السلام عليكم ورحمة الله
مراهق يقتل والديه وشقيقيه عند الفجر
كان آذان الفجر هو ساعة الصفر التي حددها المجرم مازن (17) سنة لتنفيذ جريمته قامت الأم لتتوضأ وتتأهب للصلاة وتظاهر هو بالنوم على أريكة الصالة فلاحظت الأم انه مكشوف فغطته وشرعت في الصلاة وما أن سجدت حتى أخرج مازن السكين التي كان يخبئها تحت الوسادة وبهدوء شديد غرس السكين في ظهرها فأطلقت الأم صرخة استغاثة خرج على إثرها الأب وكان مازن يتوقع خروجه فتلقاه بطعنة في بطنه خرقت أحشائه ثم التفت إلى الأم وبدأ يكيل إليها الطعنات حتى ماتت ثم عاد للأب الذي كان يستغيث بابنه الأكبر حمادة(19 ) سنة وسدد له مازن الطعنات حتى سكت للأبد وما إن خرج حمادة حتى قابله بطعنة قوية في الصدر سقط على إثرها ثم دخل مازن الغرفة فوجد شقيقه الأصغر ممدوح(10 ) سنوات فأخذه معه للصالة وما إن رأى الولد الجريمة حتى أصبح الولد مذعورا ووسط ذلك الرعب غرس السكين في ظهره وجلس قليلا ينظر إلى أربعه جثث هامدة ثم قام وغسل يديه وبدل ملابسه وذهب عند خالته وتناول الإفطار وغط في نوم عميق . كما انه ادعى انه كان يبيت عند أصدقائه .وعند العشاء خرج مع خالته وفي الطريق سأله عدة أشخاص عن والده فزرع الشك في قلب الخالة التي ذهبت معه إلى البيت وهناك كانت المفاجأة .
بعد ذلك بدأت الشكوك تدور حول مازن الناجي الوحيد من الجريمة وبعد عدة مداولات أمسكت الشرطة بالخيط وتركزت الجهود حول مازن الذي تبين من التحري كذب أقواله فاعترف عند أول مواجهة .أما ردة فعله فقال إن السبب الذي دفعه لذلك هو انه يريد أن يكون صاحب كل شيء ومالك السيارة والأموال والبيت كما انه كان مريضا وتكاسلوا عن علاجه واكتفوا بنظرات الشفقة ولكنه يؤكد بعد ذلك كله انه يحبهم جميعا.
مع تحيــ عيون الهندسة الصناعية ــات
مراهق يقتل والديه وشقيقيه عند الفجر
كان آذان الفجر هو ساعة الصفر التي حددها المجرم مازن (17) سنة لتنفيذ جريمته قامت الأم لتتوضأ وتتأهب للصلاة وتظاهر هو بالنوم على أريكة الصالة فلاحظت الأم انه مكشوف فغطته وشرعت في الصلاة وما أن سجدت حتى أخرج مازن السكين التي كان يخبئها تحت الوسادة وبهدوء شديد غرس السكين في ظهرها فأطلقت الأم صرخة استغاثة خرج على إثرها الأب وكان مازن يتوقع خروجه فتلقاه بطعنة في بطنه خرقت أحشائه ثم التفت إلى الأم وبدأ يكيل إليها الطعنات حتى ماتت ثم عاد للأب الذي كان يستغيث بابنه الأكبر حمادة(19 ) سنة وسدد له مازن الطعنات حتى سكت للأبد وما إن خرج حمادة حتى قابله بطعنة قوية في الصدر سقط على إثرها ثم دخل مازن الغرفة فوجد شقيقه الأصغر ممدوح(10 ) سنوات فأخذه معه للصالة وما إن رأى الولد الجريمة حتى أصبح الولد مذعورا ووسط ذلك الرعب غرس السكين في ظهره وجلس قليلا ينظر إلى أربعه جثث هامدة ثم قام وغسل يديه وبدل ملابسه وذهب عند خالته وتناول الإفطار وغط في نوم عميق . كما انه ادعى انه كان يبيت عند أصدقائه .وعند العشاء خرج مع خالته وفي الطريق سأله عدة أشخاص عن والده فزرع الشك في قلب الخالة التي ذهبت معه إلى البيت وهناك كانت المفاجأة .
بعد ذلك بدأت الشكوك تدور حول مازن الناجي الوحيد من الجريمة وبعد عدة مداولات أمسكت الشرطة بالخيط وتركزت الجهود حول مازن الذي تبين من التحري كذب أقواله فاعترف عند أول مواجهة .أما ردة فعله فقال إن السبب الذي دفعه لذلك هو انه يريد أن يكون صاحب كل شيء ومالك السيارة والأموال والبيت كما انه كان مريضا وتكاسلوا عن علاجه واكتفوا بنظرات الشفقة ولكنه يؤكد بعد ذلك كله انه يحبهم جميعا.
مع تحيــ عيون الهندسة الصناعية ــات