[align=center]المحرق بطلا لكأس ملك البحرين للمرة 12 : الذئب التهم الماروني بقذيفة برازيلية ووصفة وطنية !![/align]

تتويج المحرق واحتفالات لاعبيه ومدربه بالكأس
بحضور سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة نجل سمو ولي العهد البحريني ورئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة نيابة عن جلالة الملك حمد بن عبسى آل خليفة ملك مملكة البحرين توج نادي المحرق بقيادة مدربه الوطني خليفة الزياني بطلا لكأس جلالة الملك المفدى للمرة الثانية عشرة في تاريخه بعد انتصاره هذا اليوم على منافسه نادي الشباب بعد الأشواط الإضافية بهدف للاشيء في مباراة أدارها للمرة الأولى في تاريخ المسابقة طاقم حكام أجنبي من لبنان تكون من الدولي طلعت نجم ومساعديه حيدر محمد و زياد اسماعيل .
شوط الأول كانت السيطرة فيه نسبيا لصالح المحرق الذي برز منه في هذا الشوط عبدالعزيز بوكركور , ورغم قلة الهجمات لكنها كانت أكثر من هجمات الماروني الذي اعتمد نوعا ما على الهجمات المرتدة والذي تفوق في سرعة نقلها على المحرق رغم السيطرة المحرقاوية .
وبعد أن انتهى الشوط الأول سلبيا بدأ الشوط الثاني بشكل أعلى فنيا من سابقه وشهد سجالا بين الطرفين ومنذ الدقيقة الخامسة في هذا الشوط انفرد لاعب الشباب هيثم كاظم بالمرمى المحرقاوي لكن مدافع المحرق بشار بني ياسين أعاقه داخل منطقة الجزاء ليحتسب الحكم الدولي اللبناني طلعت نجم ركلة جزاء للشباب يتقدم لتسديدها هيثم كاظم ليضع الكرة في يد الدولي الخبير على حسن مضيعا بذلك فرصة تسجيل نادرة على الشباب .
بعد هذه الركلة اشتعلت المباراة أكثر وأكثر وكاد بدران الشقران أن يسجل هدفا للمحرق من كرة شبه مضمونة وضعها الشقران خارج خارج المرمى عند حوالي الدقيقة 78 قبل ان يخرجه مدرب المحرق ويشرك بدلا عنه محمد جفعر الزين .
ورغم محاولات الفريقين في دقائق الشوط الثاني الملئ بالفرص الضائعة إلا أن هذا الشوط ينتهي كما انتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي ليلجأ الفريقان إلى الأشواط الإضافية .
في الشوط الإضافي الأول بدأ هذا الشوط ككل أشواط المباراة بضغط محرقاوي وارتداد شبابي قوي , لكن لاعب المحرق اديلسون ديسلفا الذي نزل في الشوط الثاني بديلا لبوكركور أبى أن يكون هذا الشوط كسابقيه من حيث النتيجة فاستلم كرة من على بعد حوالي 26 ياردة من المرمى الشبابي وأرسلها قذيفة لاتصد ولاترد إلى مرمى الشباب لتسكن الشباك الشبابية عابرة إياها عن طريق الزاوية 90 بشكل جميل جدا .
بعد هذا الهدف حاولوا نجوم الشباب في الدقائق المتبقية من الشوط الإضافي الأول وكامل الشوط الإضافي الثاني إدراك التعادل وكثفوا هجماتهم بشكل قوي جدا حتى أنهم حصلوا على أول ركلة ركنية لهم قبل نهاية المباراة بثلاث دقائق إلا أن الدفاع المحرقاوي كان لهم بالمرصاد بل وكاد مهاجم المحرق محمد علينتهي اللقاء بهذا الهدف الوحيد للمحرق محققا بذلك الذيب كأس جلالة الملك للمرة الثانية عشرة في تاريخه .
وبعد المباراة صعد حكام اللقاء وأعضاء الفريقين لتسلم جوائزهم وميدالياتهم والكأس الغالي من يد راعي المباراة فنال الشبابيون الميداليات الفضية ومبلغ 20 ألف دينار , ونال لاعبو المحرق الميداليات الذهبية والكأس الغالية ومبلغ 30 ألف دينار .
