انعم الله سبحانه وتعالى علينا بنعمة النسيان التي تسهم بشكل أو بآخر في استمرار حياة الإنسان وأداء الأعمال اليومية ونسيان ما قد يعكر صفو سعادته, ولكن لنتوقف معاً حول هذه النقطة.
هل يفترض علينا نسيان كل ما مر علينا في الماضي القريب أو البعيد ؟ هل نهمل التاريخ؟
ربما تختلف الإجابة باختلاف وجهات النظر وتمعنهم وتعمقهم في بحر هذه الكلمة, وللأسف قد توصل البعض إلى أن يرمز بكلمة (ماضي) للشيء السيئ مثلما يقول عندما يسأل عن شخص فاسد فجيب بكلمة واحدة: إن هذا الشخص له ماضي.
و لكن عندما يسأل عن العالم أو النجم فيقول: إن هذا الشخص له تاريخ, فهذه الإجابات كأنما تفصل بين وجه وآخر لنفس العملة الواحدة.
لأن الماضي مزعج ؟
نعم الماضي في أغلب الأحيان يكون مزعج ولكن هو في طبيعة الحال كنز نأخذ منه ما نشاء ونتعلم منه الكثير ونستفيد من تجاربنا نحن أو الأخيرين من البعيد أو القريب من العدو أو الصديق من الصغير أو الكبير.
هو الماضي نفسه الذي أخذ بيدنا إلى من نحن عليه الآن من تطورات وزيادة ثقافات وتغير عادات إلى عادات سليمة. المستقبل غداً حاضر وحاضرنا غداً ماضي.
فسؤالي لكم يا أعضاء:
هل الماضي كان شيء وانتهى ونركز على ما نعيش اليوم وغداً وكفى؟
هل يفترض علينا نسيان كل ما مر علينا في الماضي القريب أو البعيد ؟ هل نهمل التاريخ؟
ربما تختلف الإجابة باختلاف وجهات النظر وتمعنهم وتعمقهم في بحر هذه الكلمة, وللأسف قد توصل البعض إلى أن يرمز بكلمة (ماضي) للشيء السيئ مثلما يقول عندما يسأل عن شخص فاسد فجيب بكلمة واحدة: إن هذا الشخص له ماضي.
و لكن عندما يسأل عن العالم أو النجم فيقول: إن هذا الشخص له تاريخ, فهذه الإجابات كأنما تفصل بين وجه وآخر لنفس العملة الواحدة.
لأن الماضي مزعج ؟
نعم الماضي في أغلب الأحيان يكون مزعج ولكن هو في طبيعة الحال كنز نأخذ منه ما نشاء ونتعلم منه الكثير ونستفيد من تجاربنا نحن أو الأخيرين من البعيد أو القريب من العدو أو الصديق من الصغير أو الكبير.
هو الماضي نفسه الذي أخذ بيدنا إلى من نحن عليه الآن من تطورات وزيادة ثقافات وتغير عادات إلى عادات سليمة. المستقبل غداً حاضر وحاضرنا غداً ماضي.
فسؤالي لكم يا أعضاء:
هل الماضي كان شيء وانتهى ونركز على ما نعيش اليوم وغداً وكفى؟
تعليق