الافتراء على الناس هل هؤلاء حقا من الناس ؟؟ أم شياطين الأنس و الجن مجتمعة فيهم
أ لهذا الحد ذمتهم ضيقة أم أنهم بلا ذمة
فقد رأيتُ في بعض القرى خاصة في هذة القرية الحبيبة وسألت وسمعت الكثيرمن ذلك .. حقاً الأمر غريب
والعجيب أنها تصدر من أناس يفترض بهم أن يكونوا رمزاً للذمة والصدق والاحترام ، و تراهم سباقين إلى الصلاة وتراهم السباقين أيضاً في أكل لحوم الآخرين بتلذذ .. أمر غريب تراهم معك و قلوبهم ضدك فيسلمون عليك ويرحبون بك بحرارة ومودة فإذا وقت الجد و تقدمت إلى خطبة فتاة ترى نفس الاشخاص يتقولون عليك بالأباطيل و و يتفوهون بالأقاويل الفارغة التي أنت بريئ منها براءة الذئب من دم يوسف
أمر غريب من يلفقون عليك كلاماً و .. و ... و هم في الوقت ذاته يبادلونك المودة و المحبة
ما بال ديرتنا أصبحت غريبة في أمر الزواج ، فإذا جاء سائل عن المتقدم إلى خطبة الفتاة ... ترى الذم والطعن والعيوب ومن الناس المحسوبين عليه !!! واختلاق أمر ليست فيه ... ومساوئ لا حقيقة لها ولا أساس ، فيُقذف بما ليس فيه والكل يعاني من هذا الأمر بقريتنا و بعض البلدان الآخرى !!!
أ يعقل أن يكون هذا أمراً صحيحاً ؟!
مستحيل .. إنه أمر في غاية في الخطورة ..
والأخطر من ذلك أنه ليس هناك أحد تصدى لهذه الظاهرة .
وأذكر هذة القصة واترك المجال لتعليقاتكم وردودكم
سمعت عن شخص تقدم إلى خطبة فتاة أخت صاحبه الذي أكل معه العيش و الملح و لكنه تفاجأ بصاحبه يعيب عليه و بأنه لا يليق بأخته ، و أن به كذا و كذا من الصفات السيئة
فما الهدف من وراء ذلك ؟؟
و الأمرّ من هذا أنه يرى صاحبه في نفس اليوم فيمزح معه و كأنه لم يفعل له شيئاً و لم يرمِ عليه قذائف الكلام المسموم ... شخص لا أحساس له و شعور ..
فمتى تنتشل هذه الظاهرة من بلدنا و ينعم المتقدم بقبول و بصفاته التي فيه لا المختلقة عليه
نرجو منكم المشاركة لأهمية الموضوع
تعليق