قصيدة شعرية(بقلبـي الصديقة الزهراء)بمناسبة ولادة السيدة الزهراء (عليها السلام)
إذا كان لا بد من يوم للمرأة, فأي يوم أسمى وأكثر فخراً من يوم مولد فاطمة الزهراء السعيد... المرأة التي هي مفخرة بيت النبوة, وتسطع كالشمس على جبين الإسلام العزيز...
بقلبـي الصديقة الزهراء
كيـف يدنـو إلـى حشـاي الــدّاءُ وبقلبـي الصديقة الزهراءُ
مــــن أبـوهـا وبعلهـا وبنــوهاصفـوة مـا لمثلهم قـرنـاء
اُفــق ينـتمـي إلـــــى اُفــق الله
وناهيك ذلك الانتماء
وكيــان بنــاه أحمـــد خُلقـــــــاً
ورعتـه خديجة الغرّاء
وعلــيّ ضجـيعــه يـالــــــروح
صنـعـته وباركـتــه السماء
أيّ دهمـاء جلّلـت اُفـق الإسـلامحتــى تنـكَّـر الخـلـصاء
أطعمـوك الهــوان من بعـد عـزًّ وعن الحـبّ نابـت البغـضاء
اَاُضـيعـت آلآء أحمـــــد فيـهــموضــلال أن تجحد الآلاء
أو لــم يعلمـوا بأنّــك حــــــــبّ
المصطفـى حين تُحفظ الآباء
أفأجــر الرســول هـذا ، وهــذا
لمزيـد مـن العطـاء الجزاء
أيّهـا الموسـع البتـولـة هضمـــاً
وَيـحكَ ما هكـذا يكون الـوفاء
بلغة خصّهـا النبـي لـذي القربى
كمـا صرَّحـت بــه الأنباء
لا تساوي جــزءاً لمـا فـي سبيل
الله أعطتــه امُّــك السمحاء
ثم فيها إلى مودة ذي القربــــــى
سبيل يمشي بــه الأتـقياء
لو بهـا أكرمـوكِ سُـرَّ رسول الله
يـا ويـح مَــن إليـه أساءُوا
أيذاد السبطـان عـن بلغـة العيش
ويُـعطــى تراثــه البـُعـداء
وتبيـت الزهـراء غرثى ويُغـذى
من جناهـا مـروان والبُغضاء
أتـروح الزهـــراء تطلـب قـوتـاً
والـذي استرفـدوا بهـا أغنياء ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32 بـقـلـبــي الـصـديـقــة iiالـــزهـــراء
كيف يدنو إلى حشاي الدّاءُ وبقلبي الصديقة iiالزهـراءُ
من أبوها وبعلها وبنوهاصفـوة مـا لمثلهـم iiقرنـاء
اُفــــق يـنـتـمـي إلــــى اُفــــق iiالله
ونـاهــيــك ذلــــــك iiالانــتــمــاء
وكــيــان بــنــاه أحــمــد iiخُـلــقــاً
ورعــتـــه خــديــجــة iiالـــغـــرّاء
وعــلـــيّ ضـجـيـعــه iiيـــالـــروح
صـنـعـتــه وبـاركــتــه iiالــســمــاء
أيّ دهماء جلّلت اُفق الإسلامحتـى تنكَّـر iiالخلصـاء
أطعموك الهوان من بعد عزًّ وعن الحبّ نابت البغضاء
اَاُضيعت آلآء أحمـد فيهموضـلال أن تجحـد iiالآلاء
أو لــــم يـعـلـمـوا بــأنّــك iiحــــبّ
المصـطـفـى حـيــن تُـحـفــظ الآبــــاء
أفـأجــر الـرســول هــــذا ، iiوهــــذا
لـمـزيـد مــــن الـعـطــاء الــجــزاء
أيّـهــا الـمـوسـع الـبـتـولـة iiهـضـمــاً
وَيـحـكَ مـــا هـكــذا يـكــون iiالـوفــاء
بلـغـة خصّـهـا النـبـي لـــذي iiالـقـربـى
كــمــا صــرَّحــت بــــه الأنــبــاء
لا تـسـاوي جــزءاً لـمــا فـــي iiسـبـيـل
الله أعـطــتــه امُّـــــك iiالـسـمـحــاء
ثــم فيـهـا إلـــى مـــودة ذي iiالـقـربـى
سـبـيــل يـمـشــي بــــه iiالأتـقـيــاء
لــو بـهـا أكـرمـوكِ سُـــرَّ رســـول iiالله
يـــا ويـــح مَـــن إلـيــه iiأســــاءُوا
أيــذاد السبـطـان عــن بـلـغـة iiالـعـيـش
ويُـعــطــى تـــراثـــه الــبُــعــداء
وتـبـيـت الـزهــراء غـرثــى iiويُــغــذى
مـــن جـنـاهـا مــــروان iiوالـبُـغـضـاء
أتـــروح الـزهــراء تـطـلــب iiقــوتــاً
والـــذي اسـتـرفـدوا بــهــا iiأغـنـيــاء
إذا كان لا بد من يوم للمرأة, فأي يوم أسمى وأكثر فخراً من يوم مولد فاطمة الزهراء السعيد... المرأة التي هي مفخرة بيت النبوة, وتسطع كالشمس على جبين الإسلام العزيز...