الف الف الف الف مبرووووووك الى عشاق المحرق (( شيخ الاندية ))
وهاردلك الى عشاق الشباب (( الماروني ))

تتويج المحرق واحتفالات لاعبيه ومدربه بالكأس
بحضور سمو الشيخ عيسى بن سلمان بن حمد آل خليفة نجل سمو ولي العهد البحريني ورئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة نيابة عن جلالة الملك حمد بن عبسى آل خليفة ملك مملكة البحرين توج نادي المحرق بقيادة مدربه الوطني خليفة الزياني بطلا لكأس جلالة الملك المفدى للمرة الثانية عشرة في تاريخه بعد انتصاره هذا اليوم على منافسه نادي الشباب بعد الأشواط الإضافية بهدف للاشيء في مباراة أدارها للمرة الأولى في تاريخ المسابقة طاقم حكام أجنبي من لبنان تكون من الدولي طلعت نجم ومساعديه حيدر محمد و زياد اسماعيل .
شوط الأول كانت السيطرة فيه نسبيا لصالح المحرق الذي برز منه في هذا الشوط عبدالعزيز بوكركور , ورغم قلة الهجمات لكنها كانت أكثر من هجمات الماروني الذي اعتمد نوعا ما على الهجمات المرتدة والذي تفوق في سرعة نقلها على المحرق رغم السيطرة المحرقاوية .
وبعد أن انتهى الشوط الأول سلبيا بدأ الشوط الثاني بشكل أعلى فنيا من سابقه وشهد سجالا بين الطرفين ومنذ الدقيقة الخامسة في هذا الشوط انفرد لاعب الشباب هيثم كاظم بالمرمى المحرقاوي لكن مدافع المحرق بشار بني ياسين أعاقه داخل منطقة الجزاء ليحتسب الحكم الدولي اللبناني طلعت نجم ركلة جزاء للشباب يتقدم لتسديدها هيثم كاظم ليضع الكرة في يد الدولي الخبير على حسن مضيعا بذلك فرصة تسجيل نادرة على الشباب .
بعد هذه الركلة اشتعلت المباراة أكثر وأكثر وكاد بدران الشقران أن يسجل هدفا للمحرق من كرة شبه مضمونة وضعها الشقران خارج خارج المرمى عند حوالي الدقيقة 78 قبل ان يخرجه مدرب المحرق ويشرك بدلا عنه محمد جفعر الزين .
ورغم محاولات الفريقين في دقائق الشوط الثاني الملئ بالفرص الضائعة إلا أن هذا الشوط ينتهي كما انتهى الشوط الأول بالتعادل السلبي ليلجأ الفريقان إلى الأشواط الإضافية .
في الشوط الإضافي الأول بدأ هذا الشوط ككل أشواط المباراة بضغط محرقاوي وارتداد شبابي قوي , لكن لاعب المحرق اديلسون ديسلفا الذي نزل في الشوط الثاني بديلا لبوكركور أبى أن يكون هذا الشوط كسابقيه من حيث النتيجة فاستلم كرة من على بعد حوالي 26 ياردة من المرمى الشبابي وأرسلها قذيفة لاتصد ولاترد إلى مرمى الشباب لتسكن الشباك الشبابية عابرة إياها عن طريق الزاوية 90 بشكل جميل جدا .
بعد هذا الهدف حاولوا نجوم الشباب في الدقائق المتبقية من الشوط الإضافي الأول وكامل الشوط الإضافي الثاني إدراك التعادل وكثفوا هجماتهم بشكل قوي جدا حتى أنهم حصلوا على أول ركلة ركنية لهم قبل نهاية المباراة بثلاث دقائق إلا أن الدفاع المحرقاوي كان لهم بالمرصاد بل وكاد مهاجم المحرق محمد علينتهي اللقاء بهذا الهدف الوحيد للمحرق محققا بذلك الذيب كأس جلالة الملك للمرة الثانية عشرة في تاريخه .
وبعد المباراة صعد حكام اللقاء وأعضاء الفريقين لتسلم جوائزهم وميدالياتهم والكأس الغالي من يد راعي المباراة فنال الشبابيون الميداليات الفضية ومبلغ 20 ألف دينار , ونال لاعبو المحرق الميداليات الذهبية والكأس الغالية ومبلغ 30 ألف دينار .
الف الف الف الف مبرووووووك الى عشاق المحرق (( شيخ الاندية ))
وهاردلك الى عشاق الشباب (( الماروني ))
تعليق