ذهبت خادمة وعادت زوجة
هذا موضوع قرأته في صحيفة من الصحف فأعجبني فأردت ان تقرأوه معي:
لا يتردد رجل في ((55))من العمر في الحديث عن تحول صفة فتاة آسيوية من خادمته الى زوجته فهو لم يتوان عن تلبية طلب زوجته التي طالما كانت حريصة على واجباتها زوجة واماً احضار خادمة تقوم بتنظيف المنزل ريثما تعود من عملها في مستشفى.
لكنه لم يكن يتوقع ان تتقاعس زوجته عن واجباتها بعد فترة،تعلمت خلالها الخادمة الطبخ،حتى اصبحت تعدّ الإفطار والغذاء والعشاء وتوقظ الأبناء صباحاً ليذهبوا الى المدرسة،قلت لزوجتي: "انا احضرت الخادمة لتنظف فقط" لكن الزوجة لم تأبه لكلامي وباءت كل محاولاتي بالفشل واصبحت الخادمة تقوم بكل ماكانت تقوم به زوجتي من حاجات المنزل حتى وصل الأمر بها الى دخول غرفة نومي لترتيبها،بينما شغلت زوجتي نفسها بالمحادثات الهاتفية والنوم والزيارات اضافةً الى عملها استمرت هذه الحال فترة وانا اتوسل اليها بالا تسلّم واجباتها الى الخادمة,والا تنسى دورها وحقوقي لكن لا حياة لمن تنادي,فهدّدتها بتسفير الخادمة,لكنها رفضت وقالت: "انا مستعدة لدفع راتبها اذا كان هذا ماتريدة ولم تفهم الرسالة" ويرى الرجل ان زوجته اعطته الفرصة ((لأنظر الى الخادمة التي اصبحت زوجتي الى مقدار شعرة فقررت الإرتباط بها)) عرض عليها الزواج فوافقت واتفق معها على كل شيء.طلبت الخادمة السفر الى بلادها حسب خطّة رسماها معاً وسافرت,وبعد اسبوع لحقها وتزوجها وجلس معها فترة ثم عاد الى بلاده وبعد اسبوع لحقت به بعدما انجز اوراقها زوجة وليست خادمة .
الزوجة لم تتقبل الفكرة,وهدّدت وتوعدت وخرجت الى منزل اهلها وطلبت الطلاق فرفض طلبها,لكنها استسلمت للأمر بعد فترة وعادت الى منزلها.
اذا فات الفوت ماينفع الصوت
انتبهن يا زوجات
تحياتي
هذا موضوع قرأته في صحيفة من الصحف فأعجبني فأردت ان تقرأوه معي:
لا يتردد رجل في ((55))من العمر في الحديث عن تحول صفة فتاة آسيوية من خادمته الى زوجته فهو لم يتوان عن تلبية طلب زوجته التي طالما كانت حريصة على واجباتها زوجة واماً احضار خادمة تقوم بتنظيف المنزل ريثما تعود من عملها في مستشفى.
لكنه لم يكن يتوقع ان تتقاعس زوجته عن واجباتها بعد فترة،تعلمت خلالها الخادمة الطبخ،حتى اصبحت تعدّ الإفطار والغذاء والعشاء وتوقظ الأبناء صباحاً ليذهبوا الى المدرسة،قلت لزوجتي: "انا احضرت الخادمة لتنظف فقط" لكن الزوجة لم تأبه لكلامي وباءت كل محاولاتي بالفشل واصبحت الخادمة تقوم بكل ماكانت تقوم به زوجتي من حاجات المنزل حتى وصل الأمر بها الى دخول غرفة نومي لترتيبها،بينما شغلت زوجتي نفسها بالمحادثات الهاتفية والنوم والزيارات اضافةً الى عملها استمرت هذه الحال فترة وانا اتوسل اليها بالا تسلّم واجباتها الى الخادمة,والا تنسى دورها وحقوقي لكن لا حياة لمن تنادي,فهدّدتها بتسفير الخادمة,لكنها رفضت وقالت: "انا مستعدة لدفع راتبها اذا كان هذا ماتريدة ولم تفهم الرسالة" ويرى الرجل ان زوجته اعطته الفرصة ((لأنظر الى الخادمة التي اصبحت زوجتي الى مقدار شعرة فقررت الإرتباط بها)) عرض عليها الزواج فوافقت واتفق معها على كل شيء.طلبت الخادمة السفر الى بلادها حسب خطّة رسماها معاً وسافرت,وبعد اسبوع لحقها وتزوجها وجلس معها فترة ثم عاد الى بلاده وبعد اسبوع لحقت به بعدما انجز اوراقها زوجة وليست خادمة .
الزوجة لم تتقبل الفكرة,وهدّدت وتوعدت وخرجت الى منزل اهلها وطلبت الطلاق فرفض طلبها,لكنها استسلمت للأمر بعد فترة وعادت الى منزلها.
اذا فات الفوت ماينفع الصوت
انتبهن يا زوجات
تحياتي
تعليق