تويت
مرحبـــا..
حينما التقيتك...
كنت أتمنى أن يتوقف لحظتها الزمن...
أمام نظراتك كنت ألقي همومي ومتاعبي...
وأسكب من لمساتك بلسما على جروحي لتشفى...
فجرح السنين في قلبي لا يشفيه إلا أنت...
وحاولت أمامك أن أكون رمزا للعشق...
وكنت فعلا...
مثلما أنت كنت رائعة تلك اللحظات ...
وكنت بحجم الكون أمام ناظري ...
وفي البدء لم أشأ أن تمر الثواني عبثا ...
كنت متشوقا لأن أعيش اللحظات كلها ...
كي أعيش بعدها على ذكراك ...
وفجأة انتهى اللقاء ...
وحان وقت السفر والوداع ...
انتهى اللقاء ...
وحان الفراق ...
كان اللقاء كالحلم الوردي ...
لم أشأ أن أفيق منه ...
لكنها الأقدار ...
وعدت وحيدا ...
أغوص في الظلام ...
بعد أن تركت قلبي يصارح قلبك ...
وكانت لذة اللقاء تنعشني ...
أتخيلك أمامي ...
أحادثك وأبكي لذكراك ...
وأسمع كلماتك التي كانت تعبق المكان ...
وتنساب منها الحان تحملني فوق الغيمات ...
واستلقيت على فراشي ثمل من حبك وعشقي ...
أغمض عيني على صورتك ...
واستسلمت لعشقك كطفل شعر بالأمان أنه على صدر أمه ...
وغضت في نوم عميق أحلم باللقاء ...
وأحلم بغد يحمل بين ثناياه لقاء ...
كاللقاء الذي كان …
تحياتي
حيدريه@وردة..ام علاوي
حينما التقيتك...
كنت أتمنى أن يتوقف لحظتها الزمن...
أمام نظراتك كنت ألقي همومي ومتاعبي...
وأسكب من لمساتك بلسما على جروحي لتشفى...
فجرح السنين في قلبي لا يشفيه إلا أنت...
وحاولت أمامك أن أكون رمزا للعشق...
وكنت فعلا...
مثلما أنت كنت رائعة تلك اللحظات ...
وكنت بحجم الكون أمام ناظري ...
وفي البدء لم أشأ أن تمر الثواني عبثا ...
كنت متشوقا لأن أعيش اللحظات كلها ...
كي أعيش بعدها على ذكراك ...
وفجأة انتهى اللقاء ...
وحان وقت السفر والوداع ...
انتهى اللقاء ...
وحان الفراق ...
كان اللقاء كالحلم الوردي ...
لم أشأ أن أفيق منه ...
لكنها الأقدار ...
وعدت وحيدا ...
أغوص في الظلام ...
بعد أن تركت قلبي يصارح قلبك ...
وكانت لذة اللقاء تنعشني ...
أتخيلك أمامي ...
أحادثك وأبكي لذكراك ...
وأسمع كلماتك التي كانت تعبق المكان ...
وتنساب منها الحان تحملني فوق الغيمات ...
واستلقيت على فراشي ثمل من حبك وعشقي ...
أغمض عيني على صورتك ...
واستسلمت لعشقك كطفل شعر بالأمان أنه على صدر أمه ...
وغضت في نوم عميق أحلم باللقاء ...
وأحلم بغد يحمل بين ثناياه لقاء ...
كاللقاء الذي كان …
تحياتي
حيدريه@وردة..ام علاوي
تعليق