ققال تعالى : ( فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات، فسوف يلقون غياً، إلا من تاب وآمن وعمل صالحاً )
الأحكام الشرعية للمصر على ترك الصلاة..
حكمه: كافر مرتد، يستتاب من ولي الآمر فإن تاب وإلا قتله مرتداً.
جنازته: لا يغسل ولا يكفن ولا يصلى عليه ولا يقبر في مقابر المسلمين. ولا يحل تقديمه للمصلين ليصلوا عليه.
الدعاء له : لايجوز الدعاء له بالرحمة والمغفرة بعد موته، لكن يجوز الدعاء له بالهداية فقط إن كان حياً.
ميراثه وولايته: تركته لبيت المال،ولايجوز أن يرث أحدا من المسلمين ولا يجوز ولايته على مسلم من أبناء وإخوان وغيرهم.
زواجه: لا يحل تزويجه من مسلمة ، وإذا عقد له فإن العقد باطل ولا تحل له الزوجة، وإن كان تركه للصلاة بعد العقد فإن نكاحه ينفسخ.
حاله في الدنيا: قال تعالى ( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى )
ذبيحته: إذا ذبح يحرم أكل ذبيحته، مع جواز أكل ذبيحتة اليهودي والنصراني.
دخوله الحرم: لايجوز أن يمكن من دخول مكة ولا حدود حرمها.
حكم صحبته: لا تجوز، والواجب هجره والبعد عنه خاصة إذا كان في هذا توبته.
مصيره في الآخرة: لا يدخل الجنة ومأواه النار خالداً مخلداً فيها، ويحشر مع فرعون وهامان..
في الأحتضار: تضرب الملائكة وجهه ودبره، ويعذب العذاب الشديد، ولهذا تسود وجوه بعضهم.
في القبر: (يفتح له باب من النار ويمهد له من فرش النار).
( يقيض له ملك في يده مرزبة فيضربه ضربة فيصير ترابا..)
قال تعالى: ( ما سلككم في سقر ؟ قالوا:لم نكن من المصلين )
يا تارك الصلاة: تب وصلِ قبل الخلود في الجحيم!!
للعبرة..
قال : كنت تاركا للصلاة .. كلهم نصحوني .. أبي أخوتي ..لا أعبأ بأحد .. رن هاتفي يوماً فإذا شيخ كبير يبكي ويقول: أحمد؟.. نعم !.. أحسن الله عزاءك في خالد وجدناه ميتاً على فراشه .. صرخت : خالد؟! كان معي البارحة.. بكى وقال: سنصلي عليه في الجامع الكبير .. أغلقت الهاتف.. وبكيت : خالد! كيف يموت وهو شاب!.. دخلت المسجد ياكياً..لأول مرة أصلي على ميت ..بحثت عن خالد فإذا هو ملفوف بخرقه .. امام الصفوف لا يتحرك .. صرخت لما رأيته.. غطيت وجهي بغترتي وخفضت رأسي ..حاولت أن أتجلد .. جرني أبي إلى جانبه .. وهمس في أذني : صل قبل ان يصلى عليك!!.. أخذت أنتفض .. وانظر إلى خالد ..لو قام من الموت.. ترى ماذا سيتمنى.. انصرفنا للمقبرة..أنزلناه في قبره..أخذت أفكر : إذا سئل عن عمله؟ ماذا سيقول: بكيت كثيراً..لا صلاة تشفع..ولا عمل ينفع..
ياتارك الصلاة: انت المقصود بهذه الآية!!
أنت المقصود بقوله تعالى: ( فلا صدق ولا صلى، ولكن كذب وتولى ثم ذهب إلى أهله يتمطى، أولى لك فأولى، ثم أولى لك فأولى، أيحسب الإنسان أن يترك سدى)
أسأل الله الهدايه للجميع...
الأحكام الشرعية للمصر على ترك الصلاة..
حكمه: كافر مرتد، يستتاب من ولي الآمر فإن تاب وإلا قتله مرتداً.
جنازته: لا يغسل ولا يكفن ولا يصلى عليه ولا يقبر في مقابر المسلمين. ولا يحل تقديمه للمصلين ليصلوا عليه.
الدعاء له : لايجوز الدعاء له بالرحمة والمغفرة بعد موته، لكن يجوز الدعاء له بالهداية فقط إن كان حياً.
ميراثه وولايته: تركته لبيت المال،ولايجوز أن يرث أحدا من المسلمين ولا يجوز ولايته على مسلم من أبناء وإخوان وغيرهم.
زواجه: لا يحل تزويجه من مسلمة ، وإذا عقد له فإن العقد باطل ولا تحل له الزوجة، وإن كان تركه للصلاة بعد العقد فإن نكاحه ينفسخ.
حاله في الدنيا: قال تعالى ( ومن أعرض عن ذكري فإن له معيشة ضنكا ونحشره يوم القيامة أعمى )
ذبيحته: إذا ذبح يحرم أكل ذبيحته، مع جواز أكل ذبيحتة اليهودي والنصراني.
دخوله الحرم: لايجوز أن يمكن من دخول مكة ولا حدود حرمها.
حكم صحبته: لا تجوز، والواجب هجره والبعد عنه خاصة إذا كان في هذا توبته.
مصيره في الآخرة: لا يدخل الجنة ومأواه النار خالداً مخلداً فيها، ويحشر مع فرعون وهامان..
في الأحتضار: تضرب الملائكة وجهه ودبره، ويعذب العذاب الشديد، ولهذا تسود وجوه بعضهم.
في القبر: (يفتح له باب من النار ويمهد له من فرش النار).
( يقيض له ملك في يده مرزبة فيضربه ضربة فيصير ترابا..)
قال تعالى: ( ما سلككم في سقر ؟ قالوا:لم نكن من المصلين )
يا تارك الصلاة: تب وصلِ قبل الخلود في الجحيم!!
للعبرة..
قال : كنت تاركا للصلاة .. كلهم نصحوني .. أبي أخوتي ..لا أعبأ بأحد .. رن هاتفي يوماً فإذا شيخ كبير يبكي ويقول: أحمد؟.. نعم !.. أحسن الله عزاءك في خالد وجدناه ميتاً على فراشه .. صرخت : خالد؟! كان معي البارحة.. بكى وقال: سنصلي عليه في الجامع الكبير .. أغلقت الهاتف.. وبكيت : خالد! كيف يموت وهو شاب!.. دخلت المسجد ياكياً..لأول مرة أصلي على ميت ..بحثت عن خالد فإذا هو ملفوف بخرقه .. امام الصفوف لا يتحرك .. صرخت لما رأيته.. غطيت وجهي بغترتي وخفضت رأسي ..حاولت أن أتجلد .. جرني أبي إلى جانبه .. وهمس في أذني : صل قبل ان يصلى عليك!!.. أخذت أنتفض .. وانظر إلى خالد ..لو قام من الموت.. ترى ماذا سيتمنى.. انصرفنا للمقبرة..أنزلناه في قبره..أخذت أفكر : إذا سئل عن عمله؟ ماذا سيقول: بكيت كثيراً..لا صلاة تشفع..ولا عمل ينفع..
ياتارك الصلاة: انت المقصود بهذه الآية!!
أنت المقصود بقوله تعالى: ( فلا صدق ولا صلى، ولكن كذب وتولى ثم ذهب إلى أهله يتمطى، أولى لك فأولى، ثم أولى لك فأولى، أيحسب الإنسان أن يترك سدى)
أسأل الله الهدايه للجميع...
تعليق