بقلبـي الصديقة الزهراء
كيـف يدنـو إلـى حشـاي الــدّاءُ وبقلبـي الصديقة الزهراءُ
مــــن أبـوهـا وبعلهـا وبنــوهاصفـوة مـا لمثلهم قـرنـاء
اُفــق ينـتمـي إلـــــى اُفــق الله
وناهيك ذلك الانتماء
وكيــان بنــاه أحمـــد خُلقـــــــاً
ورعتـه خديجة الغرّاء
وعلــيّ ضجـيعــه يـالــــــروح
صنـعـته وباركـتــه السماء
أيّ دهمـاء جلّلـت اُفـق الإسـلامحتــى تنـكَّـر الخـلـصاء
أطعمـوك الهــوان من بعـد عـزًّ وعن الحـبّ نابـت البغـضاء
اَاُضـيعـت آلآء أحمـــــد فيـهــموضــلال أن تجحد الآلاء
أو لــم يعلمـوا بأنّــك حــــــــبّ
المصطفـى حين تُحفظ الآباء
أفأجــر الرســول هـذا ، وهــذا
لمزيـد مـن العطـاء الجزاء
أيّهـا الموسـع البتـولـة هضمـــاً
وَيـحكَ ما هكـذا يكون الـوفاء
بلغة خصّهـا النبـي لـذي القربى
كمـا صرَّحـت بــه الأنباء
لا تساوي جــزءاً لمـا فـي سبيل
الله أعطتــه امُّــك السمحاء
ثم فيها إلى مودة ذي القربــــــى
سبيل يمشي بــه الأتـقياء
لو بهـا أكرمـوكِ سُـرَّ رسول الله
يـا ويـح مَــن إليـه أساءُوا
أيذاد السبطـان عـن بلغـة العيش
ويُـعطــى تراثــه البـُعـداء
وتبيـت الزهـراء غرثى ويُغـذى
من جناهـا مـروان والبُغضاء
أتـروح الزهـــراء تطلـب قـوتـاً
والـذي استرفـدوا بهـا أغنياء ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
11
12
13
14
15
16
17
18
19
20
21
22
23
24
25
26
27
28
29
30
31
32 بـقـلـبــي الـصـديـقــة iiالـــزهـــراء
كيف يدنو إلى حشاي الدّاءُ وبقلبي الصديقة iiالزهـراءُ
من أبوها وبعلها وبنوهاصفـوة مـا لمثلهـم iiقرنـاء
اُفــــق يـنـتـمـي إلــــى اُفــــق iiالله
ونـاهــيــك ذلــــــك iiالانــتــمــاء
وكــيــان بــنــاه أحــمــد iiخُـلــقــاً
ورعــتـــه خــديــجــة iiالـــغـــرّاء
وعــلـــيّ ضـجـيـعــه iiيـــالـــروح
صـنـعـتــه وبـاركــتــه iiالــســمــاء
أيّ دهماء جلّلت اُفق الإسلامحتـى تنكَّـر iiالخلصـاء
أطعموك الهوان من بعد عزًّ وعن الحبّ نابت البغضاء
اَاُضيعت آلآء أحمـد فيهموضـلال أن تجحـد iiالآلاء
أو لــــم يـعـلـمـوا بــأنّــك iiحــــبّ
المصـطـفـى حـيــن تُـحـفــظ الآبــــاء
أفـأجــر الـرســول هــــذا ، iiوهــــذا
لـمـزيـد مــــن الـعـطــاء الــجــزاء
أيّـهــا الـمـوسـع الـبـتـولـة iiهـضـمــاً
وَيـحـكَ مـــا هـكــذا يـكــون iiالـوفــاء
بلـغـة خصّـهـا النـبـي لـــذي iiالـقـربـى
كــمــا صــرَّحــت بــــه الأنــبــاء
لا تـسـاوي جــزءاً لـمــا فـــي iiسـبـيـل
الله أعـطــتــه امُّـــــك iiالـسـمـحــاء
ثــم فيـهـا إلـــى مـــودة ذي iiالـقـربـى
سـبـيــل يـمـشــي بــــه iiالأتـقـيــاء
لــو بـهـا أكـرمـوكِ سُـــرَّ رســـول iiالله
يـــا ويـــح مَـــن إلـيــه iiأســــاءُوا
أيــذاد السبـطـان عــن بـلـغـة iiالـعـيـش
ويُـعــطــى تـــراثـــه الــبُــعــداء
وتـبـيـت الـزهــراء غـرثــى iiويُــغــذى
مـــن جـنـاهـا مــــروان iiوالـبُـغـضـاء
أتـــروح الـزهــراء تـطـلــب iiقــوتــاً
والـــذي اسـتـرفـدوا بــهــا iiأغـنـيــاء
تعليق