اين الحب في هذا الزمن؟
الحب ليس بالكلمات فقط
الحب بالافعال الحقيقه التى تثبت معنى الحب
فالحب كالزهره اذا رويتها بالماء الصافي تفتحت واذا اهملتها ذبلت
هذه قصته فتاه في عمر الزهور احبت شاب اكبر منها بعدت سنوات . رغم صغر سنها الا انها عرفت معنى الحب و الاخلاص و العطف . فكانت تفكر بانه الشاب سوف يعطيها الحب والامان وسوف يحبها طول عمرها و سوف يجعها اسعد انسانه في الحياه .
ولكنه كان يكذب عليها طول هذه السنين . كان يقول لها انا احبكي ومن ثم يتركها ويذهب الي فتاه اخره ليقول لها انا احبكي . وكان يحب الفتاه التى تعطيه ما يريد الاجل المتعه .
هنا بدأت القصه عندما تعرفت فتاه واسمها (عبير) وكانت صغيره في عمرها ولكنها كبيره في عقلها واما الشاب واسمه (خالد) وكان اكبر منها بكثر زغم هذا لقد احبته كثر ولم تعرف احدا غيره وكان هو اول حب واخر حب في حياتها فكانت تفكر فيه ليلا ونهارا حتى انها عندما تضع راسها على المخده كانت تفكر به وفي البدايه لو يكترث بها ولم يهتم بها فكان مهتم فقط بنفسه وبالفتيات وبعد مرور اشهر احست انه لا يحبها وانما يريد ان يتسلى معها فتركته لمدت شهر كامل ولم تكلمه فاحست بشوق له وهو ايضا افتقدها كثر حتى صار لا يقدر يستغني عنها ولو دقيقه فعندما تكلمت معه لم يعطيها فرصه تتكلم تقول له مساء الخير واخذ يقول لها اشتقت اليكي اين انتي لماذا لم تتكلمي معي هل انا فعلت شي جعلكي لا تتكلمي معي و انا احبكي ولا اقدر الاستغناء عنكي لا تبتعدي عني ولو دقيقه عني فبكت عبير الانه قال لها انه يحبها وقالت له وانا ايضا احبك فكان حبه يزيد لها فاعطاها الحب والحنان والعطف الذي طالما فقدته وكان يغار عليه جدا ولا يحب احدا ان ياخذها منه و ذات مره تقدم لها للزواج ولكنه اهلها رفضوه الانها ما زالت صغيره على الزواج فتقدم لها مره ومرتان ولكنه اهلها رفضوا وضل يحبها وجاء اليوم الذي كانت تخاف منه وهو ان تفقده وجاء اليوم الذي ابكاها وضلت دموعها تنهار كحبات لؤلؤ مات الذي تحبه بحادث سياره فاخذت تبكي بحرقه ولبست الثوب الاسود طول عمرها رغم انها ما زالت صغيره وضلت تحبه طول عمرها والان عمر عبير 25 ولم تتزوج الانه الحب الذي بقلبها لم ينتهى
وارجو ان تعجبكم القصه
الحب ليس بالكلمات فقط
الحب بالافعال الحقيقه التى تثبت معنى الحب
فالحب كالزهره اذا رويتها بالماء الصافي تفتحت واذا اهملتها ذبلت
هذه قصته فتاه في عمر الزهور احبت شاب اكبر منها بعدت سنوات . رغم صغر سنها الا انها عرفت معنى الحب و الاخلاص و العطف . فكانت تفكر بانه الشاب سوف يعطيها الحب والامان وسوف يحبها طول عمرها و سوف يجعها اسعد انسانه في الحياه .
ولكنه كان يكذب عليها طول هذه السنين . كان يقول لها انا احبكي ومن ثم يتركها ويذهب الي فتاه اخره ليقول لها انا احبكي . وكان يحب الفتاه التى تعطيه ما يريد الاجل المتعه .
هنا بدأت القصه عندما تعرفت فتاه واسمها (عبير) وكانت صغيره في عمرها ولكنها كبيره في عقلها واما الشاب واسمه (خالد) وكان اكبر منها بكثر زغم هذا لقد احبته كثر ولم تعرف احدا غيره وكان هو اول حب واخر حب في حياتها فكانت تفكر فيه ليلا ونهارا حتى انها عندما تضع راسها على المخده كانت تفكر به وفي البدايه لو يكترث بها ولم يهتم بها فكان مهتم فقط بنفسه وبالفتيات وبعد مرور اشهر احست انه لا يحبها وانما يريد ان يتسلى معها فتركته لمدت شهر كامل ولم تكلمه فاحست بشوق له وهو ايضا افتقدها كثر حتى صار لا يقدر يستغني عنها ولو دقيقه فعندما تكلمت معه لم يعطيها فرصه تتكلم تقول له مساء الخير واخذ يقول لها اشتقت اليكي اين انتي لماذا لم تتكلمي معي هل انا فعلت شي جعلكي لا تتكلمي معي و انا احبكي ولا اقدر الاستغناء عنكي لا تبتعدي عني ولو دقيقه عني فبكت عبير الانه قال لها انه يحبها وقالت له وانا ايضا احبك فكان حبه يزيد لها فاعطاها الحب والحنان والعطف الذي طالما فقدته وكان يغار عليه جدا ولا يحب احدا ان ياخذها منه و ذات مره تقدم لها للزواج ولكنه اهلها رفضوه الانها ما زالت صغيره على الزواج فتقدم لها مره ومرتان ولكنه اهلها رفضوا وضل يحبها وجاء اليوم الذي كانت تخاف منه وهو ان تفقده وجاء اليوم الذي ابكاها وضلت دموعها تنهار كحبات لؤلؤ مات الذي تحبه بحادث سياره فاخذت تبكي بحرقه ولبست الثوب الاسود طول عمرها رغم انها ما زالت صغيره وضلت تحبه طول عمرها والان عمر عبير 25 ولم تتزوج الانه الحب الذي بقلبها لم ينتهى
وارجو ان تعجبكم القصه
تعليق