أستميح الشعرَ عذراً
أن أسمي الحاكمَ المغرورَ شيطاناً رجيمْ ...
و أسمي عرشهُ المرفوعَ
طاعوناً
على الشعبِ يقيمْ...
كذبَ الحاكمُ
(( حتى لو صدق )) !
فهْوَ كذابٌ أثيمْ ...
وهْوَ مستوطنُ أرضي
سارقُ الشعبِ
غريبٌ
يطعمُ الشعبَ عذاباً
وهْوَ غافٍ في نعيمْ ...
أستميحُ الادبَ العُذريََ عذراً
أنني أخرجُ يوماً
هاهنا عن أدبي
و عن الخُلْقِ الكريمْ ...
و أساوي بينَ إبليسَ ومن يحكمني
فهما شخصٌ
و لكنْ
حاكمي زادَ على إبليسَ شوطاً
فهْوَ إنسانٌ رجيمْ ...
و هْوَ أفاكٌ زنيمْ ...
عجباً أغرقُ في الموتِ
ولكنْ
يجزعُ الموتُ إذا ما
صارَ جسمي
بينَ جنبيهِ مقيمْ ...
أناْ حرٌ رغمَ أنفِ الحُكْمِ
و السلطةِ
والجيشِ
فأرضي هيَ لي
مذْ عُبِدَ اللهُ العظيمْ ...
إن للهِ السماواتُ
و ما في الأرضِ
و الحاكمُ لا يملكُ إلا كُفرهُ
و خُلدهُ وسطَ الجحيمْ ...
أستميحُ الشعبَ عُذراَ
أن أدوسَ الحُكْمَ بالنعلِ مراراً
ذاكَ و اللهِ الصراطُ المستقيمْ ......
.
.
.
.
.
.
عذراً
أن أسمي الحاكمَ المغرورَ شيطاناً رجيمْ ...
و أسمي عرشهُ المرفوعَ
طاعوناً
على الشعبِ يقيمْ...
كذبَ الحاكمُ
(( حتى لو صدق )) !
فهْوَ كذابٌ أثيمْ ...
وهْوَ مستوطنُ أرضي
سارقُ الشعبِ
غريبٌ
يطعمُ الشعبَ عذاباً
وهْوَ غافٍ في نعيمْ ...
أستميحُ الادبَ العُذريََ عذراً
أنني أخرجُ يوماً
هاهنا عن أدبي
و عن الخُلْقِ الكريمْ ...
و أساوي بينَ إبليسَ ومن يحكمني
فهما شخصٌ
و لكنْ
حاكمي زادَ على إبليسَ شوطاً
فهْوَ إنسانٌ رجيمْ ...
و هْوَ أفاكٌ زنيمْ ...
عجباً أغرقُ في الموتِ
ولكنْ
يجزعُ الموتُ إذا ما
صارَ جسمي
بينَ جنبيهِ مقيمْ ...
أناْ حرٌ رغمَ أنفِ الحُكْمِ
و السلطةِ
والجيشِ
فأرضي هيَ لي
مذْ عُبِدَ اللهُ العظيمْ ...
إن للهِ السماواتُ
و ما في الأرضِ
و الحاكمُ لا يملكُ إلا كُفرهُ
و خُلدهُ وسطَ الجحيمْ ...
أستميحُ الشعبَ عُذراَ
أن أدوسَ الحُكْمَ بالنعلِ مراراً
ذاكَ و اللهِ الصراطُ المستقيمْ ......
.
.
.
.
.
.
عذراً
تعليق