اطفالنا والمستقبل المجهول
بسم الله الرحمن الرحيم
تغمرنى السعادة والفرح وانا جالس مع ابنائى فتارة العب معهم وتارة اراقبهم وتارة اناقشهم و فجاءة احسست با الخوف عليهم عندما ذكر لى ابنى بانه يتمنى ان يصبح ضابطا عندما يكبر وهى نفس الأمنية الت تمناها معظمنا عندما كنا صغار فى السن فبدائت افكر فى المستقبل المجهول الذى ينتظرهم وانتم تعلمون جيدا الحالة الاجتماعية الصعبة التى نعيشها هذه الايام من بطالة وجرائم قتل واغتصاب وسرقات......................الخ .
فقلت فى نفسى باننى سئبذل كل جهدى فى تربيتهم التربية الاسلامية السليمة وتعليمهم احسن تعليم حتى حصولهم على الشهادة الجامعية ثم قلت هل هذا يكفى لتامين مستقبلهم فكلنا يعلم بان هناك الكثير من حاملين الشهادات الجامعية وهم عاطلون فكيف يكون الحال بعد مرور عشرين سنة من الأن .
ترى ما الذى نستطيع عمله اكثر لتامين مسقبل ابنائنا ؟
انا متاكد بان معضم الاباء والامهات قد طرحوا على انفسهم هذا السؤال ,البعض قد توصل الى الاجابة والبعض الأخر تحاشى الاجابة خوفا من المصير المجهول .
دعوى اوجها الى مشرفين على هذا المنتدى لتبنى الموضوع وفتح حوار صريح ومعمق مع جميع القراء الرغبين فى المشاركة لكى نتوصل الى الحل الأفضل الكفيل بمستقبل افضل وحياة سعيدة وأمنة لأبنائنا
بسم الله الرحمن الرحيم
تغمرنى السعادة والفرح وانا جالس مع ابنائى فتارة العب معهم وتارة اراقبهم وتارة اناقشهم و فجاءة احسست با الخوف عليهم عندما ذكر لى ابنى بانه يتمنى ان يصبح ضابطا عندما يكبر وهى نفس الأمنية الت تمناها معظمنا عندما كنا صغار فى السن فبدائت افكر فى المستقبل المجهول الذى ينتظرهم وانتم تعلمون جيدا الحالة الاجتماعية الصعبة التى نعيشها هذه الايام من بطالة وجرائم قتل واغتصاب وسرقات......................الخ .
فقلت فى نفسى باننى سئبذل كل جهدى فى تربيتهم التربية الاسلامية السليمة وتعليمهم احسن تعليم حتى حصولهم على الشهادة الجامعية ثم قلت هل هذا يكفى لتامين مستقبلهم فكلنا يعلم بان هناك الكثير من حاملين الشهادات الجامعية وهم عاطلون فكيف يكون الحال بعد مرور عشرين سنة من الأن .
ترى ما الذى نستطيع عمله اكثر لتامين مسقبل ابنائنا ؟
انا متاكد بان معضم الاباء والامهات قد طرحوا على انفسهم هذا السؤال ,البعض قد توصل الى الاجابة والبعض الأخر تحاشى الاجابة خوفا من المصير المجهول .
دعوى اوجها الى مشرفين على هذا المنتدى لتبنى الموضوع وفتح حوار صريح ومعمق مع جميع القراء الرغبين فى المشاركة لكى نتوصل الى الحل الأفضل الكفيل بمستقبل افضل وحياة سعيدة وأمنة لأبنائنا
تعليق